إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

    الرسالة نت - وكالات

    كشف الكاتب المصري المعروف الدكتور محمد عباس عن مؤامرة خطيرة يحيك خيوطها جهاز أمن الدولة سيء السمعة، تهدف لتشويه سمعة السلفيين وإثارة الرأي العام ضدهم وإدخال البلاد في حالة من الفوضى؛ الأمر الذي ينذر بـ"كوارث مروعة توشك أن تحدث في مصر".

    جاء ذلك في مقال للدكتور محمد عباس تحت عنوان "بلاغ للمجلس الأعلى للقوات المسلحة- مؤامرة مجرمة وكارثة مروعة - هل سيحرق أمن الدولة مصر؟!"، أعرب فيه عن قلقه الشديد من هذه المؤامرة التي تندرج ضمن "الثورة المضادة" التي رأى أنها "لن تسكت أبدا دون أن تنتصر لتعود أو أن تدمر الوطن وتغرقه في الفوضى والدم".

    وكتب عباس في مطلع مقاله: "لقد اتصل بي من أعرفه وأثق فيه ثقة كاملة ، طالبا مني أن أبلغ ولاة الأمر بمصيبة توشك أن تنقض على الوطن، وهذا الشخص يعمل في مؤسسة يوجد فيها عشرات الآلاف ويتردد عليها عشرات الآلاف، ونظرا لأنه يعمل في هذه المؤسسة منذ فترة طويلة فهو يعرف جميع المخبرين والموظفين المرتبطين بجهاز الأمن. وقد لفت انتباهه بشدة أن الغالبية العظمي منهم قد أطلقوا لحاهم وارتدى الكثيرون منهم الجلباب القصير تشبها بالسلفيين، لكن ما أثار انتباهه أن سلوكهم غير الإسلامي قد استمر كما هو، حتى أن معظمهم لا يقرب الصلاة! وأنه يشك أنهم إنما فعلوا ذلك لارتكاب الجرائم وترويع الآمنين لتنسب أعمالهم إلى السلفيين".

    وفي أعقاب ثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك، برز التيار السلفي الذي كان يعاني أشد أنواع المعاناة إبان العهد البائد، على الواجهة؛ خاصةً في ظل ما يحظى به من حضور شعبي واسع بين جموع المصريين والتفاف حول دعاته البارزين الذين لهم مكانة كبيرة وتقدير في قلوب غالبية الشعب المصري؛ وهو ما كشفت عنه نتائج استفتاء 19 مارس على التعديلات الدستورية، والذي جاءت نتائجه موافقة لما دعا إليه السلفيون والإسلاميون عمومًا.

    وعقب الاستفتاء مباشرة بدأت حملة شرسة ضد السلفيين من قبل الليبراليين والعلمانيين ووسائل الإعلام، ألصقت فيها ضدهم التهم جزافًا، من قبيل تفجير الأضرحة ومحاولة زرع الفتنة بين السلفيين والصوفية تارة، أو إثارة الفتنة الطائفية بين السلفيين والأقباط تارة أخرى، كما حدث في حادثتي كنيسة القديسين بقرية صول بأطفيح، وكنيسة ماري مينا في منطقة إمبابة، أو في مواجهات ماسبيرو مع المعتصمين الأقباط.

    وجميع هذه الحوادث برّأ القضاء المصري السلفيين منها أو إثارتها، بل كشف الواقع أن السلفيين كانوا من أهم العوامل التي ساعدت في إخماد تلك الفتن والعمل على تهدئة الأوضاع، في ظل إدراكهم للظروف التي تمر بها مصر.

  • #2
    رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

    زي فتح ما لبست ثوب الدين وراحتت تجري مع الجهاد ومع جلجلت

    تعليق


    • #3
      رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

      كما فعل بعض الفتحاويين بعد الحسم العسكري تمامااا

      تعليق


      • #4
        رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

        والله مصر قادر اتحارب هاد كله

        تعليق


        • #5
          رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

          اللهم وفق الشعب المصري

          تعليق


          • #6
            رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

            سلم يارب سلم

            تعليق


            • #7
              رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

              المشكلة انهم يبداو فى تنفيذ عمليات ضد الاقباط ويخرج بعض الاقباط الممولين من الخارج يطلبو الوصاية على مصر
              ده هيدخل مصر حرب ضد العالم ونبدا من تانى القصة زى ما بداناها فى اول القرن الماضى

              اتمنى ان الجيش ياخذ قرارات حاسمة ويوقف فكرة التعامل بالمحاكم المدنية الان

              تعليق


              • #8
                رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

                اللهم سلم ,,

                تعليق


                • #9
                  رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

                  رغم كرهي للسلفيين
                  الا انك
                  كركبت بطني
                  ربنا يفشل كيد الكائدين وما يضيع مجهود الشعب المصري هباء

                  تعليق


                  • #10
                    رد : كوارث مروعة في طريقها إلى مصر

                    نسال الله ان يسلم مصر واهلها من المنافقين

                    تعليق

                    جاري التحميل ..
                    X