تويت
بيان صادر عن أوفير جندلمان ، المتحدث الرسمي باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وجاء في البيان فيما جاء :
نتنياهو
"تطرق رئيس الوزراء نتنياهو هذا المساء خلال جلسة خاصة في الكنيست الى الأحداث الأخيرة في ليبيا والى المفاوضات مع الفلسطينيين, كما يلي: عن ليبيا: ان ليبيا هي احدى الدول التي مرت بالاهتزاز الذي يقال عنه انه بدأ في تونس ولكنه لم يبدأ هناك. انه بدأ في طهران قبل سنة ونصف عندما خرج الملايين الى الشوارع مطالبين بالحرية وبالمساواة وبالحقوق. واذا تجند العالم الديمقراطي لمنع النظام الدكتاتوري في ليبيا من ذبح مواطنيه فكنتُ أتوقع من الدول الغربية ومن الأسرة الدولية التي تهدد القذافي أن تمارس ضغوطات مماثلة على ايران, التي تشابه ليبيا وأهميتها أكبر بكثير. ان مبعوثيها ومعجبيها والداعمين بها يواصلون ممارساتهم لافشال السلام والأمن في منطقتنا.
وعن الفلسطينيين : لم يصل الفلسطينيون بعد الى مرحلة الاعتراف باسرائيل ولم يوقفوا بعد التحريض علينا. انهم لم يصلوا بعد الى الادراك بأن كتلا استيطانية كاملة ستبقى في طرفنا في اطار أي اتفاق. ولم يصلوا بعد الى الموافقة على الحد الأدنى للتدابير الأمنية المطلوبة في اطار أي اتفاق سلام لكي يصمد هذا الاتفاق ولكي تستطيع اسرائيل الدفاع عن نفسها في حال انهيار السلام، هذه هي الحقيقة"
نتنياهو
"تطرق رئيس الوزراء نتنياهو هذا المساء خلال جلسة خاصة في الكنيست الى الأحداث الأخيرة في ليبيا والى المفاوضات مع الفلسطينيين, كما يلي: عن ليبيا: ان ليبيا هي احدى الدول التي مرت بالاهتزاز الذي يقال عنه انه بدأ في تونس ولكنه لم يبدأ هناك. انه بدأ في طهران قبل سنة ونصف عندما خرج الملايين الى الشوارع مطالبين بالحرية وبالمساواة وبالحقوق. واذا تجند العالم الديمقراطي لمنع النظام الدكتاتوري في ليبيا من ذبح مواطنيه فكنتُ أتوقع من الدول الغربية ومن الأسرة الدولية التي تهدد القذافي أن تمارس ضغوطات مماثلة على ايران, التي تشابه ليبيا وأهميتها أكبر بكثير. ان مبعوثيها ومعجبيها والداعمين بها يواصلون ممارساتهم لافشال السلام والأمن في منطقتنا.
وعن الفلسطينيين : لم يصل الفلسطينيون بعد الى مرحلة الاعتراف باسرائيل ولم يوقفوا بعد التحريض علينا. انهم لم يصلوا بعد الى الادراك بأن كتلا استيطانية كاملة ستبقى في طرفنا في اطار أي اتفاق. ولم يصلوا بعد الى الموافقة على الحد الأدنى للتدابير الأمنية المطلوبة في اطار أي اتفاق سلام لكي يصمد هذا الاتفاق ولكي تستطيع اسرائيل الدفاع عن نفسها في حال انهيار السلام، هذه هي الحقيقة"
تعليق