رد : فتح وازدواجية المعايير مع حماس

عفوا
حالة ازدواجية المعايير فى حركتنا فتح حاله مرضيه مزمنه يستعصى معها العلاج
امثله

الغربى فى فتح لجنة غزه ابو المنذر ولجنة غزه ابو زهير
هذا ضفه وهذا غزه000 الضفه هذا خليلى-- جماعة ابو موسى وعزمى الزغير رحمه الله وووووو الخ وهذا نابلسى
ابو الوليد سعد صايل رحمه الله واسكنه فسيح جناته وجماعته0000 لبنان هذا 48 وهذا 67000 وغزه هذا مهاجر وهذا لاجىء وهذا جنوب وهذا شمال ووووووووو الخ

وبعد هيك عقليه ونفسيه مريضه تربت علىالسيطره والنهب لمقدرات الشعب وتفسيخ وتمزيع اى تنظيم ممكن يكون فى يوم من الايام منافس---- واكبر مثال الجبهه الشعبيه--- والجهاد الاسلامى---

هل ترجو من هؤلاء اى خير ليس لحماس فقط انما لاى قوه شريفه صاعده ---- ومثال كتائب الاقصى فى بدايتها الم تكن قوه مخلصه عامله لفلسطين وماذا حصل الان شكل دحلان كذا تنظيم وشكلهم باسم اقصى فتح ليضرب القوى الاقصاويه
الشريف-- حتى داخل انفسهم تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى

ملاحظه
حماس لم تات على ظهر دبابه ولا على ظهردولار
ان قلت ان عباس رئيس لفتح اى فتح دحلان او الرجوب ام البقيه الباقيه من انصار عرفات وعلى راسهم عزام الاحمق

رد : فتح وازدواجية المعايير مع حماس

بارك الله فيك أخي

المشكلة أن حركة فتح بجميع أطيافها تقف خلف عباس بشرفائها وبزعرانها بدليل أنه عندما انتقد الأخ المجاهد أبو الوليد بعض رموز فتح ممثلة بعباسها ودحلانها وأحمقها وعمرها وخبيثها وغيرهم هب الفتحاويون هبة رجل واحد شريفهم وأزعرهم يهدد ويتوعد ويزبد ويرعد وأعتقد أنك قرأت ورأيت وسمعت البيانات والمقالات والمقابلات الى آخر هذه التفاهات من انتقادات وتهديدات وتهجمات على الأخ المجاهد وما حصل بعد ذلك من تطورات في الشوارع أو الجامعات الى آخر هذه القصص والحكايات التي تصيب المرء بالغثيان حد التقيؤ
أبعد كل هذا تسأل رئيس أي فتح؟؟؟؟؟؟

رد : فتح وازدواجية المعايير مع حماس

نعم يا اخى والله اسال لسبب بسيط ان الذى جعل هذه الجمهره ترد سببين
1--- تجاوز لفظته الحقيره عن وصف العمليه قبل ان تاخذ مداها فى الرفض الشعبى والجماهيرى
2-- مبدا الهجوم على حماس تحت اى مبرر سواء هذا المبرر سليم او لا
-3- هذا الرجل الان الكل معه لانه القيمه الشرعيه الوحيده لهم
4-- وايضا ارتباط مصالح من جهتين 1--المعلم الامريكى واحد2-- والاستثمار اللى دافنينه سوى واحد
هذا يا عزيزى اليكس سبب الوقفه خلف ابو مازن

رد : فتح وازدواجية المعايير مع حماس


بارك الله فيك مرة أخرى

ولكن دعني أقول لك بأنه لا قيمة شرعية لمن ليس له قيمة شعبية
فشرعيتك اذا لم تكن من شعبك فلن تستمدها من أي مكان آخر
فأنت تعلم أن (( اسرائيل )) ظلت دون شرعية ولم تجرؤ أي دولة عربية على الاعتراف بها
حتى جاء عرفات ومنحها صك غفران وبعد ذلك كرت المسبحة العربية بشرعنة هذا الكيان
متعللين بأنهم ليسوا ملكيين أكثر من الملك
فمن منحهم الشرعية هم من تحت الاحتلال ، هكذا سولوا لأنفسهم بالخيانة متناسين أن الشعب
لم ولن يعطي الشرعية لمحتل، وجاءت حماس لتصحح هذا الوضع المعوج ولتضع الأمور في نصابها الصحيح.
اذن لا أمريكا ولا أوروبا ولا حتى الجن الأزرق بقادر على منحك الشرعية اذا سحبها الشعب منك
وفي المقابل، لا أمريكا ولا أوروبا ولا الجن الأزرق بقادر على انتزاع شرعيتك اذا منحها الشعب لك