السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
اعتبر مسؤول ملف المؤسسات في حركة فتح معتصم تيم محاولة حماس "اقحام المؤسسة الامنية في الضفة على النحو الوارد في لعبة التقاسم والمحاصصة عبر المطالبة بادخال تعديل على البند المتعلق بها في الورقة المصرية بانه ينطوي على مؤشر له بعد انقلابي جديد". بحسب تعبير تيم.
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
وحذر من عواقب القبول باقتراح حماس حول عدم قابلية قرارات اللجنة القيادية المؤقتة للتعطيل واعتبرها تعد وسلب لصلاحيات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
ورأى أن الطريق الى المصالحة تمر عبر الورقة المصرية كسبيل للحوار، وذلك رغم تحفظات الحركة على كثير من بنودها، محذرا في هذا السياق من مغبة وعواقب الدخول في ما وصفه بمزاد التعديل المغرض.
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
كلنا يتمنى المصالحة بين جميع الفصائل الوطنية
لكن أنا أجزم أنه لا يمكن عمل مصالحة بين فتح وحماس
فلو اتفقوا أن يتصالحوا وجائوا لينفذوا التصالح ستجد أن كل واحد راح من طريقه ويعود الإنقسام
الأن حماس لها طريق الجهاد والمقاومة وأسلمة القضية.
وفتج لها طريق المفاوضات ومحاربة المجاهدين والجلوس والتنسيق مع الإحتلال وعلمانية القضية.
بالله عليكم هل يلتقيان المنهجين بطريق واحد , لا يمكن ذلك بكل أسف.
نحن نتمنى أن تتم المصالحة وذلك بعودة فتح من خيار العمالة والعلمانية والعودة للمنهج الإسلامي الصحيح المقاوم وأعتقد أن فتح لا تستطيع ذلك لأنها مغتصبة من قبل عملاء مأجورين داخل فتح ولأن الإحتلال يرتع داخلها وقراراتها لا تأخذها إلا من تل أبيب وواشنطن.
قد يقول البعض إني متعصب أو متخلف أو متهجم أو أو...
لكن صدقوني هذا الكلام الصحيح دون النفاق والكذب ,واعلموا أن الدين منصور بنا وبغيرنا وما نحن إلا سهم في هذا المشروع الذي وعد الله بنصره من فوق سبع سماوات .
فما علينا إلا التمسك بمهج الإسلام الصحيح ونقتدي بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم دون الخوف من فلان وعلان ولا حاجة لأن نضع يدنا بأي فصيل لا يعرف هذا الطريق.
سامحونا إن أطلنا عليكم.
كلنا يتمنى المصالحة بين جميع الفصائل الوطنية
لكن أنا أجزم أنه لا يمكن عمل مصالحة بين فتح وحماس
فلو اتفقوا أن يتصالحوا وجائوا لينفذوا التصالح ستجد أن كل واحد راح من طريقه ويعود الإنقسام
الأن حماس لها طريق الجهاد والمقاومة وأسلمة القضية.
وفتج لها طريق المفاوضات ومحاربة المجاهدين والجلوس والتنسيق مع الإحتلال وعلمانية القضية.
بالله عليكم هل يلتقيان المنهجين بطريق واحد , لا يمكن ذلك بكل أسف.
نحن نتمنى أن تتم المصالحة وذلك بعودة فتح من خيار العمالة والعلمانية والعودة للمنهج الإسلامي الصحيح المقاوم وأعتقد أن فتح لا تستطيع ذلك لأنها مغتصبة من قبل عملاء مأجورين داخل فتح ولأن الإحتلال يرتع داخلها وقراراتها لا تأخذها إلا من تل أبيب وواشنطن.
قد يقول البعض إني متعصب أو متخلف أو متهجم أو أو...
لكن صدقوني هذا الكلام الصحيح دون النفاق والكذب ,واعلموا أن الدين منصور بنا وبغيرنا وما نحن إلا سهم في هذا المشروع الذي وعد الله بنصره من فوق سبع سماوات .
