رغم غضبي على الطبيب فى الاستقبال فى مستشفى ناصر ألا انني عذرته
ابن اخى شاب فى الثانية و العشرين ارتفعت درجة حرارته الى 41.2 و لا مسعف و لا منقذ
كاد ان يموت بين يدي راسه كاد ان يتفجر و قلبه كاد ان يتوقف و صاحب ذلك ضيق فى النفس بدأت اصرخ انقذوه افعلوا اى شيئ لخفض حرارته و لكن الطبيب الوحيد مشغول و لديه اكثر من حالة و قال لى انني حولته الى الباطنه بالامس اذهب اليهم ,و اخبرته اننا ذهبنا و كتبوا له خروج و لم يفعلوا له شيئا
و ها قد عادت الحرارة فقال لا استطيع ان افعل له شيئا اذهب به ثانية اليهم,
وضعته على الكروسه و بدأت اجري به كالمجنون من الاستقبال فى الخارج الى الباطنه فى الداخل و لم استطع ان اصعد به المرتفع فالطريق طويلة و مرتفعة و قد استنجدت بشاب ليدفع معى الكروسه و ابن اخي يتأوه و يشكو من انقطاع النفس و وصلنا الى مبنى المستشفى و ركبنا فى المصعد الذي كان شبه عطلان و صعد بنا الى الطابق الثاني بدل الاول
السيد وزير الصحة
الرجاء وظف المزيد من الاطباء و مزيد من الممرضين فضغط العمل مرعب و الامانة ثقيلة و احذر من ان يسألك الله عن نفس كان يمكن أنقاذها
ابن اخى شاب فى الثانية و العشرين ارتفعت درجة حرارته الى 41.2 و لا مسعف و لا منقذ
كاد ان يموت بين يدي راسه كاد ان يتفجر و قلبه كاد ان يتوقف و صاحب ذلك ضيق فى النفس بدأت اصرخ انقذوه افعلوا اى شيئ لخفض حرارته و لكن الطبيب الوحيد مشغول و لديه اكثر من حالة و قال لى انني حولته الى الباطنه بالامس اذهب اليهم ,و اخبرته اننا ذهبنا و كتبوا له خروج و لم يفعلوا له شيئا
و ها قد عادت الحرارة فقال لا استطيع ان افعل له شيئا اذهب به ثانية اليهم,
وضعته على الكروسه و بدأت اجري به كالمجنون من الاستقبال فى الخارج الى الباطنه فى الداخل و لم استطع ان اصعد به المرتفع فالطريق طويلة و مرتفعة و قد استنجدت بشاب ليدفع معى الكروسه و ابن اخي يتأوه و يشكو من انقطاع النفس و وصلنا الى مبنى المستشفى و ركبنا فى المصعد الذي كان شبه عطلان و صعد بنا الى الطابق الثاني بدل الاول
السيد وزير الصحة
الرجاء وظف المزيد من الاطباء و مزيد من الممرضين فضغط العمل مرعب و الامانة ثقيلة و احذر من ان يسألك الله عن نفس كان يمكن أنقاذها
تعليق