إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

    وفاءا مني لحركه المقاومه الاسلاميه حماس التي عشقتها من ما انا بنت عشر سنوات
    وبدكري انطلاقتها وقع بيدي كتاب
    عنوانه 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه حماس رايحه انزله كله علي النت
    وسابدول به جهدا بكتابه بخط يدي لا تصوير ولا شي لانو اقل ما بيها ان نتعب من اجل هؤلاء الشهدا وننزل قصصهم علي النت لتكون عبره لنااااااااااااااااااااااا واتمني ان انال الاجر من الله علي هيك امر
    وهم 25 شهيدا وقائدا قد يحتاج الامر مده لكن ساحاول ان انزل باليوم شهيد وسابدا باكبرهم احمد ياسين الشهيد وكما هو بالكتاب

  • #2
    رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

    الشهيد القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي(( صقر فلسطين))

    الاسم والكنيه:
    عبد العزيز علي عبد الله الحفيظ الرنتيسي ، ويكني بأبي محمد.



    المولد والنشأه:
    ولد الشهيد يوم 23_10_1947 في قرية يبنا بين عسقلان ويافا، ولجأت اسرتهإلي قطاع غزه، واستقرت في مخيم خانيونس، وكان عمره انذاك ستة أشهر، وله من الأخوة تسعة ومن الأخوات ثلاث.

    دراسته وعمله:
    درس الشهيد الاعداديه والمتوسطة في مدرسه تابعه لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينين في مخيم خانيونس، وحصل علي شهاده التوجيهي عام1965 بمعدل عال أهله لدراسه الطب في جامعة الاسكندرية بمصر، وفي العام 1971 حصل الشهيد علي درجه البكالرويس بالطب، ليعود بعدها إلي القطاع ليعمل في مستشفى ناصر، وبعد ان خاض الشهيد اضرابا مع زملائه عن الطعام في مستشفي الناصر احتاجا علي منع اليهود لهم من السفر إلي مصر، تمكن من السفر لمصر ليحصل علي الماجستير بطب الا طفال سنة 1976 عاد لغزه ليعمل مرا اخرى في مستشفي ناصر، وقد شغل الشهيد عدة مواقع بالعمل منها: عضو الهيئة الادارية بالمجمع الإسلامي،عضو الهيئه الإداريه لعده جمعيات بالدورة الطبية العربية بغزه إلي ان اعتقل سنه 1988، وعضو في الهلال الأحمر الفلسطيني ، كما عمل محاضرا في الجامعة الإسلامية بغزه منذ العام 1986 وذالك بعد اقصائه تعسفيا نم قبل سلطات الاحتلال عن عمله بمستشفي الناصر عام 1984
    التعديل الأخير تم بواسطة hama1982; 16/12/2010, 12:06 PM.

    تعليق


    • #3
      رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

      نشاطه السياسي: شارك الشهيد وهو بالعشرين من عمره في المظاهرات التي اندلعت في غزه احتجاجا علي العدوان الثلاثي، وبعد النكبة 67 استمرا لشيخ احمد ياسين في الهاب مشاعر المصلين من فوق منبر جامع العباسي لمقاومه الاحتلال، وفي نفس الوقت نشط في جمع التبرعات ومعاونه اسر الشهدا و المتعتقلين، ولم يقف جهده عند قطاع غزه الذي اسس به المجمع الاسلامي سنه 1976 فكان مؤسسه اسلاميه متكاملة،خيريه واجتماعيه ودعوية، بل مد جهده نحو الضفه الغربية، ومع نهايه السبعينات وبدايه الثمانيات كانت الشجره التي رعاها الشيخ ياسين تكبر شيئا فشيئا ويشعر الاخرون بالساحه بخطورتها،فيواجهونها بتهمه العماله للاحتلال بسبب عدم اعلانها المواجهة المسلحه،لكنه كان يدرك ما يفعل ، فالمقاومه لا تقوم علي قواعد واهية، بل لا بد لها من اسس متينه وراسخه، وفي العام1983 راي الشيخ ان الاوان ان لاعداد مسيره الاعداد الحركي بعد ان بلغ الاعداد المعنوي مدي طيبا بانتشار التدين في المجتمع وبلوغ الحركه الاسلاميه في فلسطين حدا من القوة جعلها القوة الثانيه في الجامعات والنقابات بل بدات تتفوق علي الاخري في بعض التجمعات
      اعتقاله الاول:اكتشف الاحتلال الصهيوني التنظيم العسكري الذي كان الشيخ يعده، وحكم عليه بالسجن 13 عاما بفترات اطول عن عدد اخوانه, منهم الشيخ الشهيد صلاح شحاده ، وبعد ما يقرب علي عامين من الاعتقال وتحديدا ف 1985 خرج الشيخ ياسين من السجن بعمليه تبادل للاسري بين الجبهه الشعبيه والاحتلال بزعامه احمد جبريل

