يبدو أن القسام غلب القوة على العقل في اختيار موعد العمليات الأخيرة فهو كسر المقولة التي تقول أن القسام بدا يدخل في مرحلة البيات السياسي وأصبحت السياسية شغل حماس و شاغلها وأصبحت تلهث حول دعم معنوي هنا وهناك وتبحث عن الشجب والاستنكار مثل العباسيون يبدو أن الرسالة كانت غير واضحة لأنها كانت توجه من على طاولة مملؤة بميكروفانات الصحافة وهذا ما لا نحبه مع انه مهم أما بعد هذه العمليات فيبدو أن الحبر جف من أقلام الحماسيون وتوجب أن يكتب بالدم ولان العرب هان عليهم الدم الفلسطيني فكانت الرسالة أقوى عندما كتبت من دماء المستوطنين حتى تكون الصدمة قاسية لأبناء السلطة العباسية وقد نسيء إلى سلطة رام الله بهذه العملية كحمساوين لأنهم افهموا اليهود بان الضفة قطعة من ثلج ولن تذوب فيبدو أن الاحتباس الحراري القسامى قد ذاب وأذاب أحلام الأغنام فهنيئا للضفة بالانطلاقة القديمة الجديدة و إفطارا شهية للمجاهدين ونتمنى عليهم في المرة القادمة أن يستأذنوا من محمود عباس قبل العملية حتى لا تكون العملية كيديه لأنه ليس من المعقول أن يتم استضافة طاقم من قادة الأجهزة الحرمية في سلطة مخمور عباس على إفطار رمضاني في إسرائيل وتقوم حماس بعملية في الضفة - بلاش يخذوهم رهائن – لكن الحمد لله انه سلم واستطاعوا أن يخرجوا من العزومة بسلام بعد وعودهم المتجددة باعتقال كل أبو عقال من حماس لكن يبدو ان هناك مخطط حمساوى لإشعال اللهيب في الضفة ويبدو انه اشتعل بالفعل فسيل من العمليات قد بدأ والقسام معروف عنه انه يستعد جيدا ومن ثم ينطلق فيا رب تكون انطلاقة تختتم بحسم عسكري وتنفيذية في الضفة.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عمليات حماس ليس لها هدف بل اهداف
تقليص
X
-
رد : عمليات حماس ليس لها هدف بل اهداف
يبدو أن القسام غلب القوة على العقل في اختيار موعد العمليات الأخيرة فهو كسر المقولة التي تقول أن القسام بدا يدخل في مرحلة البيات السياسي وأصبحت السياسية شغل حماس و شاغلها
شكرا لك
تعليق
-
رد : عمليات حماس ليس لها هدف بل اهداف
انا اعتقد لو مكن الله رجال القسام في الضفه بقيام حسم عسكري معا العملا والخونه من ابنا فتح طبعن عند ما قام القسام بلحسم في غزه في ذاك اليوم المشهود الذي لان ولان انساه ماحييت كان حسم يرفع الراس
وكانو قادات القسام على خلاق عاليه عندما انتصرو على الخونه كان الكثير ينتضر قتل كل منهو فتحاوي ولاكن رجال القسام فاجوو الجميع عندما اعلنو العفو العام عن كل من كان معى دحلان وذناب دحلان
لقد جعلو المصلحه الوطنيه اهم من كل شي ولاكن للاسف الشديد لم يتعضو ابنا فتح رجعو للخيانه والعربده في الضفه ولم ستفيدو من العفو العام وانا اعتقد با اجزم لو مكن الله المجاهدين في الضفه الغربيه من رقاب الخونه لن يكون عفو عام مثل غزه لنهم تحملو وضاقت بهم الارض من جرايم العملاااا الذي باعو ارضهم ودينهم للمستعمر
ربي اسالك في هذا الشهر الكريم ان تحفض المجاهدين المرابطين وان تعمي اعين العملااا والخونه
تعليق
تعليق