إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

    مساعدُ وزيرِ الحرب الأميركي لشؤونِ العمليات الخاصة مايكل فايكرز في بيروت , طبيعةُ مهام فايكرز وتوقيتُ زيارتِهِ تثيرُ العديدَ من علاماتِ الاستفهام. فيما اعلنت السفارةُ الاميركية في بيروت ان زيارة فيكرز أكدت التزامَ

    واشنطن بتوفيرِ التدريبِ والمُعَداتِ الحديثةِ الضروريةِ لقوات العمليات الخاصة في الجيش اللبناني من أجل مواصلة ما اسمته "مكافحة التطرف داخلَ لبنانَ ولبسطِ سيطرة الحكومة اللبنانية على كافة الاراضي اللبنانية".

    فبعد جولة مساعد وزير الحرب الاميركي "الكسندر فرشبو" في جنوب لبنان ولقائه قيادة اليونيفيل علماً أنه لا توجد قوات أميركية ضمن القوات الدولية برز اسم مساعد وزير الحرب الأميركي لشؤون العمليات الخاصة مايكل فايكرز ضمن آخر الزائرين، وذلك بالترافق مع بعض التساؤلات :

    أولاً عن أهداف هذه الزيارة؟ وثانيا عن توقيتها الحساس ؟
    كثيرون في لبنان لا يعرفون شيئاً عن هوية "مايكل فايكرز" وطبيعة عمله ومهمّاته السابقة والحالية .
    فمهمّة هذه الشخصية هي أن لا يُعرف عن مهمّته شيء.

    هو رجل غامض ويعتبر خبير العمليات الخاصة التي تحسم مجرى أزمة أو حرب بوقت وجيز كما يوصف في البنتاغون، حاز على جائزة "وكالة الاستخبارات الأميركية" لإنجازه أبرز مخطط استراتيجي وتنفيذه "أكبر عملية سرية بتاريخ الـ"سي آي إيه" وهي استخدام المقاتلين في أفغانسان لدحر القوات السوفياتية . كما أنه خبير الأسلحة والفنون القتالية والإنزالات المظلية.

    ويوصف فايكرز بأنه لا يحبّ الحروب الصاخبة التي خاضها بوش ويؤمن بالنظرية التي تقول بأنه كلما انخفض عدد الجنود زادت القدرة على محاربة الأهداف بشكل أدق.

    لذا أخذ الزائر الأميركي الضوء الأخضر من البنتاغون وشكل آواخر العام ألفين وسبعة مجموعات مدربة مهمتها القضاء على المجموعات التي تعتبرها الولايات المتحدة ارهابية. وذلك بالتعاون مع السلطات الأمنية المحلية في عدد من البلدان، وعلى رأسها عشرين دولة بينها: لبنان، السعودية، إيران، اليمن، باكستان، الصومال والفيليبين.

    وربما لا تكون صدفة تزامن زيارة "رجل العصابات مايك" كما يسميه أحد الذين عملوا معه لسنوات مع تنبؤ البعض في لبنان بوقوع اغتيالات في الفترة القادمة .


  • #2
    رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

    الجماعة عازمينوه على الغدا بدو يتغدى وبعدين يرجع

    تعليق


    • #3
      رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

      بديش اعرف عنه بكفي اسم عيلتو عشان تعرف شو طبيعة شغله

      تعليق


      • #4
        رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

        لذا أخذ الزائر الأميركي الضوء الأخضر من البنتاغون وشكل آواخر العام ألفين وسبعة مجموعات مدربة مهمتها القضاء على المجموعات التي تعتبرها الولايات المتحدة ارهابية. وذلك بالتعاون مع السلطات الأمنية المحلية في عدد من البلدان، وعلى رأسها عشرين دولة بينها: لبنان، السعودية، إيران، اليمن، باكستان، الصومال والفيليبين.
        اظهر و بان عليك الامان يا حامي المكاومة بلبنان !!

