إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

    عقدت في جنين اليوم ندوة موسعة وسط مشاركة مثقفين وادباء وبتنظيم من الجبهة الشعبية والمؤسسات الثقافية والفكرية وذلك في الذكرى التاسعة والثلاثين لاستشهاد المفكّر غسان كنفاني،
    وقد تطرّق المشاركون في اللقاء إلى حياة كنفاني الانسانية وحياته الأدبية، فهو ألّف العديد من الكتب والكتابات خلال 36 عاما من حياته وقد تم اغتياله عام 1972 بتفجير سيارته أمام منزله في بيروت.
    وأشار المشاركون إلى أن كنفاني في كتاباته تحدّث عن همومه وهموم مجتمعه وما يحتاجه مجتمعه، حيث كان متفاعلا في كتاباته.
    //////////////////


    غسان القضيةأدب غسان وإنتاجه الادبي كان متفاعلا دائما مع حياته وحياة الناس وفي كل ما كتب كان يصور واقعاً عاشه أو تأثر به. "عائد إلى حيفا" وصف فيها رحلة مواطني حيفا في انتقالهم إلى عكا وقد وعي ذلك وكان ما يزال طفلاً يجلس ويراقب ويستمع ثم تركزت هذه الأحداث في مخيلته فيما بعد من تواتر الرواية. "أرض البرتقال الحزين" تحكى قصة رحلة عائلته من عكا وسكناهم في الغازية. "موت سرير رقم 12" استوحاها من مكوثه بالمستشفي بسبب المرض. "رجال في الشمس" من حياته وحياة الفلسطينيين بالكويت واثر عودته إلى دمشق في سيارة قديمة عبر الصحراء، كانت المعاناة ووصفها هي تلك الصورة الظاهرية للأحداث أما في هدفها فقد كانت ترمز وتصور ضياع الفلسطينيين في تلك الحقبة وتحول قضيتهم إلى قضية لقمة العيش مثبتاً أنهم قد ضلوا الطريق.

    في قصته "ما تبقي لكم" التي تعتبر مكملة "لرجال في الشمس" يكتشف البطل طريق القضية، في أرض فلسطين وكان ذلك تبشيراً بالعمل الفدائي. قصص "أم سعد" وقصصه الأخرى كانت كلها مستوحاة من أشخاص حقيقيين. في فترة من الفترات كان يعد قصة ودراسة عن ثورة فلسطين 1936 فأخذ يجتمع إلى سكان المخيمات ويستمع إلى ذكرياتهم عن تلك الحقبة والتي سبقتها والتي تلتها وقد أعد هذه الدراسة لكنها لم تنشر (نشرت في مجلة شؤون فلسطين) أما القصة فلم يكتب لها ان تكتمل بل اكتمل منها فصول نشرت بعض صورها في كتابه "عن الرجال والبنادق". كانت لغسان عين الفنان النفاذة وحسه الشفاف المرهف فقد كانت في ذهنه في الفترة الأخيرة فكرة مكتملة لقصة رائعة استوحاها من مشاهدته لاحد العمال وهو يكسر الصخر في كاراج البناية التي يسكنها وكان ينوى تسميتها "الرجل والصخر".

    /////////////////////

    من مؤلفات الشهيد[عدل] قصص ومسرحياتموت سرير رقم 12- بيروت، 1961. قصص قصيرة.
    أرض البرتقال الحزين – بيروت، 1963. قصص قصيرة.
    رجال في الشمس – بيروت،1963. رواية. قصة فيلم "المخدوعين".
    الباب (مسرحية). مؤسسة الأبحاث العربية. بيروت. 1964-1998.
    عالم ليس لنا- بيروت، 1970. قصص قصيرة.
    ما تبقى لكم- بيروت،1966 - قصة فيلم السكين.
    عن الرجال والبنادق - بيروت، 1968. قصص قصيرة.
    أم سعد – بيروت، 1969. رواية.
    عائد إلى حيفا – بيروت، 1970. رواية.
    الشيء الآخر – صدرت بعد استشهاده، في بيروت، 1980. قصص قصيرة.
    العاشق، الأعمى والأطرش، برقوق نيسان5 (روايات غير كاملة نشرت في مجلد أعماله الكاملة)
    القنديل الصغير-بيروت.
    القبعة والنبي. مسرحية.
    القميص المسروق وقصص أخرى. قصص قصيرة.
    جسر إلى الأبد. مسرحية.
    [عدل] بحوث أدبيةأدب المقاومة في فلسطين المستقلة.
    الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال 1948-1968.
    في الأدب ال
    نال في 1966 جائزة أصدقاء الكتاب في لبنان عن روايته "ما تبقى لكم".
    نال اسمه جائزة منظمة الصحفيين العالمية في 1974 وجائزة اللوتس في 1975.
    منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون في 1990.
    استشهد صباح يوم السبت 8/7/1972 بعد أن انفجرت عبوات ناسفة كانت قد وضعت في سيارته تحت منزله مما أدي إلي استشهاده مع ابنة شقيقته لميس حسين نجم (17 سنة).

  • #2
    رد : في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

    هذا الانسان أعتبره هو الذي انشأ الفكر الثوري بأدبياته الرائعة

    بصراحة اليهود اغتالوه لانه خطير فكريا وقادر على التأثير ويحمل فكرا قويا

    كل التحية والتقدير للشهيد غسان كنفاني

    تعليق


    • #3
      رد : في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

      المشاركة الأصلية بواسطة جبال فلسطين مشاهدة المشاركة
      بحوث أدبية أدب المقاومة في فلسطين المستقلة.
      الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال 1948-1968.
      المشاركة الأصلية بواسطة مرحبا غزة مشاهدة المشاركة
      هذا الانسان أعتبره هو الذي انشأ الفكر الثوري بأدبياته الرائعة

      بصراحة اليهود اغتالوه لانه خطير فكريا وقادر على التأثير ويحمل فكرا قويا

      كل التحية والتقدير للشهيد غسان كنفاني
      يا له من تراث أدبي وثقافي عظيم وكل هذا من نتاج شخص واحد فما بالك لو جمعنا كل المنجزات الأدبية والثقافية للشعب الفلسطيني بأسره؟؟!!
      الأدب المقاوم، الأدب الثوري!!! لماذا لا نرى هذه الثقافة في أيامنا هذه؟؟؟!! منذ توقيع أوسلو كل هذا التراث العظيم ذهب أدراج الرياح!!!!!! بل والأدهى ومن المحزن أن من يوصف بـ (رئيس الشعب الفلسطيني) يخرج علينا بين الحين والآخر ويذم ويغلط على هذا الشعب وعلى هذا الإرث الثقافي العظيم بدون أدنى احترام لدماء الشهداء سواء دماء الأدباء والمثقفين أمثال كنفاني أم غيرهم فيصف المقاومة بالحقيرة تارة وأن الكفاح المسلح هو سبب الخراب والدمار كما صرح مؤخراً تارة أخرى!!! وكأنه يحاول أن يلغي هذه الثقافة ويستبدلها بثقافة جديدة ثقافة الخنوع والذل والإستسلام!!


      تعليق


      • #4
        رد : في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

        رحمه الله وغفر له

        تعليق


        • #5
          رد : في ذكرى استشهاده ...الاديب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني كان حاضرا في جنين اليوم

          الله يرحمه

          تعليق

          جاري التحميل ..
          X