خاص -لبنان
أكد المسؤول الإعلامي لحزب الله اللبناني د. إبراهيم الموسوي أن حزب الله يعكف في هذه الأثناء على صياغة بيان يرد فيه الحزب على قيام الإحتلال المصادقة على الخرائط البحرية الشمالية وتبقي تحت سيطرتها مواقع للتنقيب عن الغاز في البحر.
و أضاف القيادي موسوي في حديث "لشهاب" أن الحزب يعمل على تقدير الموقف الحالي للقرار الإسرائيلي و سيرد بالمقدار التي يراه مناسباً
والجدير ذكره أن حزب الله قد توعد الاحتلال الإسرائيلي بحربٍ في حال قيامه بإحتلال آبار النفط البحرية اللبنانية.
وكان مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي قد صادق صباح اليوم خلال جلسته على خرائط الحدود البحرية الشمالية في البحر الأبيض المتوسط التي سيقدمها للأمم المتحدة وسيضم الاحتلال لصالحه العديد من مواقع التنقيب اللبنانية تحت سيطرته .
و يرد الاحتلال في هذا الطلب على الطلب اللبناني بالحصول على ملكية جانب من هذه المنطقة والتي يعتقد أن كميات من الغاز الطبيعي موجودة تحت قاع البحر فيها.
وقال بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال خلال النقاش إن خط الحدود البحرية الذي عرضه لبنان على الأمم المتحدة يتعارض والاتفاق الذي وقع عليه لبنان مع قبرص قبل أربع سنوات ولا يتمشى مع الاتفاق المعقود بين الاحتلال وقبرص.
أكد المسؤول الإعلامي لحزب الله اللبناني د. إبراهيم الموسوي أن حزب الله يعكف في هذه الأثناء على صياغة بيان يرد فيه الحزب على قيام الإحتلال المصادقة على الخرائط البحرية الشمالية وتبقي تحت سيطرتها مواقع للتنقيب عن الغاز في البحر.
و أضاف القيادي موسوي في حديث "لشهاب" أن الحزب يعمل على تقدير الموقف الحالي للقرار الإسرائيلي و سيرد بالمقدار التي يراه مناسباً
والجدير ذكره أن حزب الله قد توعد الاحتلال الإسرائيلي بحربٍ في حال قيامه بإحتلال آبار النفط البحرية اللبنانية.
وكان مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي قد صادق صباح اليوم خلال جلسته على خرائط الحدود البحرية الشمالية في البحر الأبيض المتوسط التي سيقدمها للأمم المتحدة وسيضم الاحتلال لصالحه العديد من مواقع التنقيب اللبنانية تحت سيطرته .
و يرد الاحتلال في هذا الطلب على الطلب اللبناني بالحصول على ملكية جانب من هذه المنطقة والتي يعتقد أن كميات من الغاز الطبيعي موجودة تحت قاع البحر فيها.
وقال بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال خلال النقاش إن خط الحدود البحرية الذي عرضه لبنان على الأمم المتحدة يتعارض والاتفاق الذي وقع عليه لبنان مع قبرص قبل أربع سنوات ولا يتمشى مع الاتفاق المعقود بين الاحتلال وقبرص.
تعليق