      تعليق


      • #4
        رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

        [COLOR="Black"]تاسيس حركه حماس: في مرحله اتسمت بالياس، حيث خرجت منظمه التحرير وفصائلها من بيروت،والاوضاع العربيه مترديه، ومساومات التسوية تجري، عاد الشيخ يبث الحماسة في اوساط الشباب من خلال المساجد التي غدت علامة فارقة في مواجهة الاحتلال، الذي شعر أنه نجح في اسقاط خيارات المقاومة لدي الشعب الفلسطيني في الخارج والداخل، هنا كان للشيخ راي اخر ففي نهايه العام 1987 يوم 14_12_1987 وفي تزامن مع انطلاق الانتفاضه الاولي اعلن الشيخ ومعه ثله من اخوانه، تاسيس حركه المقاومه الاسلامية حماس، وخلال مسيره الانتفاضه الاولي كانت حماس هي المحرك الابرز، حتي سميت لاانتفاضه ب (( ثوره المساجد) نظرا لشيوع الخطاب الاسلامي الذي دشنه الشيخ في مختلف فعالياتها،
        ادركت سلطات الاحتلال خطوره الدور الذي تلعبه حماس في الانتفاضه، فيما كان الشيخ يدرك ان الحجر وحده لا يمكن ان يكون كافيا لبث الوجع في أوصال الاحتلال.
        في البدايه ونظرا لضاله الامكانيات، بدات الحركه حرب السكاكين، ثم تطورت بعد ذالك في مطلع عام 1989 نحو المقاومه المسلحه، وصولا إلي اختطاف الجندي الصهيوني ايلان سعدون وقتله
        عوده الملاحقات الصهيونيه : مع تصاعد الانتفاضه بدات السلطات اليهوديه تفكر بوسيله لأيقاف الشيخ ونشاطه فقامت في شهر اب( اغسطس)عام 1988 بمداهمه منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلي لبنان.
        ولما ازدات عمليا قتل الجنود الصهاينه واغتيال عملاء الاحتلال، قامت سلطات الاحتلال الصهيوني بتاريخ18-5_1989 باعتقاله وحوالي 260 من قيادات وكوادر الحركه، وبتاريخ 16_10_1991 اصدرت احدي المحاكم الصهيونيه حكما بسجنه مدي الحياه إضافه الي 15 عاما، وما جاء في لائحه الاتهام: التحريض علي اختطاف وقتل جنود صهاينه وتاسيس حركه حماس وجهازها العسكرين.لكن اعتقالهم لم يحل دون استمرار العمليه الجهادية في لقطاع والضفه وتحول قطاع غزه 1989 الي جحيم يطارد الغزاه وغدت كتائب عز الدين القسام كابوسا يدك مضاجع الصهاينه، الامر الذي اسهم حسب راي كثير من المراقبين بالاسراع با لتوقيع علي اتفاقيه اوسلو، الذي سمي اتفاق غزه اريحا اولا: وذالك للتخلص من كابوس المقاومة
        سنوات والشيخ احمد ياسين في سجون الاحتلال ، لكن روحه وتصريحاته التي كانت تخرج نم السجن كانت حاضره في مسيره الحركة التي كانت تكبر وتكبر في عيون الفلسطينين والعالم العربي والاسلامي، ولا سيما بعد الخط الاستشهادي الذي اطلقته بمواجه العدو الذي بداه الشهيد يحي عياش الذي استشهد اغتيالا سنه 1996 في بيت لاهيا شمال غزه
        محاولات الافراج عنه: حاولت مجموعه من كتائب القسام الافراح عنه عن طريق خطف الجندي تخشون فاكسمان قرب القدس في 13_12_1992 وعرضو علي الكيان الصهيوني مبادلته مقابل الافراج عن بعض الاسرى لكن رابين ر فض العرض، وقام اليهود بشن هجوم علي مكان احتجاز الجندي مما ادي لمصرع قائد الوحده الصهوينه المهاجمه واستشهاد قائد القسامين الشهيد صلاح جاد الله
        إطلاق سراحه وعودته إلي غزه: في 25_1997 وقغت في عمان محاولة اغتيال خالد مشعل، وتمكن مرافقه محمد ابو سيف من اعتقال رجلي الموساد اللذين نفذا العملية، مما أدي إلي صفقه تبال بين الحكومة الاردنية والكيان الصهيوني أفرج بموجبها عن الشيخ ياسين مقابل الافراج عن المعتقلين الصهيونين، وعاد الشيخ ياسين منتصرا إلي قطاغ غزه المواقق7_10_1997 الذي استقبله كما يليق بالقاده الابطال[/COLOR]

        تعليق


        • #5
          رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

          انتفاضة الاقصي: بتاريخ 28_9_2000 انطلقت المسيرة المباركة لا نتفاضة الاقصى، وكان الشهيد رائدها بلا منازع وفيما كان يجري اعتقال قاده حماس السياسين او غتيالهم بالضفه الغربية ، كان القطاع بعيدا إلي حد ما عن يد الاحتلال، لكن حضور القياده بغزه وقوتها علي راسها الشيخ الياسين، قد اثار حفيظه الا حتلال فبدا موجه اغتيالات ضد قادتها العسكرين والسياسين، فقام الا حتلال باغتيال الشهيد صلاح شحاده 22_7_2002 والشهيد القائد ابراهيم المقادمه8-3_2003
          والشهيد القائد اسماعيل ابو شنب بتاريخ 21_8_2003 وعشرات من قاده الجناح العسكري، كما تعرض الزهار لمحاولة اغتيال فاشله بتاريخ 10_9_2003
          محاوله اغتيال فاشلة: في يوم 6_9_2003استهدفت مروحيات صهيونيه شقه في غزه كان يتواجد بها الشهيد ويرافقه ا لقائد اسماعيل هنيه، الامر الذي استهزا به الشهيد قائلا: انه لم يمض علي هذا الدرب الا طلبا للشهادة التي يخوفونه منها، وبعد عمليه اسدود النوعيه التي نفذها الاستشهادين ابراهيم مسعود وزهير نبيل في يوم 15_3_2004 والذين خرجا من قطاع غزه قررت سلطات الاحتلال معاوده استهداف قيادات الحركه من اجل اضعافها
          حادثه اغتياله:لدي خروج الشهيد من مسجد المجمع بعد ادائه صلاه الفجر يوم الاثنين 22_3_2004اطلق الصهاينه ثلاثه صواريخ عليه، فاستشهد ومعه ثمانيه اشخاص من ينهم مرافقاه الشهيدان : خليل عبد الله بو جياب، وايوب احمد عطا الله، فكانت الخاتمها لتي احبهاااااااااااا عليه رحمه الله
          جنازته: وفي موكب جنائزي مهيب، خرج قطاع غزه عن بكره أبيه في مسيرات حاشده تشيع جثمان شيخهم الشهيد، كما خرجت مسيرات حاشده في الضفة الغربية وفي معظم الدول العربية مندده بجريمه الاغتيال الجبانة، ومؤيده لنهج الدي خطه رمز الامه وقدوتهم الشيخ الياااااسين

          تعليق


          • #6
            رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

            انتهبت اليوم من سيره بطل من ابطال حماس اعرف ان سيرته مليه صفحات الانترنت مثله مثل كل ابطال حماس الا وهو الموسس العظيم لاعظم حركه لكني اردت ان ابدل ولو جهد بكتابه سيره حياتهم وفاءا لهم وكل يوم ان شاء الله ساكتب سيره حياه شهيد من شهداء حماس

            تعليق


            • #7
              رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

              ماشاء الله عليكي اختي حماه الحمساوية
              نتابع معك رحم الله الشهداء قادة حماس .

