إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما قضية وثيقة السجون المشتركة؟ لخمتنا فيها العبرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما قضية وثيقة السجون المشتركة؟ لخمتنا فيها العبرية

    [align=justify]العبرية لا حديث لها منذ الصباح إلا عن الوثيقة التي خرجت من السجون والتي فيها :
    1- المطالبة بدولة فلسطينية علي حدود الرابع من حزيران دون إعطاء اشارات حول باقي الأراضي الفلسطينية ال48.

    2- إعطاء الصلاحيات لمنظمة التحرير منتهية الصلاحية لادارة مفاوضات مع الصهاينة.

    3- إعطاء أبو مازن الضوء الأخضر للمفاوضات "العبثية" مع الصهاينة.


    ماالذي تغير؟ وهل هي نفس الوثيقة التي تحدث عنها الأخ محب الشيخين سابقا؟ سمعت مشير المصري يتحدث عن أنها مبادرة ايجابية ؟ ما الإيجابي فيها ؟ ترك الإشارة لأرضنا المحتلة عام 48 ؟ لا أريد الخوض في مزيد من التساؤلات إلي أن أري نص الوثيقة والموقعين عليها ورد رسمي من حركة حماس [/align]

  • #2
    رد : ما قضية وثيقة السجون المشتركة؟ لخمتنا فيها العبرية

    عرض معتقلون فلسطينيون الخميس 11-5-2006 من كافة الفصائل والحركات الوطنية والإسلامية مبادرة "وطنية ديمقراطية" تقوم على "توحيد الخطاب الفلسطيني"، للخروج من الأزمة الحالية التي تعيشها الأراضي الفلسطينية بسبب الحصار الإسرائيلي والدولي للحكومة التي شكلتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

    ووقع المبادرة التي تحمل اسم "وثيقة الوفاق الوطني" معتقلون بارزون لا سيما أمين سر حركة فتح مروان البرغوثي والشيخ عبد الخالق النتشة عضو الهيئة القيادية العليا لحركة حماس، وعبد الرحيم ملوح نائب امين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والشيخ بسام السعدي من حركة الجهاد ومصطفى بدارنة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين.

    وتدعو المبادرة إلى "وضع خطة فلسطينية للتحرك السياسي الشامل وتوحيد الخطاب السياسي الفلسطيني على أساس برنامج الإجماع الوطني الفلسطيني والشرعية العربية وقرارات الشرعية الدولية المنصفة لشعبنا تمثلها منظمة التحرير والسلطة الوطنية رئيسا وحكومة والفصائل الوطنية والإسلامية ومنظمات المجتمع المدني".

    وترى المبادرة أن "إدارة المفاوضات من صلاحيات منظمة التحرير ورئيس السلطة على قاعدة التمسك بالأهداف الوطنية وتحقيقها على أن يتم عرض أي اتفاق مصيري على المجلس الوطني الجديد للتصديق عليه أو إجراء استفتاء عام حيثما امكن".


    عباس يتبنى الوثيقة

    وتخاطب الوثيقة الرئيس محمود عباس ورئيس وزرائه اسماعيل هنية ورئيس وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية وأعضاء المجلس التشريعي ورئيس وأعضاء المجلس الوطني وكافة المؤسسات والفعاليات.

    وأكدت مصادر في مكتب الرئيس أن عباس "تبنى المبادرة ورحب بها وطلب عرضها على جلسة الحوار الوطني" المقررة في 22 من مايو/ آيار الجاري.

    وتطالب كذلك "بتشكيل حكومة وحدة وطنية على أساس يضمن مشاركة كافة الكتل البرلمانية وبخاصة حركتي فتح وحماس والقوى السياسية الراغبة".

    وتقدم المبادرة خطة تقوم على أساس تشكيل مجلس وطني فلسطيني جديد قبل نهاية العام الجاري وتشكيل حكومة وحدة وطنية و"جبهة مقاومة فلسطينية" تركز على مقاومة الاحتلال الإسرائيلي في الأرض المحتلة عام 1967. وتعتبر الوثيقة أن الفلسطينيين يعيشون "مرحلة تحرر طابعها الأساسي وطني وديمقراطي مما يفرض استراتيجية سياسية كفاحية مناسبة مع هذا الطابع".

    وتضيف أن "المصلحة الوطنية تقتضي تشكيل مجلس وطني جديد قبل نهاية العام 2006 من خلال تفعيل وتطوير منظمة التحرير بما يضمن تمثيل جميع الفصائل والأحزاب الوطنية والإسلامية وتجمعات شعبنا في كل مكان".

    وتؤكد على "حق الشعب الفلسطيني في المقاومة والتمسك في خيار المقاومة بمختلف الوسائل وتركيز المقاومة في الأراضي المحتلة عام 1967 إلى جانب العمل السياسي والتفاوضي والدبلوماسي والاستمرار في المقاومة الشعبية الجماهيرية ضد الاحتلال
    بمختلف اشكاله ووجوده وسياساته". وتدعو إلى "تشكيل جبهة مقاومة موحدة باسم (جبهة المقاومة الفلسطينية) لقيادة وخوض المقاومة ضد الاحتلال وتوحيد وتنسيق العمل والفعل".

    تعليق

    جاري التحميل ..
    X