فما علينا إلا التمسك بمهج الإسلام الصحيح ونقتدي بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم دون الخوف من فلان وعلان ولا حاجة لأن نضع يدنا بأي فصيل لا يعرف هذا الطريق.
سامحونا إن أطلنا عليكم.
المشكلة فتح لها اكثر من رأس وأكثر من مرجعية
فمرجعياتها متعددة على رأسها مصر واسرائيل وأمريكا علاوة على قيادات الأقاليم
التعديل الأخير تم بواسطة نقطة ساخنه; 28/09/2010, 04:21 PM.
مع احترامي الشديد للأخت أمية جحا إلا أن هذا الرسم فيه إجحاف كبير بحق حركة حماس وحكومتها الشرعية إن كانت تقصد بالرجل صاحب اللباس الأخضر حماس فعلى حد علمنا جميعا أنها لم تدع بابا إلا وطرقته من أجل المصالحه وفي كل مرة يخرج علينا الفتحاويون بشروط جديدة أو نكث للإتفاقات
كلنا يتمنى المصالحة بين جميع الفصائل الوطنية
لكن أنا أجزم أنه لا يمكن عمل مصالحة بين فتح وحماس
فلو اتفقوا أن يتصالحوا وجائوا لينفذوا التصالح ستجد أن كل واحد راح من طريقه ويعود الإنقسام
الأن حماس لها طريق الجهاد والمقاومة وأسلمة القضية.
وفتج لها طريق المفاوضات ومحاربة المجاهدين والجلوس والتنسيق مع الإحتلال وعلمانية القضية.
بالله عليكم هل يلتقيان المنهجين بطريق واحد , لا يمكن ذلك بكل أسف.
نحن نتمنى أن تتم المصالحة وذلك بعودة فتح من خيار العمالة والعلمانية والعودة للمنهج الإسلامي الصحيح المقاوم وأعتقد أن فتح لا تستطيع ذلك لأنها مغتصبة من قبل عملاء مأجورين داخل فتح ولأن الإحتلال يرتع داخلها وقراراتها لا تأخذها إلا من تل أبيب وواشنطن.
قد يقول البعض إني متعصب أو متخلف أو متهجم أو أو...
لكن صدقوني هذا الكلام الصحيح دون النفاق والكذب ,واعلموا أن الدين منصور بنا وبغيرنا وما نحن إلا سهم في هذا المشروع الذي وعد الله بنصره من فوق سبع سماوات .
فما علينا إلا التمسك بمهج الإسلام الصحيح ونقتدي بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم دون الخوف من فلان وعلان ولا حاجة لأن نضع يدنا بأي فصيل لا يعرف هذا الطريق.
سامحونا إن أطلنا عليكم.
الله يسامحك ومن ذا الذي يقول عليك انك متعصب او متخلف بلعكس انت وضعت النقاط على الحروف اخي الحبيب مروان قلت القول الصائب من الصعب جدا ان لم اقل من المستحيل ان يجتمع الفريقان على منهج واحد شتان بين خط فتح وخط حماس الافكار والاطروحات والاجندة مختلفة تماما
ولكن من يدري الله على كل شي قدير نسئل الله ان يهدي فتح الى الطريق القويم والركون الى شعبها بدلا من الارتهان للصهاينة وامريكا
بارك الله فيك اخي مروان ورفع قدرك واكرمك بلجنة انت ووالديك اللهم اامين
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
قصة المصالحة هي زوبعة في فنجان صنعتها فتح وزنادقتها للأسباب التالية:-
1- التغطية على فضيحتهم بالمفاوضات المباشرة تحت الشروط والحذاء الصهيوني.
2- محاولة خلط الأوراق فيظن البسطاء أن حماس دخلت للمصالحة من باب دعم فتح في مفاوضاتها ومساوماتها مع الصهاينة الجبناء الأنذال.