              تعليق


              • #8
                رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                متابعين معكم ان شاء الله ...

                بارك الله فيكي اختنا الكريمة

                تعليق


                • #9
                  رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                  الشهيد القائد: دكتور عبد العزيز الرنتيسي(( صقر فلسطين))
                  الاسم والكنيه:عبد العزيز علي عبد الله الحفيظ الرنتيسي ، ويكني بأبي محمد.
                  المولد والنشأه:ولد الشهيد يوم 23_10_1947 في قرية يبنا بين عسقلان ويافا، ولجأت اسرتهإلي قطاع غزه، واستقرت في مخيم خانيونس، وكان عمره انذاك ستة أشهر، وله من الأخوة تسعة ومن الأخوات ثلاث.
                  دراسته وعمله:درس الشهيد الاعداديه والمتوسطة في مدرسه تابعه لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينين في مخيم خانيونس، وحصل علي شهاده التوجيهي عام1965 بمعدل عال أهله لدراسه الطب في جامعة الاسكندرية بمصر، وفي العام 1971 حصل الشهيد علي درجه البكالرويس بالطب، ليعود بعدها إلي القطاع ليعمل في مستشفى ناصر، وبعد ان خاض الشهيد اضرابا مع زملائه عن الطعام في مستشفي الناصر احتاجا علي منع اليهود لهم من السفر إلي مصر، تمكن من السفر لمصر ليحصل علي الماجستير بطب الا طفال سنة 1976 عاد لغزه ليعمل مرا اخرى في مستشفي ناصر، وقد شغل الشهيد عدة مواقع بالعمل منها: عضو الهيئة الادارية بالمجمع الإسلامي،عضو الهيئه الإداريه لعده جمعيات بالدورة الطبية العربية بغزه إلي ان اعتقل سنه 1988، وعضو في الهلال الأحمر الفلسطيني ، كما عمل محاضرا في الجامعة الإسلامية بغزه منذ العام 1986 وذالك بعد اقصائه تعسفيا نم قبل سلطات الاحتلال عن عمله بمستشفي الناصر عام 1984

                  تعليق


                  • #10
                    رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                    معلومات قيمة ومفيدة عن حياة القادة المؤسسين

                    متابعين معك اخي الكريم

                    تعليق


                    • #11
                      رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                      الحالة الاجتماعية: تزوج الشهيد بسن مبكره وأنجب خمس بنات وولدين.
                      اعتقالاته وحياته الجهادية: اعتقل الشهيد لاول مرا عام 1982 بسبب رفضه دفع الضرائب للاحتلال، وذالك بعد ان خاضت الجمعيه الطبية العربيه في العام 1981 اضرابا لمدة ثلاث اسابيع احتجاجا علي الضريبة المضافة، وكان الشهيد أحد قادة هذا الاضراب وفرضت عليه قوات الاحتلال الإقامة الجبرية خلال فتره الإضراب ، وفي كانون الثاني سنه 1987 كان الشهيد واحدا من مجموعة التأسيس التي اعلنت التحول في الحركة الاسلامية بفلسطين المحتلة معلنة انشاء حركه المقاومة الإسلامية حماس، وبتاريخ 15_1_1988 جري اعتقاله لمده 21 يوما بعد عراك بالايدي بينه وبين جنود الاحتلال الذين ارادو اقتحام غرفه نومه فاشتبك معهم لصدهم عن الغرفة، وبعد شهر من الإفراج عنه اعيد اعتقاله بتاريخ 4_3_1988، وظل محتجزا بسجون الاحتلال لمده عامين ونصف العام، ووجهت اليه تهمت المشاركة في تايسيس حركه المقاومه الاسلاميه حماس، وصياغه البيان الأول للانتفاضه المباركه سنه1987، وأطلق سراحه بتاريخ 4_9_1990، وبعد مئه يوم من الإفراج عنه اعيد اعتقاله اداريا من قبل سلطات الاحتلال بتاريخ 14_12_1990 وسجن لمده عام كامل ، تمكن خلالها الشهيد من حفظ القرءان الكريم بينما كان في زنرانة واحده مع الشهيد الياسين، وبتاريخ 17_12_1992 ابعد مع 415 من نشطاء حماس والجهاد الاسلامي الي مرج الزهور بالجنوب اللبناني، وأصبح الناطق الرسمي باسم المبعدين، وفور عودته من المهجر إلي ارض الوطن اعتقلته سلطات الاحتلال، واصدرت عليه محكمه صهيونيه عسكريه حكما بالسجن لمده ثلاث سنوات ونصف السنه ليفرج عنه بتاريخ 21_4_1997 بعد انتهاء كامل مده محكوميته، وخرج الشهيد من المعتقل ليباشر دوره في قياده حركه المقاومه الاسلاميه حماس بقطاع غزه والتي تلقت ضربه موجعه سنه 1996 من قبل سلطه الحكم الذاتي حينما شنت حمله اعتقلالات في صفوف وقيادات وكوادر الحركه وبتاريخ 10_4_1998 وبعد أقل من عام من خروجه من سجون سلطات الاحتلال، اعتقلته السلطه الفلسطينيه وأفرج عنه بعد 15 شهرا بسبب وفاة وا لدته ليشارك بجنازتها، ثم اعيد للاعتقال من قبل السلطه الفلسطينيه ثلاث مرات، وبعد اندلاع الانتفاضه الفلسطينيه28_9_2000 استطاع الشهيد من اطلاق سراح نفسه بعد أن قصفت الطائرات الصهيونية المعتقل الذي كان به، وحاولت السلطه الفلسطينيه اعتقاله اثناء انتفاضه الاقصي الحالية مرتين ولكنها أخفقت بسبب تصدي اهالي قطاع غزة لهم، حينما خرجوا بمسيرات حافلة دفاعا عن الشهيد.

