أشاد ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان الحاج أبو عماد الرفاعي بالانجاز الكبير الذي حققه الجيش اللبناني ومديرية المخابرات في كشف الشبكة الصهيونية الذي اعتبرها اخطر شبكة صهيونية يتم القاء القبض عليها منذ فترة طويلة وهي انتكاسة كبيرة ومهمة لجهاز الموساد الصهيوني الذي مني بضربة كبيرة، وعبر عن خشيته من أن يقوم الكيان الصهيوني عبر جهازه الامني برد الاعتبار الى هذا الجهاز ورفع معنوياته، ومعنويات بعض من تبقى من خلاياه الأمنية في لبنان، ومحاولة ارسال رسائل أمنية متعددة الى لبنان ومقاومته وجيشه بأن يدنا ما زالت طويلة في لبنان، ولكن وعي المقاومة والاجهزة الامنية اللبنانية سوف يفشل هذه المخططات.
وأشار الرفاعي في تصريحات صحفية إلى تهديدات صهيونية لقادة حركة الجهاد والفصائل الفلسطينية ان كان في لبنان أو دمشق، وقال "هذا التهديد ليس جديداً علينا".
وقال ممثل الجهاد في لبنان إن لبنان مكشوف امنياً منذ اغتيال الرئيس الحريري لكنني أقول بأن الصراع مع الكيان الصهيوني لن ينتهي بانسحابه من جنوب لبنان أو من مزارع شبعا «شاء البعض أو ابى» وطالب الحكومة اللبنانية بأن تبادر الى توجيه الدعوة مجدداً الى الاطراف الفلسطينية الى الجلوس على طاولة الحوار، لكننا لم نر حماساً من الاخوة في الحكومة اللبنانية لهذا الأمر.
وأكد الرفاعي ان ذيول حادثة ينطا انتهت ولا يمكن بأي شكل من الاشكال حصول اي صدام مع الجيش اللبناني الوطني لاننا في خندق واحد، معتبراً ان السلاح الفلسطيني خارج المخيمات خاضع للحوار، مستبعداً حصول حرب داخلية فلسطينية لكن اطلاق الصواريخ والعمليات الاستشهادية لن يتوقفا طالما استمر الاحتلال، مرحبا بأي وفد فلسطيني من قبل الاخ محمود عباس للقاء قادة الفصائل الفلسطينية في الخارج.
وحول نظرة حركته إلى السرعة في اعتقال الشبكة الصهيونية من قبل الجيش اللبناني، قال الحاج الرفاعي: "هذا انجاز كبير للبنان، وللمقاومة، وللجيش اللبناني، ومديرية المخابرات، واعتقد ان له مدلولات مهمة وايجابية على المستوى اللبناني بشكل عام، لأن هناك محاولة صهيونية لاستباحة لبنان امنياً عبر مسلسل الاغتيالات والتفجيرات التي شهدها لبنان في الاونة الأخيرة، وباعتقادي ان القاء القبض على هذه الشبكة سوف يكون بداية لفتح ملفات والكشف عن خيوط مسلسل الاغتيالات والتفجيرات في لبنان، وهي انتكاسة كبيرة ومهمة لجهاز الموساد الصهيوني، وهي من ضمن مسلسل الانجازات التي يحققها لبنان ومقاومته وجيشه ضد أجهزة الكيان الصهيوني التي تحاول العبث في لبنان.
وعبر القيادي في الجهاد الإسلامي عن خشيته من أن يقدم الكيان الصهيوني على عمليات اغتيال جديدة لرد الاعتبار لشبكة العملاء المتبقين في لبنان حيث قال: " نحن نخشى بأن الكيان الصهيوني الذي مني بضربة قاسية في لبنان عبر ضرب هذه الشبكة والوصول من وراء القاء القبض على أخطر شبكة صهيونية أن يقدم هذا الكيان عبر جهازه الامني برد الاعتبار الى هذا الجهاز، ورفع معنوياته، ومعنويات بعض من تبقى من خلاياه الامنية في لبنان، ومحاولة ارسال رسائل امنية متعددة الى لبنان ومقاومته وجيشه، بأن يدنا ما زالت طويلة في لبنان، نحن نتوقع ونخشى بأن يكون هناك مسلسل جديد يمارسه الكيان الصهيوني ضد لبنان ومقاومته. ولكن وعي الاجهزة الامنية اللبنانية والمقاومة سوف يفشل هذه المخططات الارهابية والاجرامية التي تريد النيل من لبنان ومقاومته.
واستطرد الرفاعي قائلاً :" الاحتلال لن يتوقف عن تهديد حركة الجهاد الاسلامي وكافة قادة الفصائل الفلسطينية في الخارج، هناك تهديدات واضحة وخصوصاً بعد عملية تل ابيب الاستشهادية حيث صرح قادة العدو الصهيوني بشكل واضح وقاطع بأن هناك تهديد واضح لقادة الحركة ان كان في لبنان ودمشق، وهذا التهديد الصهيوني ليس جديداً علينا، وتعودنا على مثل هذه التهديدات، لكننا لا نستبعد ان يمارس الكيان الصهيوني وخصوصاً بعد أخذ الضوء الاخضر من قبل بوش في لقائه الاخير مع اولمرت باستهداف وتوسيع دائرة الاستهداف الى قادة المقاومة الى خارج الاراضي".
