الصحفي ناصر اللحام بوجهان أمام الأجهزة الأمنية قبل أيام تحدث الصحفي ناصر اللحام فقال: أنا فخور جدا بالشرطة الفلسطينية، وأن أكون بينكم وأقدر أدائكم وانجازاتكم بالرغم من محاولة الاحتلال أولا إعاقة مهامكم إضافة لفئة قليلة مأجورة ليس لها إلا أن تحاول التشويه والتخوين”. جاء هذا في ندوة سياسية نظمتها مفوضية التوجيه السياسي والمعنوي بالتعاون مع العلاقات العامة والإعلام بشرطة محافظة بيت لحم، في مركز السلام ببيت لحم، بحضور ضباط من مختلف مراكز وإدارات وأقسام شرطة محافظة بيت لحم.
وهنا نذكر ناصر اللحام بما قاله سابقا في حق الأجهزة الأمنية: في مقال بعنوان الأجهزة الأمنية جمع تكسير..هل أخطأ رئيس السلطة بإبقاء مرجعية الأمن في يده؟ كتبه ناصر اللحام رئيس وكالة معا الإخبارية نشر يوم الاثنيـن 30/01/2006
وهاكم رابط نشر المقال:
كتب وقتها ناصر اللحام فقال:على كل حال كانت استطلاعات رأي محلية عام 2004م اكدت ان أكثر من 70% من أبناء الشعب الفلسطيني يعتقدون بأن مصدر الفساد في السلطة هي أجهزة الامن, ورحم الله العميد بشير نافع حين قال لي ذات يوم وأمام مجموعة من الاصدقاء أن معظم المؤسسات يصيبها الفساد من فوق إلى تحت باستثناء أجهزتنا الأمنية فقد أصابها الفساد من تحت قبل أن يصيبها من فوق. وإذا كان للحديث فائدة, فإن حركة فتح دفعت ثمنا باهظا من مكانتها بسبب الفساد في الأجهزة الامنية التي قال عنها وزير الداخلية نصر يوسف قبل أشهر وأمام اجتماع المجلس التشريعي في غزة أكثر مما قال مالك في الخمر, فقال إن في هذه الأجهزة تجار مخدرات, وزعران, وبلطجية, ولصوص، وحتى تجار دم على حد وصفه.
وهنا نذكر ناصر اللحام بما قاله سابقا في حق الأجهزة الأمنية: في مقال بعنوان الأجهزة الأمنية جمع تكسير..هل أخطأ رئيس السلطة بإبقاء مرجعية الأمن في يده؟ كتبه ناصر اللحام رئيس وكالة معا الإخبارية نشر يوم الاثنيـن 30/01/2006
وهاكم رابط نشر المقال:
كتب وقتها ناصر اللحام فقال:على كل حال كانت استطلاعات رأي محلية عام 2004م اكدت ان أكثر من 70% من أبناء الشعب الفلسطيني يعتقدون بأن مصدر الفساد في السلطة هي أجهزة الامن, ورحم الله العميد بشير نافع حين قال لي ذات يوم وأمام مجموعة من الاصدقاء أن معظم المؤسسات يصيبها الفساد من فوق إلى تحت باستثناء أجهزتنا الأمنية فقد أصابها الفساد من تحت قبل أن يصيبها من فوق. وإذا كان للحديث فائدة, فإن حركة فتح دفعت ثمنا باهظا من مكانتها بسبب الفساد في الأجهزة الامنية التي قال عنها وزير الداخلية نصر يوسف قبل أشهر وأمام اجتماع المجلس التشريعي في غزة أكثر مما قال مالك في الخمر, فقال إن في هذه الأجهزة تجار مخدرات, وزعران, وبلطجية, ولصوص، وحتى تجار دم على حد وصفه.
تعليق