الشهيد البطل المجاهد القائد :. شريف بدير
عشق الجهاد والمقاومة
طلق متاع الدنيا الفانية
إمتشق البندقية ...
فكان في ربيع شبابه مجاهدا
تعرفه الثغور وميادين التحدي والتصدي للعدو الصهيوني المتغطرس
فكان فوزه بالشهادة وهو يزرع غل قلبه عبوة أرضية
لكن الحقد الصهيوني الاسود كان يتربصه
غدرا ...
وصهيون لا تعرف سوى الغدر
صاروخ واحد
نشر الشظايا في كل أنحاء جسده
أستشهد المقدام في ساح الوغى
كان مجهولا ... لا يعرفه أحد
اليوم باستشهاده عرفته فلسطين كل فلسطين
فهنيئا لك الشهادة يا شريف
هنيئا لك الشهادة والجنان
وحور عين
وصحبة الانبياء والصديقين والشهداء
تعليق