                      تعليق


                      • #12
                        رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                        محاولة اغتيال فاشلة: نجا الشهيد من محاوله اغتيال فا شله بتاريخ 9_6_2003 عندما اطلقت طائره اباتشي صهيونيه صاروخين تجاه سيارته، مما اسفر عن استشهاد ثلاث فلسطينين بينهم إمراه وطفله، واصابه الشهيد بشظايا بساقه اليسرى، فيما إصيب ابنه محمد الذي كان برفقته إصابه بالغه
                        حادثة استشهاده:بعد عمليه اغتيال الشهيد الياسين بتاريخ 22_3_2004 تسلم الشهيد القائد قياده حركه المقاومة الاسلاميه حماس في قطاع غزه واصبح الشهيد الرنتيسي الهدف الأول للاغتيال ففي حوالي الساعه الثامنة والنصف من مساء يوم السبت 27 صفر1425 الموافق 17_4 2004 استهدفت طائره اباتشي صهيوا مريكيه سيارة من نوع سوبارو بيضاء اللون حين مرورها في شارع اللبابيدي في حي النصر شمال غزة كانت تقل الشهيد الدكتور الرنتيسي واطلقت تجاها صاروخين مما ادي لاستشهاد الرنتسي ورفيقه منسي نصار والمجاهد احمد عبد الله الغرة
                        جنازته: اطلقت مسيرات حاشده جابت شوارع قطاع غزه والضفه وردد الجماهير شعارات تنادي بالثأر لدماء الشهدا، وتدعوا كتائب القسام وجميع الفصائل با لرد علي جريمة الاغتيال الجبانة، ورفعت الرايات الاسلامية الخضرا والاعلام الفلسطينية، وصدحت مكبرات الصوت باصوات من القرءان الكريم والاناشيد الجهادية واغلقت المحال التجاريه ابوابها واعلنت الاضراب العام، وفي اليوم التالي خرجت غزه قاطبه في موكب جنائزي ظهر به العشرات من المقاوميه والمجاهدين من كتائب القسام وجميع فصائل المقاومه الفلسطينيه وهم يحملون اسلحتهم الرشاشه وقذائف ار بي جي واطلقوا زخات من الرصاص بالهواء تحية للشهيد وأقسموا علي مواصلة درب الجهاد والمقاومه والثار لدمائهم الطاهره

                        تعليق


                        • #13
                          رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                          اشكر كل من مر علي موضوعي من قسام الرضوان ووسيم وصلاح والمشرف محمد السمان
                          واليوم انتهيت من كتابه بطل اخر من ابطال حماس سيرته ولنا متابعه ان شاء الله غدا بالبطل رقم ثلاثه
                          واتعمد ان اكتب كل يوم سيره بطل لانو اقل ما يقال ان اخصص يوم كامل لكل بطل من ابطال حماس الاشاوس
                          ومجهود قليل وكم كنت انتمني لو اني اعرف ساحه الجهاد بغزه لكن لكن ما كل ما يتمناه المرء يدركه

                          تعليق


                          • #14
                            رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                            جهد موفق وصدقا لو كتبنا آلاف الصفحات عن حماس ورجالاتها لما استطعنا ان نحصيهم ... كما قال عنهم القائد جمال منصور (منهم من نعرفهم ومن من لا نعرفهم .. حسبهم ان الله يعرفهم وان بصماتهم وجهادهم في كل مكان واما كل موقع وعند كل دم اسرائيلي)

                            بوركتي ومتابعين ان شاء الله

                            تعليق


                            • #15
                              رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                              انا نقدم قبل الجند قادتنا الى المنون سباقا نحو مولانا...حماس

                              تعليق


                              • #16
                                رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                الشهيد القائد صلاح شجادة ((أمير الشهداء))
                                مولده ونشأته: ولد في مخيم الشاطي يوم 24_2_1952، بعد أن نزحت عائلته من مدينة يافا التي حتلها الصهاينة في 1948، ليستقر بهم الحال في مخيم الشاطئ في غزة، والشهيد شحادة هو الأخ الاصغر لست بنات.
                                دراسته:درس الشهيد المرحله الابتدائيه بالمدارس التابعة لوكالة الغوث اللاجئين بمخيم الشاطئ ودرس الاعداديه بمدارس بيت حانون شمالي قطاع غزة ونال الشهادة الثانوية بتفوق من مدرسه فلسطين بغزة،وعلي الرغم من حصوله علي القبول لدراسة الطب أو الهندسة بالجامعات التركية أو الروسية إلا انه بسبب ظروف عائلته المادية الصعبه لم يستطع السفر لإكمال دراسته، فالتحق بالمعهد العالي للخدمه الاجتماعيه بالاسكندرية وحصل علي بكالرويس بالخدمه الاجتماعيه من جمهوريه مصر العربية
                                الحالة الاجتماعية : الشهيد شحاده متزوج منذ سنه 1976 وهو أب لست بنات ولدت الأخيره اثناء اعتقاله، وتزوج الزوجة الثانيه قبل استشهاده بشهرين.
                                مواهبه الرياضية:حاز علي الحزام البني في المصارعه اليابانيه اثناء دراسته في مصر،ومارس رياضه رفع الاثقال في فتره ما قبل الجامعه.
                                حياته العملية: عمل الشهيد بعد تخرجه من جامعه الاسكندرية باحثا اجتماعيا في العريش صحراء سيناء وعين لاحقا مفتشا للشؤون الاجتماعية في العريش، وبعد أن استعادت مصر مدينة العريش بالعام 1979 انتقل الشهيد للاقامه ببيت حانون بغزه واستلم منصب الشؤون الاجتماعيه بغزه وفي 1982 استقال من عمله بالشؤون الاجتماعية وانتقل للعمل بدائره شؤون الطلبه في الجامعة الاسلامية وبعد خروجه من المعتقل سنه 1986 شغل منصب مدير شؤون الطلبه بالاسلاميه بغزه.

