الرسالة نت- وكالات
قال السفير الصهيوني في الولايات المتحدة مايكل أورن بأن التخلص من زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان إنجازا كبيرا، مستدركا: "لكنّ هناك خطرا آخر ما زال قائما وهو حركة حماس"، على حد قوله.
وأشار أورن -في مقال له بصحيفة لوس أنجلوس تايمز- إلى ما يعتبره خطرا، وهو تصريح رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية الذي أدان فيه اغتيال بن لادن ووصف العملية بأنها استمرار أميركي في إراقة دماء المسلمين.
وادّعى أورن بالقول: "هذه هي حركة حماس التي نفذت مئات العمليات الانتحارية وأطلقت آلاف القذائف على المدنيين الإسرائيليين (...) وحماس تحتجز الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط منذ نحو خمس سنوات بدون أن تسمح للصليب الأحمر بزيارته".
وعلى صعيد المصالحة، أوضح السفير الصهيوني أن رئيس السلطة محمود عباس رفض التفاوض مع بنيامين نتنياهو واضعا شروطا مسبقة لم يتقدم بها مسؤول فلسطيني قبله، "ولا يمكن أن تقبلها أي حكومة إسرائيلية، وبدلا من ذلك أعلن خطته لإعلان الدولة الفلسطينية من طرف واحد وبدون تحقيق للسلام، وهذا يعد خرقا للاتفاق مع (إسرائيل) والولايات المتحدة".
كما انتقد اتفاق فتح وحماس، واصفا الأخيرة بأنها "وكيل لإيران في المنطقة". وفق زعمه.
قال السفير الصهيوني في الولايات المتحدة مايكل أورن بأن التخلص من زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان إنجازا كبيرا، مستدركا: "لكنّ هناك خطرا آخر ما زال قائما وهو حركة حماس"، على حد قوله.
وأشار أورن -في مقال له بصحيفة لوس أنجلوس تايمز- إلى ما يعتبره خطرا، وهو تصريح رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية الذي أدان فيه اغتيال بن لادن ووصف العملية بأنها استمرار أميركي في إراقة دماء المسلمين.
وادّعى أورن بالقول: "هذه هي حركة حماس التي نفذت مئات العمليات الانتحارية وأطلقت آلاف القذائف على المدنيين الإسرائيليين (...) وحماس تحتجز الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط منذ نحو خمس سنوات بدون أن تسمح للصليب الأحمر بزيارته".
وعلى صعيد المصالحة، أوضح السفير الصهيوني أن رئيس السلطة محمود عباس رفض التفاوض مع بنيامين نتنياهو واضعا شروطا مسبقة لم يتقدم بها مسؤول فلسطيني قبله، "ولا يمكن أن تقبلها أي حكومة إسرائيلية، وبدلا من ذلك أعلن خطته لإعلان الدولة الفلسطينية من طرف واحد وبدون تحقيق للسلام، وهذا يعد خرقا للاتفاق مع (إسرائيل) والولايات المتحدة".
كما انتقد اتفاق فتح وحماس، واصفا الأخيرة بأنها "وكيل لإيران في المنطقة". وفق زعمه.
تعليق