إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

    النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة
    [ 02/11/2010 - 07:02 م ]

    رام الله- المركز الفلسطيني للإعلام


    اعتبر أمين سر المجلس التشريعي، النائب الإسلامي الدكتور محمود الرمحي، أن خطورة الانقسام السياسي الحاصل على الساحة الفلسطينية تجاوزت النخب السياسية وأحدثت تشققا في النسيج الاجتماعي الفلسطيني، مؤكداً إمكانية الوصول لمصالحة وطنية شاملة "ولكن الأهم إدامة هاذه المصالحة وهذا لا يتم إلا بتفعيل منظمة التحرير، ونحن نعتقد أن فتح لا تريد هذا الإصلاح".

    وقال الرمحي: "إن إيماننا بالحوار قديم بدأ منذ بدايات حركة حماس واستمر طوال السنوات، وحتى بعد الانقسام كنا نحن من دعونا إلى بدء الحوار إلا أن الإخوة في حركة فتح رفضوا ذلك". متابعاً: "ولاستدامة المصالحة يجب وقف التنسيق الأمني وكبح جماح الأجهزة الأمنية، التي ترفض حتى تطبيق قرارات محكمة العدل العليا".

    جاءت أقوال محمود الرمحي خلال مشاركته اليوم الثلاثاء (2-11) في مؤتمر بعنوان "الحوار الوطني الطريق إلى الدولة المستقلة"، حيث تطرق في مداخلته أيضاً إلى موضوع الدولة والحدود المؤقتة وما كان يشيعه البعض حول قبول حركة حماس بدولة ذات حدود مؤقتة مقابل هدنة". مستغرباً اعتبار ذلك نقيصة في حق حماس أن تبقي كل الأرض الفلسطينية طموحاً لدولتنا.

    وأوضح د. الرمحي ذلك: " إن نظرة حماس للدولة الفلسطينية تقوم على أن ارض فلسطين التاريخية من بحرها لنهرها هي حدود الدولة الفلسطينية، ولكن نظراً لحالة التردي والعجز العربي فقد قبلت حماس بدولة فلسطينية على حدود الـ 67 والقدس عاصمة وبدون استيطان مقابل هدنة تتيح للأجيال القادمة تحرير ما بقي من الأرض".

    وفي معرض رده حول شبهات تخلي حركة حماس عن المقاومة بعد الحسم العسكري في 14/06/2007، أجاب أمين السر د. الرمحي: " الحكومة في غزة استطاعت رد عدوان 55 ألف جندي صهيوني كانوا يحاولون دخول القطاع في الحرب التي شنت عليها في أواخر عام 2008 أوليست هذه مقاومة".

  • #2
    رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

    وقال
    الرمحي: "إن إيماننا بالحوار قديم بدأ منذ بدايات حركة حماس واستمر طوال السنوات، وحتى بعد الانقسام كنا نحن من دعونا إلى بدء الحوار إلا أن الإخوة في حركة فتح رفضوا ذلك". متابعاً: "ولاستدامة المصالحة يجب وقف التنسيق الأمني وكبح جماح الأجهزة الأمنية، التي ترفض حتى تطبيق قرارات محكمة العدل العليا".


    وقف التنسيق الخياني مستحيل فهو سر بقاء سلطة رام الله وبدونه لا مال ولا سلطة ,, يعني المصالحة مستحيلة مع أصحاب التنسيق الخياني

    تعليق


    • #3
      رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

      آزهقنا من قصص المصالــحــة ,

      شكراً وبارك الله فيــك أخي الكريم ياسيــــ عز الدين ــن على نقل الآخبار ..

      تعليق


      • #4
        رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

        عن أي مصالحة نتحدث ... فتح ستخلق مبررات جديد لعدم التوقيع الى المصالحة ..
        اجهزة فتح القمعية ... تختطف أكثر من1000 من أنصار حماس في الضفة .. وتستدعي العشرات يوميأ ..
        وتشن حملة لاهوادت فيها ضد طلبة الجامعات بإشتراك مع اسيادهم من قوات الاحتلال ...

        تعليق


        • #5
          رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

          ناس فلوسها ومصالحها مرتبـطـة بالعدو الصهيوني .. بدك يوقفوهاا ؟ !!

          تعليق


          • #6
            رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

            طالبت بإطلاق سراحهم من سجون المليشيا قبل المصالحة
            "العليا للأسرى" تستغرب موقف فتح من اختطاف مئات الأسرى المحررين بالضفة

            [ 02/11/2010 - 06:29 م ]

            غزة - المركز الفلسطيني للإعلام



            استغربت "اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى" التصريحات التي صدرت عن حركة "فتح"، والتي اعتبرت استدعاء صلاح أبو ختلة مفوض العلاقات الوطنية في الحركة بقطاع غزة "لغماً في طريق المصالحة، وطعنة غدر في الظهر"، فيما لم تولي أي اهتمام بمئات الأسرى المحررين الذين يجري اختطافهم من قبل مليشيا عباس في الضفة المحتلة.

            وتساءلت اللجنة، في بيانٍ لها اليوم الثلاثاء (2-11)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخةً منه: "أين حركة فتح من ممارسات الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية المحتلة؟، وخاصة اختطاف الأسرى المحررين، والذين كان آخرهما الأسيران المحرران فراس جرار وعلاء أبو خضر، وقد أمضيا 16 عاماً في سجون الاحتلال.

            وأشارت إلى أن المئات من المحررين جرى اختطافهم، وتم اختطاف بعضهم على الحواجز قبل أن يصلوا بيوتهم، وغيرهم اختطف من بين أبنائه وهم لا يزالون في مرحلة الاستقبال بعد إطلاق سراحهم من سجون الاحتلال بساعات فقط ، حتى أن بعض الأسرى أصبح لا يتمنى الخروج من سجون الاحتلال حتى لا يقع فريسة لأجهزة فتح الأمنية .

            وقالت اللجنة :"ألا تعتبر هذه الممارسات لغم في طريق المصالحة؟ ألا تفجر المصالحة من أساسها؟ ، أم أن استدعاء أحد قادة فتح يعتبر حدث خطير! ، بينما استدعاء واختطاف الأسرى المحررين والمقاومين وتعذيبهم إلى حد نقل العديد منهم إلى المستشفيات في حاله الخطر ، بل أن بعضهم قد استشهد تحت التعذيب، لا يعنى لحركة فتح شيئاً!" .

            وأشارت اللجنة إلى أن هذه الممارسات الغريبة عن عادات وأخلاق شعبنا، لا تنم عن عقلية ترغب في المصالحة ، وتريد إنهاء الانقسام، بل أنها تعزز الفرقة والاختلاف، ولا تخدم أجواء المصالحة، وتعتبر ضربة قوية لقضية الأسرى، الذين يتطلعون إلى تكريم شعبهم بعد إطلاق سراحهم وليس اختطافهم وتعذيبهم .

            وطالبت اللجنة حركة حماس بان تضع إطلاق سراح الأسرى المحررين والمقاومين من سجون فتح في الضفة شرط أساسي يجب تنفيذه قبل الدخول في مفاوضات تفاصيل المصالحة.

            تعليق


            • #7
              رد : النائب الرمحي: يجب وقف التنسيق الأمني لدوام المصالحة

              '[ النـــــورس ].... شـرقيـة وأفتخر.... أبو دجانة
              صهيل الروح

              شكراً على مروركم بارك الله فيكم.



              تعليق

              جاري التحميل ..
              X