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                  اعتقلاته: اعتقلته سلطات الاحتلال الصهيوني لاول مرا سنه 1984 بتهمة نشاطه المعادي لاسرائيل، إلا أنه لم يعترف بشي, ولم يستطع الصهاينة اثبات شي عليه واستمر اعتقاله عامين كاملين وافرج عنه 1986، وتكرر اعتقال الشهيد من قبل سلطات الاحتلال عدة مرات. كانت اخرها حمله الاعتقالات التي شنها الصهاينه ضد قادة وكوادر الحركة في ا يار__ مايو_ 1989 حيث استمر اعتقاله الأخير عشر أعوام ونصف العام، وبعد انتهاء كامل محكوميته افرج عنه سنه 13_5_2000.
                                  وقد وجهت سلطات الاحتلال للشهيد العديد من التهم منها:
                                  1_تاسيس الجهاز العسكري الأول لحركه حماس والذي عرف باسم ( المجاهدون الفلسطينين)
                                  2_الانتماء لحركة حماس وتوليه مسؤولية الحركه والجهاز الإعلامي لها بالمنطقه الشمالية بقطاع غزه.
                                  3_تشكيل خلايا عسكرية وتدريس افرادها علي استعمال السلاح واصدار أوامر بشن هجمات ضد أهداف عسكرية صهيونيه.
                                  4_ اصدار اوامره باختطاف الرقيب الصهيوني( في سبتورتس) والجندي ( ايلان سعدون)

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                    قالو عن الشهيد: الشيخ الاسير الشهيد جمال ابو الهيجا في حديثه عن رفيق سجنه في سجن تلموند يقول: لم أكن انظر إليه إلا قارئا لله ، أو كتب تفسيرة، او بين الكتب الإسلامية المتنوعة،
                                    أو قائما عابدا مبتلا بين يدي ربه، وكان الشيخ رحمه الله يكثر من صلاه النوافل وسنن الصيام، كما كان له برنامج يومي من التمارين الرياضيه ليحافظ علي لياقة جسمه، ويكمل قوله: أما في معركه مخيم جنين فقد عاشها معنا لحظة في لحظة، وقال لي في إحدي الاتصالات الهاتفية مطمئنا علي احوال المقاومة، لقد رفع أهل هذا المخيم الصامد راسنا عاليا، وراس الامه الاسلامية ، وكم اتمني يا ابع العبد ان اكون من أهل هذا المخيم واكون معكم اليوم.
                                    الارهابي بوغي بعلون رئيس هيئه أركان جيش الاحتلال السابق كان يلقبه بالحوت او بالقنبله الثقيله الموقوتة ويقول عنه: هو لم يكن يسيطر علي حماس في غزه فقط وانما ارسل ازرع تنين إلي الضفه، حيث قام باعداد البنيه التحتيه عن بعد ، واطلع العمليات ونقل التكنلوجيا صاروخ القسام.
                                    ا

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                      استهاده: تم بمجزره ارتكبها العدو الصهيوني في غزه، حيث اطلقت طائرات صهيونيه من نوع اف16 صاروخا علي بنايه سكنيه في حي الدرج بمدينة غزة في ساعه متاخره من مساء يوم الاثنين الموافق22_7_2002 مما اسفر عن استشهاد 15 شهيدا كان الشهيد علي راسهم بالاضافه لزوجته وابنته ومساعده الشهيد زاهر نصار الذي قال للقائد الشهيد شحاده قبل استشهادهما بايام: اسال الله الا يفجني فيك، فرد عليه الشهيد وانا اسال الله الا يفجعني فيك، فلم تمضي سوى خمسه أيام حتي نالا الشهاده معا، كما اصيب في الهجوم الصاروخي أكثر من 150 فلسطيني ومعظمهم من الأطفال والنساء.
                                      جنازته:مع انتشار خبر استشهاد القائد العام لكتائب القسام الشهيد عز الدين القسام خرج الالاف من الفلسطينين في مسيرات عفويه إلي جميع مدن الفلسطنيه يهتفون با لانتقام للشهيد القائد. ووقف جميع الاتفاقات والمفاوضات مع العدو الصهيوني واغلقت المحال التجارية ابوابها واختفت كل مظاهر الحياه من كل المدن الفلسطينيه وساد جو من السخط والغضب علي الجريمة واعلنت لجنه المتابعه للقوى الوطنيه والاسلامية علي اعتبار اليوم التالي لعمليه الاغتيال يوما فلسطينا وعربيا واسلاميا للغضب علي المجزرة والعهد علي مواصله درب الجهاد،

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                        اليوم انهيت سيره حياه الشهيد الثالث من شهدا حماس ونواصل ان شاء الله غدا بالشهيد الرابع ولنا مواصله واشكر كل من تطرق لموضوعي

