إلى من انتقد منع التدخين على النساء في غزة ننقل هذا المقال...
نقلاً عن موقع منظمة الصحة العالمية
اليوم العالمي للامتناع عن التدخين لعام 2010
بنات وبنين ضد التدخين
إن مشكلة استهلاك النساء للتبغ هي مشكلة حقيقية ومتصاعدة حول العالم. وتمثل النساء نحو 20% من المدخنين الذين يزيد عددهم على المليار مدخن حول العالم، وهذا الرقم في تزايد مستمر. كما أن استهلاك المنتجات الأخرى للتبغ مثل الشيشة والتبغ غير القابل للتدخين (التبغ المستهلك بالمضغ أو الاستنشاق)، تتزايد بين النساء في العديد من الدول، وخاصة في إقليم شرق المتوسط. وتحذر اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ من "تزايد التدخين والاستهلاكات الأخرى للتبغ بين النساء والفتيات حول العالم".
يتزايد استهداف شركات التبغ للنساء، وخاصة في الدول ذات الدخل المتوسط والمنخفض. ومع تغير العادات الاجتماعية، أصبح المجتمع أكثر تقبلاً لاستهلاك النساء للتبغ في كثير من الدول.
إن لدينا فرصة وعلينا مسئولية منع وباء التبغ من الانتشار بين النساء كما هو منتشر بين الرجال. وللمرأة الحق في الحماية من أضرار استهلاك التبغ من خلال إجراءات دعت إليها اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ. وتشمل هذه الإجراءات التوعية ومنع تسويق التبغ، والحماية من التدخين السلبي، ودعم الإقلاع عن التدخين. وإذا لم نفعل شيئاً، فسوف تحدث ملايين الوفيات التي كان من الممكن تلافيها.
وهذا هو رابط الموضوع
هذا هو الموضوع الأبرز وهناك كثير من الدراسات في هذا المجال التي تؤكد ظاهرة انتشار التدخين بين النساء مؤخراً في دول العالم الثالث بشكل خاص.
نقلاً عن موقع منظمة الصحة العالمية
اليوم العالمي للامتناع عن التدخين لعام 2010
بنات وبنين ضد التدخين
إن مشكلة استهلاك النساء للتبغ هي مشكلة حقيقية ومتصاعدة حول العالم. وتمثل النساء نحو 20% من المدخنين الذين يزيد عددهم على المليار مدخن حول العالم، وهذا الرقم في تزايد مستمر. كما أن استهلاك المنتجات الأخرى للتبغ مثل الشيشة والتبغ غير القابل للتدخين (التبغ المستهلك بالمضغ أو الاستنشاق)، تتزايد بين النساء في العديد من الدول، وخاصة في إقليم شرق المتوسط. وتحذر اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ من "تزايد التدخين والاستهلاكات الأخرى للتبغ بين النساء والفتيات حول العالم".
يتزايد استهداف شركات التبغ للنساء، وخاصة في الدول ذات الدخل المتوسط والمنخفض. ومع تغير العادات الاجتماعية، أصبح المجتمع أكثر تقبلاً لاستهلاك النساء للتبغ في كثير من الدول.
إن لدينا فرصة وعلينا مسئولية منع وباء التبغ من الانتشار بين النساء كما هو منتشر بين الرجال. وللمرأة الحق في الحماية من أضرار استهلاك التبغ من خلال إجراءات دعت إليها اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية بشأن مكافحة التبغ. وتشمل هذه الإجراءات التوعية ومنع تسويق التبغ، والحماية من التدخين السلبي، ودعم الإقلاع عن التدخين. وإذا لم نفعل شيئاً، فسوف تحدث ملايين الوفيات التي كان من الممكن تلافيها.
وهذا هو رابط الموضوع
هذا هو الموضوع الأبرز وهناك كثير من الدراسات في هذا المجال التي تؤكد ظاهرة انتشار التدخين بين النساء مؤخراً في دول العالم الثالث بشكل خاص.
تعليق