من جهة ثانية، رحب ممثل الجهاد في لبنان بأي وفد من قبل الرئيس محمود عباس للحوار مع فصائل المقاومة في الخارج ولوضع تصور واضح يؤدي الى الخروج من الازمة الداخلية الفلسطينية، لكن ينبغي ان يكون على أرضية واضحة نتوافق عليها، وان لا تسقط حقنا في مقاومة الاحتلال الصهيوني وحقنا في فلسطين التاريخي.
وأشار الرفاعي في تصريحات صحفية إلى تهديدات صهيونية لقادة حركة الجهاد والفصائل الفلسطينية ان كان في لبنان أو دمشق، وقال "هذا التهديد ليس جديداً علينا".
وقال ممثل الجهاد في لبنان إن لبنان مكشوف امنياً منذ اغتيال الرئيس الحريري لكنني أقول بأن الصراع مع الكيان الصهيوني لن ينتهي بانسحابه من جنوب لبنان أو من مزارع شبعا «شاء البعض أو ابى» وطالب الحكومة اللبنانية بأن تبادر الى توجيه الدعوة مجدداً الى الاطراف الفلسطينية الى الجلوس على طاولة الحوار، لكننا لم نر حماساً من الاخوة في الحكومة اللبنانية لهذا الأمر.
وأكد الرفاعي ان ذيول حادثة ينطا انتهت ولا يمكن بأي شكل من الاشكال حصول اي صدام مع الجيش اللبناني الوطني لاننا في خندق واحد، معتبراً ان السلاح الفلسطيني خارج المخيمات خاضع للحوار، مستبعداً حصول حرب داخلية فلسطينية لكن اطلاق الصواريخ والعمليات الاستشهادية لن يتوقفا طالما استمر الاحتلال، مرحبا بأي وفد فلسطيني من قبل الاخ محمود عباس للقاء قادة الفصائل الفلسطينية في الخارج.
وحول نظرة حركته إلى السرعة في اعتقال الشبكة الصهيونية من قبل الجيش اللبناني، قال الحاج الرفاعي: "هذا انجاز كبير للبنان، وللمقاومة، وللجيش اللبناني، ومديرية المخابرات، واعتقد ان له مدلولات مهمة وايجابية على المستوى اللبناني بشكل عام، لأن هناك محاولة صهيونية لاستباحة لبنان امنياً عبر مسلسل الاغتيالات والتفجيرات التي شهدها لبنان في الاونة الأخيرة، وباعتقادي ان القاء القبض على هذه الشبكة سوف يكون بداية لفتح ملفات والكشف عن خيوط مسلسل الاغتيالات والتفجيرات في لبنان، وهي انتكاسة كبيرة ومهمة لجهاز الموساد الصهيوني، وهي من ضمن مسلسل الانجازات التي يحققها لبنان ومقاومته وجيشه ضد أجهزة الكيان الصهيوني التي تحاول العبث في لبنان.
وعبر القيادي في الجهاد الإسلامي عن خشيته من أن يقدم الكيان الصهيوني على عمليات اغتيال جديدة لرد الاعتبار لشبكة العملاء المتبقين في لبنان حيث قال: " نحن نخشى بأن الكيان الصهيوني الذي مني بضربة قاسية في لبنان عبر ضرب هذه الشبكة والوصول من وراء القاء القبض على أخطر شبكة صهيونية أن يقدم هذا الكيان عبر جهازه الامني برد الاعتبار الى هذا الجهاز، ورفع معنوياته، ومعنويات بعض من تبقى من خلاياه الامنية في لبنان، ومحاولة ارسال رسائل امنية متعددة الى لبنان ومقاومته وجيشه، بأن يدنا ما زالت طويلة في لبنان، نحن نتوقع ونخشى بأن يكون هناك مسلسل جديد يمارسه الكيان الصهيوني ضد لبنان ومقاومته. ولكن وعي الاجهزة الامنية اللبنانية والمقاومة سوف يفشل هذه المخططات الارهابية والاجرامية التي تريد النيل من لبنان ومقاومته.
واستطرد الرفاعي قائلاً :" الاحتلال لن يتوقف عن تهديد حركة الجهاد الاسلامي وكافة قادة الفصائل الفلسطينية في الخارج، هناك تهديدات واضحة وخصوصاً بعد عملية تل ابيب الاستشهادية حيث صرح قادة العدو الصهيوني بشكل واضح وقاطع بأن هناك تهديد واضح لقادة الحركة ان كان في لبنان ودمشق، وهذا التهديد الصهيوني ليس جديداً علينا، وتعودنا على مثل هذه التهديدات، لكننا لا نستبعد ان يمارس الكيان الصهيوني وخصوصاً بعد أخذ الضوء الاخضر من قبل بوش في لقائه الاخير مع اولمرت باستهداف وتوسيع دائرة الاستهداف الى قادة المقاومة الى خارج الاراضي".
من جهة ثانية، رحب ممثل الجهاد في لبنان بأي وفد من قبل الرئيس محمود عباس للحوار مع فصائل المقاومة في الخارج ولوضع تصور واضح يؤدي الى الخروج من الازمة الداخلية الفلسطينية، لكن ينبغي ان يكون على أرضية واضحة نتوافق عليها، وان لا تسقط حقنا في مقاومة الاحتلال الصهيوني وحقنا في فلسطين التاريخي.
تعليق