        تعليق


        • #5
          رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟



          مايكل فايكرز مستشار بوش في حربي أفغانستان والعراق

          تعليق


          • #6
            رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

            كتبت جريدة الأخبار الإلكترونية هذا الخبر ::


            «رجـــل العصابــــات» فـي ديارنــــا
            صباح أيوب


            مايكل فايكرز مستشار بوش في حربي أفغانستان والعراقوصل قبل ظهر أمس إلى مطار بيروت الدولي مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون العمليات الخاصة، مايكل فايكرز. قد يمرّ هذا الخبر مرور الكرام، كالكثير من أخبار ضيوف السفارة الأميركية. ما هي أهداف زيارة فايكرز إذاً؟ هذا ما لا يمكننا معرفته بالتفصيل، لكن لمحة سريعة عن هوية هذه الشخصية وطبيعة عملها ومهمّاتها السابقة والحالية ترشح بعض الاحتمالات.
            مهمّة مايكل فايكرز هي أن لا يُعرف عن مهمّته شيء. هو رجل الظلال الذي لا يحبّ غبار الحروب الكبيرة وضوضاءها، هو خبير «العمليات الخاصة» التي تحسم مجرى أزمة أو حرب في دقائق، هو أحد رجال المجاهدين في الحرب ضد السوفيات، الحاصل على جائزة «وكالة الاستخبارات الأميركية» لتنفيذ اجتياح، هو من أوكلت إليه مهمة البحث عن مخططي الهجمات ضد رموز أميركية في بيروت عام 1983، هو خبير الأسلحة والفنون القتالية والإنزال بالمظلات، هو الرجل الذي أدخله جورج بوش الابن الى البنتاغون وهو الذي يضع باراك أوباما خططه ضمن «أولويات» سياساته، هو رجل العسكر والاستخبارات في آن!
            مايكل فايكرز (57 عاماً) أو «مايك» كما يناديه المقرّبون، بدأ حياته العسكرية في القوّات الخاصة في الجيش الأميركي وبعد عشر سنوات (فقط) بات قائد فرق القوات الخاصة! لم يكتفِ القائد الشاب بالعمل العسكري البحت فأعدّ نفسه ليصبح ضابطاً «شبه عسكري» في «وكالة الاستخبارات الأميركية» (سي آي ايه) وهو العمل الذي يخوّل صاحبه الدخول في عمق العمليات السرية الاستراتيجية حول العالم.
            فايكرز دشّن عمله العسكري ـــــ الاستخباري بتنفيذ اجتياح جزيرة غرينادا عام 1983 والتغلّب على الاتحاد السوفياتي هناك، ما استحق عنه جائزة الـ«سي آي إيه». وفي السنة ذاتها، منيت قوات «المارينز» بأكبر الخسائر البشرية في بيروت فأوكل فايكرز مع مجموعة صغيرة بالعمل على كشف المخططين لاستهداف القوات والسفارة الأميركية حينها. «إنجاز» مايك التاريخي يبقى في عمله كأبرز مخطط استراتيجي لما يوصف بـ«أكبر عملية سرية بتاريخ الـ«سي آي إيه» وهي استخدام المجاهدين في أفغانسان لدحر القوات السوفياتية.