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                          الشهيد القائد: الدكتور إبراهيم المقادمه(( ليث فلسطين) الإسم والكنية: ابراهيم أحمد المقادمة، ويكني بأبي أحمد
                                          مولده ونشأته: ولد الشهيد في المقادمة في العام 1952 في مخيم جباليا في قطاع غزة بعد أربع سنوات من تهجسر اهله إلي الى قطاع غزة من قريت بيت دارس علي يد المغتصبين الصهاينة عام 1948إلا ان الحقد الصهوني لاحق والده، وأجبره علي الرحيل فانتقل للعيش في مخيم البريج وسط قطاع غزة وذالك في العام 1970 أن كان الإرهابي شاورن حاكما لقطاع غزة، وانتهح حينها سياسه تدمير المنازل للقضاء علي ثوره الشعب الفلسطيني المقاوم للاحتلال، وخلال انتفاضة الأقصى الحاليه انتقل شهيدنا للعيش في مدينة غزة بسبب تقطيع قوات الاحتلال اوصال القطاع مما يعصب التنقل به.
                                          الحاله الاجتماعية : متزوج من ابنه عمه التي كانت مقيمة في مصر ولها منها سبع أولاد.
                                          دراسته: درس الشهيد مراحله الأساسيه والمتوسطه في مدارسه وكالة غوث اللاجئين في مخيم جباليا، وكان من الطلاب النابغين في تحصيلهم العلمي، وأكمل دراسته الثانويه في مدارس وكالة غوث اللاجئين في مخيم البريج، وحصل علي شهادة الثانوية العامة وكان الأول في مدرسته: مما اهله لدراسه طب الأسنان بجامعه القاهرة
                                          حياته المهنيه
                                          : بعد حصوله علي درجه البكالرويس في طب الاسنان بجامعة القاهرة سنه 1976 عاد الشهيد لقطاع غزة وعين في مديرية الصحه، ثم درس التصوير الشعاعي وحصل علي إجازة به ليصبح اخصائي أشعه، وعمل بقسم الأشعه بمستشفي العريش الذي كان تحت السيطره الصهيونية، ثم انتقل للعمل في مستشفي النصر للأطفال ومستشفي الشفاء بغزة، وبعد ان فصلته سلطة الحكم الذاتي لأنتمائه السياسي، عمل طبيبا للأسنان في الجامعة الاسلامية في غزة، وفتح عيادة لطب الإسنان بمخيم جباليا، وكان الشهيد المقادمة عضو في الهيئه الإدارية للجمعيه الطبية العربيه بغزة.

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                            عضويته في الحركة الإسلامية: انضم الهشيد المقادمة إلي الحركة الاسلامية في فلسطين منذ سنوات شبابه الأولىن وحين دراسته بجامعة القاهرة كان الشهيد أحد أهم المسؤولين عن النشاط الطلابي الفلسطيني بالجامعات المصرية، وعندما عاد الشهيد عام 1976 إلي قطاع غزة التحق بقيادة الحركه الاسلامية وكان علي مقربة من الشيخ أحمد ياسين الذي أحبه حبا لا يوصف، وشكلا معا القياده الفاعله للقيادة الحركه الاسلامية بفلسطين، كما شكل الشهيد مع الشهيد القائد صلاح شحادة وبعض الكوادر الاخري النواة الاولي للجهاز العسكري للحركة الاسلامية بقطاع غزة، وعمل علي إمداد المقاتلين بالأسلحة وفي العام 1982 اعتقل مع الشيخ أحمد ياسين بتهمه الحصول علي أسلحة وانشاء جهاز عسكري للحركة الاسلامية في قطاع غزة، وحكم علي الشيخ أحمد ياسين بثلاث عشرا عاما، وعلي الشهيد المقادمة بثماني سنوات، ويعد الشهيد المقادمه من المؤسسين لحركه المقاومة الاسلامية حماس في العام 1987 واحد ابرز قادتها السياسين والعسكرين.
                                            نشاطه الفكري والدعوي: يعد الشهيد المقادمة أحد ابرز منظري ومفكري الحركه الاسلامية بفلسطين في المجال الدعوي والفكري من خلال إلقائه للدروس الدينيه والسياسية والحركية في أوساط الشباب الفلسطيني وبخاصه بين الجامعين من أبناء الشعب الفلسطيني، كما ألف الدكتور الشهيد عدة دراسات وكتب في الفكر والأمن منها( معالم في الطريق إلي تحرير فلسطين) وله دراسة قيمة الفها وهو في سجن عسقلان العام 1990 حول الوضع السكاني في فلسطين تحت عنوان( الصراع السكاني في فلسطين) وحول موقفه المعارض لاتفاق اوسلو ألف الشهيد كتابه أسماه (( اتفاق غزة اريحا رؤويه اسلامية) كما كتب الشهيد عشراه المقالات، وقام بالقاء مئات المحاضرات في مساجد ومعاهد قطاع غزة واصدر عدة اشرطه كاسيت تتضمن محاضراته، منها: سلسلة بناء الشخصية وحسن المعاملة والاخوة الاسلامية والعمليات الاستشهادية والروح الجهادية، اساس الدعوه، وتوبه كعب بن مالك ، الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومن مقالاته الأخيرة : الدور الأمريكي وخارطة الطريق,، المابدي والمصالح، واين الجماهير العربيه، واستعينو بالله واصبروا، انفراد حماس بالمقاومة لا يعني العزلة، وطلابنا والثقافة، وفردصه الدبابه وفلسفة المقاومة، واخر مقال كتبه الشهيد كان يحمل عنوان: الحل الامريكي الصهيوني اسوأ من الحرب وللشهيد المقادمة ديوان شعر يحمل اسم لا تسرقو الشمس

