أعلن وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان للشؤون الفنية المهندس ياسر عبد الرحمن الشنطي ان وزارته أنهت العمل في تعبيد وتأهيل أجزاء كبيرة من طريق صلاح الدين الرئيسي الواصل بين شمال القطاع وجنوبه .
وقال م. الشنطي في تصريح صحفي صدر عنه ” ان تكلفة هذا المشروع بلغت حوالي 450 ألف دولار بتمويل من الحكومة الفلسطينية، وان التأهيل من مفترق المطاحن حتى مفترق دير البلح في الجزء الشرقي من طريق صلاح الدين “.
وأوضح وكيل الوزارة ان الوزارة استخدمت قرابة 3000 طن أسفلت لانجاز هذا الطريق، حيث انه تم وضع طبقة جديدة من الأسفلت على الطريق القائم وذلك بعد ان قامت بصيانة الأجزاء التالفة من الطريق قبل البدء بتعبيد الطريق، فيما يبلغ طول الجزء الذي تم تعبيده أكثر من 3 كليومتر، وعرض الطريق 7 متر “.
واكد م. الشنطي ان كافة طواقم وزارة الأشغال العامة والإسكان تعمل ليل نهار في اصلاح وصيانة الطرق الرئيسية في القطاع، وذلك لتهيئتها امام حركة المواطنين والسيارات”.
كما أبرق بالتحية الكبيرة لكافة الطواقم الفنية والهندسية العاملة في الإدارة العامة للطرق على المجهودات الكبيرة التي يبذلونها في سبيل خدمة أبناء شعبنا الفلسطيني “.
وقال ان الأيام القادمة تشهد وزارة الأشغال العامة والإسكان انطلاقة لعدد كبير من المشاريع في الطرق واعادة اعمار المنازل المدمرة..
وقال م. الشنطي في تصريح صحفي صدر عنه ” ان تكلفة هذا المشروع بلغت حوالي 450 ألف دولار بتمويل من الحكومة الفلسطينية، وان التأهيل من مفترق المطاحن حتى مفترق دير البلح في الجزء الشرقي من طريق صلاح الدين “.
وأوضح وكيل الوزارة ان الوزارة استخدمت قرابة 3000 طن أسفلت لانجاز هذا الطريق، حيث انه تم وضع طبقة جديدة من الأسفلت على الطريق القائم وذلك بعد ان قامت بصيانة الأجزاء التالفة من الطريق قبل البدء بتعبيد الطريق، فيما يبلغ طول الجزء الذي تم تعبيده أكثر من 3 كليومتر، وعرض الطريق 7 متر “.
واكد م. الشنطي ان كافة طواقم وزارة الأشغال العامة والإسكان تعمل ليل نهار في اصلاح وصيانة الطرق الرئيسية في القطاع، وذلك لتهيئتها امام حركة المواطنين والسيارات”.
كما أبرق بالتحية الكبيرة لكافة الطواقم الفنية والهندسية العاملة في الإدارة العامة للطرق على المجهودات الكبيرة التي يبذلونها في سبيل خدمة أبناء شعبنا الفلسطيني “.
وقال ان الأيام القادمة تشهد وزارة الأشغال العامة والإسكان انطلاقة لعدد كبير من المشاريع في الطرق واعادة اعمار المنازل المدمرة..
تعليق