            ❞أوكلت إليه مهمة البحث عن مخطّطي الهجمات ضد رموز أميركيّة في بيروت عام 1983❝بعد خروجه من الـ«سي آي إيه» عمل فايكرز مستشاراً لوزارة الدفاع الأميركية حتى عام 2007 حين أعاده جورج بوش الابن الى قلب العمل العسكري الاستخباري وعيّنه في البنتاغون، وسرعان ما بات مستشار بوش في حربي أفغانستان والعراق. لكن فايكرز لا يحبّ الحروب الصاخبة التي خاضها بوش، فهو مؤمن بأنه كلما انخفض عدد الجنود زادت القدرة على محاربة الأهداف بشكل أدق.
            رجل المجاهدين في أفغانستان، يعرف أهمية أن تدخل مجموعة مسلّحة في معارك مع جيش نظامي، وهو مؤمن بأن النتيجة تكون لمصلحة المجموعات الصغيرة إذا كانت مؤهلة. لذا، فهو غالباً ما يستشهد بحرب تموز الإسرائيلية على لبنان وبأداء حزب الله واستخدامه الأسلحة الدقيقة الهدف، ما مكّنه من التغلّب على الجيش الإسرائيلي. وكما أقنع فايكرز الجميع في الثمانينبات بأنّ مجاهدي أفغانستان بإمكانهم التغلّب على الجيش السوفياتي، فهو أرسى نظريته تلك في عهد بوش وبدأ العمل على ما يعرف بـ«قيادة العمليات الخاصة» أو «سوكوم» التي تضمّ أكثر من 55 ألف جندي، وهي القيادة التي شهدت أكبر عدد من المتطوعين في السنوات الثلاث الماضية.
            وآخر نظريات الزائر الأميركي تعرف بـ«حرب الشبكات ضد الشبكات»، وهي تقول إن الجيش الكبير بكل معداته الحربية لا يستطيع التغلّب على الشبكات الإرهابية المنتشرة في أكثر من بلد، لذا، لِمَ لا يُنشئ البنتاغون بالتعاون مع الاستخبارات الاميركية شبكات مضادة تنتشر أيضاً في أكثر من بلد وتحارب الشبكات الإرهابية بشكل لا يثير الضجيج.
            على هذا الأساس، فإن فايكرز، حسب ما أعلن في نهاية عام 2007، بدأ العمل على تأليف «شبكات مضادة للشبكات الإرهابية ومهمتها القضاء على المجموعات المسلّحة غير الشرعية في عدد من البلدان بالتعاون مع السلطات الأمنية المحلية في كل بلد». وضع مايكل لتنفيذ مهمّته هذه، لائحة من البلدان على رأسها 20 دولة بينها: لبنان، السعودية، إيران، اليمن، باكستان، الصومال والفيليبين. تتألف تلك الشبكات من نخبة الفرق العسكرية في الجيش الأميركي، إضافة الى مجموعات مقسمة الى 12 عنصراً من «العمليات الخاصة» ممن يتقنون لغات أجنبية ومهمتهم التنسيق مع القوات المحلية في كل بلد.
            «الحرب على الإرهاب هي الحرب التي تجري في الظلال، من هنا أهمية دور الاستخبارات الأميركية وقوات العمليات الخاصة فيها»، يقول فايكرز لـ«واشنطن بوست»، في كانون الأول 2007.
            موّل الكونغرس مشروع فايكرز بـ 325 مليون دولار خُصص منها مبلغٌ كبيرٌ «لقوات الأمن المحلية وللحكوميين والبرلمانيين المتعاونين في كل بلد مذكور مع القوات الأميركية في جمع المعلومات والمساعدة في القضاء على المجموعات المسلّحة المتمرّدة».

            «الحرب على الإرهاب هي الحرب التي تجري في الظلال، من هنا أهمية دور الاستخبارات الأميركية وقوات العمليات الخاصة فيها»، يقول فايكرز لـ«واشنطن بوست»، في كانون الأول 2007.
            موّل الكونغرس مشروع فايكرز بـ 325 مليون دولار خُصص منها مبلغٌ كبيرٌ «لقوات الأمن المحلية وللحكوميين والبرلمانيين المتعاونين في كل بلد مذكور مع القوات الأميركية في جمع المعلومات والمساعدة في القضاء على المجموعات المسلّحة المتمرّدة». كما طلب الضابط ـــــ المستشار تمويلاً إضافياً لدعم عمل شبكاته عبر تزويدها بطائرة رصد خفيّة لا تكشفها الرادارات وطائرات من دون طيّار ومعدّات ذات تكنولوجيا متطورة تعمل على رصد تحرّكات الأهداف من الجو ومراقبتها وتلاحق السيارات لمسافات بعيدة.
            «عندما يكتشف مايكل كيف تسير الأمور يمكنه أن يقلب كل الأوضاع لتصبّ في مصلحتنا»،




            وقد زار فايكرز أمس قائد الجيش جان قهوجي، علماً بأن مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الأمن الدولي قد زار لبنان أيضاً الأحد الماضي لبحث سبل تعزيز العلاقات الأمنية بين البلدين!
            التعديل الأخير تم بواسطة ردينة%; 1/08/2010, 04:50 PM.

            تعليق


            • #7
              رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

              هكذا كملت
              ابشروا بحرب كارثية

              تعليق


              • #8
                رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                طبعا التاريخ قال أن مايكل ساعد على هزيمة السوقيات

                لكنه لم يستطع المساعدة على هزيمة الأفغان

                فيا ترى ما هو السر ؟؟؟

                الفرق بين كوب الشاي وكوب ماء الذهب هو السرررر

                في الحروب الذي يَنصر بأمر الله هو العقيدة الصافية !

                هذه حقيقة تاريخية لمن كان لايؤمن بكلام الله تعالى وأخبار القرآن الكريم !

                [ ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ]
                التعديل الأخير تم بواسطة ردينة%; 1/08/2010, 04:52 PM.