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                              حياته الجهادية واعتقالاته: اسهم الشهيد المقادمة في تأسيس أول جهاز أمني للحركة الاسلامية في قطاع غزة، والذي اطلق عليه اسم جهاز مجد، كما عمل الشهيد مع الشيخ أحمد ياسين علي توفير السلاح لاول جهاز عسكري للحركة الاسلامية في قطاع غزة والذي عرف باسم ( المجاهدون الفلسطينون) وذالك لاستخدامها في مقاومة الاحتلال الصهيوني وفي العام 1984 اعتقلته قوات الاحتلال للمرة الأولي بتهمه محاولة الحصول علي أسلحة وا نشاء جهاز عسكري للحركة الاسلامية بقطاع غزة، وحكم عليه بالسجن ثماني سنوات، وبعد أن انهي كامل محكوميته حكم عليه بستة أشهر اضافية اداريا، اي بدون محاكم، بعد ان كتب حول اتفاقية اوسلو ومخاطرها علي القضية الفلسطينيه، وعندما افرج عنه فين هايه العام1992 علقت الصحف العبرية علي خبر الافراج عنه عنه بانه: تم الافراج عن نووي حمساوي في غزة، واصفه اياه بانه اخطر المعتقلين علي اسرائيل،
                                              وبسبب موقفه الرافض لا تفاق اوسلو اعتقلته السلطه الفلسطينيه سنه 1996 واتهمته بترأسي كتائب الشهيد عز الدين القسام في قطاع غزة، ودام اعتقاله ثلاث سنوات تعرض خلالها لشتي صنوف العذاب من الشبح والضرب، وانخفض وزنه إلي الربع وكسرت أضلاعه، ونقل إلي مستشفي الشفاء سرا بين الموت والحياة، مرات عديدة كما عادوت اجهزه الامن الفلسطينيه اعتقاله بعد الافراج عنه لاكثر من مرة
                                              وكان للشهيد المقادمة دور رئيس في بلوره سياسية العمليات العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسام جنبا إلي جنب مع القائد صلاح شحاده والمجاهد القائد محمد ضيف.

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                حادثه اغتياله: في جريمه نكراء اغتالت قوات الارهاب الصهيوني صباح يوم السبت الموافق 8_3_2003 الشهيد القائد المقادمه حينما اطلقت طائرتان صهيونيات من صنع امريكي من نوع اباتشي خمسه صواريخ باتجاه سيارته اثناء اتجاهه للعمل بالجامعه الاسلاميه، واستشهد معو ثلاثه من مرافقيه هم: الشهيد خالد شمعه32 والشهيد علاء محمد الشكري 30 عام والشهيد عبد الرحمن زهير العامودي28 عام واصابه عدد من طلاب المدارس والمارة بجراح
                                                وبقيت الطائراتين الصهيونيات بالجو لمده 15 دقيقه للتاكد من استشهاد الشهيد.
                                                تشييعه: صلي ربع مليون فلسطيني صلاه الجنازه علي الشهيد في مسجد البريج الكبير، وانطلقت مسيره كبيره شارك بها عشرات الملثمين من كتائب الشهيد عز الدين القسام وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية والذين كان يحملون السلاح والقنابل اليدوية معلنين تمسكهم بخيار المقاومة، إلي مقبرة البريج لدفه جسد الشهيد المقادمه، كما نعت القوى الوطنيه والفلسطينيه الشهيد واستنكره هذه الجريمة التي اقدمت عليها قوات الا حتلال الصهيوني

                                                تعليق


                                                • #25
                                                  رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                  من كرامات الشهيد المقادمة: عندما وصل جثمان الشهيد الي دوار النصيرات حلقت عشرون حمامة فوق جثمانه الطاهر، وكان بعض الحمام يهبط إلي مستوي روؤس الناس المشيعين، وبالقرب من جثمان الشهيد ثم يرتفع، وبعد دفنه غادرت افواج الحمام المنطقه.
                                                  وكرامه اخري كرم الله بها الشهيد عندما فاحت رائحه المسك من جسده الطاهر مما دفع بعض المشيعين للمسح علي جسده الطاهر ووجهه لأخد رائحه المسك وسط صيحات التهليل والتكبير والبكا من الفرحة علي هذه الكرامات التي حباها الله للشهيد المقادمة
                                                  من أقوال الشهيد: نصر علي تحرير كل فلسطين لان فلسطين المحتله هي ارضنا، ولا يملك أحد في العالم أن حرمنا منها

                                                  تعليق


                                                  • #26
                                                    رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                    انتهبت اليوم من سيره رابع شهيد حمساوي وان شاء الله لي متابعه بكرا مع الشهيد رقم خمسه لاصل ل25 شهيد

                                                    تعليق


                                                    • #27
                                                      رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                      الشهيد القائد : جمال منصور(( العقل المدبر)):
                                                      الاسم والكنيه: جمال عبد الرحمن محمد منصور، ويكني بابي بكر
                                                      المولد والنشأه: ولد الشهيد القائد منصور في مخيم بلاطه القريب من مدينه نابلس شمالي الضفة الغربية بتاريخ 25_2_1960 لاسرة يعود أصولها إلي قرية سلمة قرب مدينة يافا.
                                                      دراسته: انهي الشيخ مراحل دراسته الاولي في مدارس مخيم بلاطه ومدينة نابلس، بعدها التحق بجامعة النجاح الوطنيه عام 1978 ليدرس في قسم المحاسبة والعلوم الادارية
                                                      وفي العام 1980 ترأس الشهيد الكتلة الاسلاميه في الجامعة والتي اصبحت بعهده أقوى كتلة طلابية بجامعه النجاح الوطنيه التي كانت تعج بالمناهج الفكرية، وظل بهذا المنصب طيله فتره دراسته الجامعية وبعد أن حصل الشهيد علي البكالرويس سنه 1982 التحق مجددا بالجامعه ليكمل دراسته للحصول علي الماجستير في العلوم السياسة إلا انه نال الشهادة الربانية قبل أن ينال شهادة الماجستير.
                                                      الحالة الاجتماعيه: تزوج الشهيد عام 1986 ورزق بخمسة ابناء هم: ابتهال وبيان وبكر وامان وبدر.
                                                      جياته العلميه التنظيمة: ساهم الشهيد جمال منصور خلال مسيرته الجهادية والعملية بإرساء الكثير من دعائم وركائز الحركة الاسلامية والوطنية الفلسطينية، ولاقي في سبيل تحقيق ذالك الكثير من البلاء والمحن، فالشهيد هو مؤسس لجنة الاغاثه الاسلامية ومدير فرعها في محافظة نابلس، وهو مؤسس المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام والذي بقي مديرا له حتي استشهاده ويعد الشهيد جمال منصور أحد ابرز الوجه الاسلامية في مدينة نابلس، وكان الشهيد أحد أبرز القادة السياسين لحركه المقاومة الاسلامية حماس، فقد كان ناطقا رسميا باسم الحركه بالضفه الغربيه، كما شغل الشهيد موقع الناطق الرسمي باسم حماس في جولة الحوار مع السلطة الفلسطيينة في العام 1994