3- إظهار زنادقة رام الله بأنهم من يسعون للمصالحة بحيث يمنون الناس بالأحلام الوردية مثل قرب التوقيع على المصالحة, وعندما تظهر حماس بموقفها الرسمي والثابت, يقوم الزنادقة أتباع فياض وعبس بالعويل والصراخ والنواح بأن حماس قامت بتدمير كل الجهود التي قاموا بها بحيث يظن بعض العوام بأن الزنادقة جادين في مسعاهم للمصالحة وأن حماس من تتراجع دوماً, وبالرجوع للوراء قليلاً يتضح حجم الحقد على حماس ومحاولة الإنقلاب عليها من أول يوم, فمن البديهي أن لا ننسى بأن فتح حاربت كل القيم الدينية والأخلاقية والإجتماعية بمجرد أن يأمرهم الصهاينة بإثبات القليل من حسن النوايا.
ولو إفترضنا أن هذه المصالحة ستتحقق هذه المرة فيكون الأمر من باب الموافقة الأمريكية كنوع من تحجيم الدور الإيراني في المنطقة قبيل العدوان عليها "لا سمح الله", ونحن نسجل هنا لفتح بأنها يوم من الأيام لم ولن تمثل الطموح الفلسطيني في الحرية والكرامة.
رد : ملف المصالحة في مهب الريح (أو كلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم )
قصة المصالحة هي زوبعة في فنجان صنعتها فتح وزنادقتها للأسباب التالية:-
1- التغطية على فضيحتهم بالمفاوضات المباشرة تحت الشروط والحذاء الصهيوني.
2- محاولة خلط الأوراق فيظن البسطاء أن حماس دخلت للمصالحة من باب دعم فتح في مفاوضاتها ومساوماتها مع الصهاينة الجبناء الأنذال.
3- إظهار زنادقة رام الله بأنهم من يسعون للمصالحة بحيث يمنون الناس بالأحلام الوردية مثل قرب التوقيع على المصالحة, وعندما تظهر حماس بموقفها الرسمي والثابت, يقوم الزنادقة أتباع فياض وعبس بالعويل والصراخ والنواح بأن حماس قامت بتدمير كل الجهود التي قاموا بها بحيث يظن بعض العوام بأن الزنادقة جادين في مسعاهم للمصالحة وأن حماس من تتراجع دوماً, وبالرجوع للوراء قليلاً يتضح حجم الحقد على حماس ومحاولة الإنقلاب عليها من أول يوم, فمن البديهي أن لا ننسى بأن فتح حاربت كل القيم الدينية والأخلاقية والإجتماعية بمجرد أن يأمرهم الصهاينة بإثبات القليل من حسن النوايا.
ولو إفترضنا أن هذه المصالحة ستتحقق هذه المرة فيكون الأمر من باب الموافقة الأمريكية كنوع من تحجيم الدور الإيراني في المنطقة قبيل العدوان عليها "لا سمح الله", ونحن نسجل هنا لفتح بأنها يوم من الأيام لم ولن تمثل الطموح الفلسطيني في الحرية والكرامة.
أنا أرى هذا ظلم لحماس .
فحماس تريد المصالحة ولكن دون تنازلات عقائدية.
فأرى أن الأخت أمية جحا لم تنجح بتوصيل الفكرة الصحيحة,
ولكن بارك الله فيها, فأنا أراها من أفضل رسامين الكاريكاتير في فلسطين.
الله يسامحك ومن ذا الذي يقول عليك انك متعصب او متخلف بلعكس انت وضعت النقاط على الحروف اخي الحبيب مروان قلت القول الصائب من الصعب جدا ان لم اقل من المستحيل ان يجتمع الفريقان على منهج واحد شتان بين خط فتح وخط حماس الافكار والاطروحات والاجندة مختلفة تماما
ولكن من يدري الله على كل شي قدير نسئل الله ان يهدي فتح الى الطريق القويم والركون الى شعبها بدلا من الارتهان للصهاينة وامريكا بارك الله فيك اخي مروان ورفع قدرك واكرمك بلجنة انت ووالديك اللهم اامين
ولك أفضل منه وأعلى الله شأنك بالدنيا والأخرة , لقد أخجلتم تواضعنا ,ومشكور على الدعاء لي.
تعليق