                                                      تعليق


                                                      • #28
                                                        رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                        فقط للتذكير !
                                                        الشيخ / خليل القوقا

                                                        تعليق


                                                        • #29
                                                          رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                          اعتقالاته وابعاده: أهم ما يميز الشهيد منصور في رحلته الطويلة مع السجون الصهيونية صمته الدامي الذي كلف جسده الكثير من المعاناة والتعب، رافضا الخضوع للجلاد الصهيوني أو الاعتراف في اقبية التعذيب، وحاثا جميع من يلتقيهم في الزنازين علي الصمود وعدم الوقوع في شباك الشاباك، ومحذرا من الخونة والمندسين، والأهم أنه كان يشعر بلذة الجرح في نظرة الانكسار التي يحصل عليها من المحقق الصهيوني العاجز عن أخذ كلمة واحدة علي لسانه.
                                                          اعتقلت سلطات الاحتلال الشهيد منصور خلال دراسته الجامعية ثلاث مرات، وذالك بسب نشاطه البارز فيادة الحركة الطلابية الفلسطينية، ونشاطه المميز في الحركة الاسلاميه بمدينه نابلس، واعتقل اداريا لمده عام واحد في 1986 في سجن النقب بتهمه نشاطه المعادي لجيش الاحتلال، وما لبث أن أفرج عنه حتي اعتقل اداريا للمرة الثانية في العام 1988لمدة ستة أشهر أخرى قضاها في سجن النقب، وبعد أقل من شهر واحد من الإفراج عنه أعيد اعتقاله لمده سته أشهر حديدة قضاها في سجن النقب، وفي مطلع العام 1991 أعيد للاعتقال الادراي لمدة ستة أشهر في سجن النقب.
                                                          وفي العام 1992 أبعدته سلطات الاحتلال الصهيوني إلي مرج الزهور في الجنوب اللبناني مع 415 من قادة وكوادر حماس والجهاد الاسلامي، وبعد عودته ورفاقه إلي ارض الوطن أعيد اعتقاله في العام 1995واخضع للتحقيق في سجن عسقلان لما يزيد عن مائه يوم وافرج عنه بعد أن عجزت سياط الجلاد الصهيوني عن انتزاع حرف واحد من لسانه.
                                                          اما عن رحلته مع سجون السلطة الفلسطينيه فقد اعتقل الشهيد منصور في العام 1996 ومكث في سجن نابلس 83 يوم وحال الرئيس عرفات مقابلته وهو معتقل، فرد الشهيد جمال منصور معتذرا ما لم يتحقق شرط أساسي ضامن لهذه المقابلة ولم يكن ذلك الشرط سوى حريه حيث قال: لا يمن أن قابل احد وانا لا أملك حريتي مسجونا دون وجه حق..
                                                          وفي صبيحة اليوم التالي جاء الرئيس عرفات إليه في زنزانته ورافقه إلي صلاة الجمعة وأطلق سراحه ، بعدها اعتقلته الأجهزة الامنيه في سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني مرة ثانية لاكثر من ثلاثة أعوام قضاها في سجن جنيد المركزي ليتحرر مع انطلاقة انتفاضة الاقصي في ايلول سبتمبر 2000

                                                          تعليق


                                                          • #30
                                                            رد : 25 شهيدا قائدا من حركه المقاومه الاسلاميه (حماس)

                                                            حادثة استشهاده: بتاريخ 31_7_2003 قصفت مروحيات صهيونيه مكتب المركز الفلسطيني للدراسات والإعلام في مدينة نابلس اثناء عقد الشهيد مؤتمرا صحفيا. مما أدى إلي استشهاده واستشهاد رفيق دربه الشهيد جمال سليم بالإضافه إلي استشهاد أربعة شهداء أخرين كانو متواجدين في المكتب لحظة قصفه، والشهدا هم الصحفيان: عثمان قطناني ومحمد البيشاوي، ومدير المركز فهيم دوابشة والحارس الشخصي للشهيد جمال منصور وابن عمه عمر منصور، بالإضافه إلي الطفلين أشرف وبلال ابو خضر وما من قرية الجديدة في جنين تواجدا بالقرب من مكان الاغتيال لحظة حدوثه.
                                                            جنازته: خرجت مدينة نابلس بقضها وفضيضها في موكب جنائزي مهيب شيعت فيه الشهيد القائد جمال منصور واخوانه الشهداء، فقد شارك ما يقارب من ربع مليون فلسطيني في وداع الشهيد واخوانه، لتعبر هذه الجماهير الفلسطينيه المحتشدة عن حبها للشهيد القائد، ولتؤكد علي تمسكها بنهج المقاومة الذي امن به الشهيد ، ودفن الشهيد في المقبرة الشرقية في مدينة نابلس، ,وأعلن الحداد في جميع القرى والمدن الفلسططينيه التي خرجت فيها مسيرات رمزية لششيع الشهداء الثمانية، وطالبت الجماهير الفلسطينية بالثار لدماء الشهداء والرد علي جريمة الإغتيال الجبانة

                                                            تعليق

                                                            جاري التحميل ..
                                                            X