                تعليق


                • #9
                  رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة Abrek Zelimkhan مشاهدة المشاركة
                  هكذا كملت
                  ابشروا بحرب كارثية
                  أمريكا للأسف تضع كل خباراته ورجالها ونسائها

                  وأموالها بل وحتى علاقاتها تحت خدمة الصهاينة

                  الدخلاء على العالم العربي !!! فلماذا ؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                    لماذا يجلبون الفوضى والاحتلال لبلادنا ويطلبون الأمان لرعاياهم !!؟؟

                    وعرااق آخر في لبنان فمن هو العراق التالي بعد ؟؟!!


                    كتبت صحيفة الرواد الالكترونية اللبنانية :
                    31-7-2010


                    السفارة الأميركية تدعو رعاياها لمغادرة لبنان خلال آب


                    ذكرت مصادر مطلعة لموقع "الرواد" ان السفارة الأميركية في لبنان تتجه الى دعوة رعاياها لمغادرة لبنان خلال شهر آب، وذلك نتيجة تعرض بيروت لأحداث امنية قد تعرض الرعايا لمخاطر جسيمة جداً وتمس بحياتهم، وقالت المصادر ان الوضع الأمني في لبنان سيكون شديد التعقيد والخطورة في الفترة المقبلة لذا يتوجب على الرعايا مغادرة بيروت في آب .
                    هذا وتزامن تسريب هذا الخبر مع وصول مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون العمليات الخاصة،

                    تعليق


                    • #11
                      رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                      من ترجمات قوقل :


                      الجمعة 28 ديسمبر 2007
                      Mike Vickers is a busy man مايك فيكرز هو رجل مشغول
                      Please see this must-read article in today's Washington Post on what Mr. Michael Vickers is up to these days. يرجى الاطلاع على هذا لا بد من قراءة المقالة في صحيفة واشنطن بوست اليوم على ما قاله السيد مايكل فيكرز متروك في هذه الأيام. The answer, it seems, it just about everything, when it comes to current US military operations and planning. الجواب ، كما يبدو ، هو فقط حول كل شيء ، عندما يتعلق الأمر الى عمليات الولايات المتحدة العسكرية الحالية والتخطيط.

                      Michael Vickers is the Assistant Secretary of Defense (Special Operations/Low-Intensity Conflict & Interdependent Capabilities). مايكل فيكرز ومساعد وزير الدفاع (العمليات الخاصة / الصراعات منخفضة الحدة وقدرات مترابط). He is also the legendary Special Forces and CIA case officer who managed the US paramilitary support operation in Afghanistan in the 1980s, the largest covert action in CIA history. وهو أيضا القوات الخاصة ووكالة الاستخبارات المركزية الاسطوري ضابط القضية الذي أدار عملية دعم الولايات المتحدة شبه العسكرية في افغانستان في 1980s ، أكبر العمل السري في تاريخ وكالة المخابرات المركزية.

                      According to the Washington Post article, Mr. Vickers's current responsibilities include planning America's global counter-terrorism campaign, retooling US conventional forces for the future, and planning the modernization of US nuclear forces and strategies. وفقا للمادة الواشنطن بوست ، فيكرز الحالي مسؤوليات السيد تشمل التخطيط لحملة عالمية لمكافحة الإرهاب الأمريكية ، وإعادة تجهيز القوات الامريكية التقليدية من أجل المستقبل ، والتخطيط لتحديث القوات النووية الأمريكية والاستراتيجيات. With such an expansive portfolio of duties, one wonders what the rest of the Pentagon does all day. مع محفظة من هذا القبيل توسعية من واجبات ، ويتساءل المرء ما تبقى من وزارة الدفاع تفعل كل يوم.

                      Mr. Vickers is a highly experienced veteran of both covert operations and Washington intrigue. السيد فيكرز من قدامى المحاربين في مستوى عال من الخبرة على حد سواء من العمليات السرية والمؤامرات واشنطن. It is thus interesting that he granted this interview to the Washington Post . وبالتالي ، للاهتمام أنه منح هذه المقابلة لصحيفة

                      تعليق


                      • #12
                        رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                        مايكل فيكرز الحرب


                        مثير للاهتمام للغاية في واشنطن بوست اليوم الجمعة بشأن شخصية محورية في حرب تشارلي ويلسون . Ann Scott Tyson profiles the young ex-Green Beret officer who was the brains behind the Afghanistan Mujahedin strategy while working for Gust Arakotos at the CIA. Sorry, Charlie. آن سكوت تايسون ملامح الشباب القبعات الخضراء الضابط السابق الذي كان العقل المدبر وراء استراتيجية المجاهدين أفغانستان بينما كان يعمل ل Arakotos الهبة في وكالة الاستخبارات المركزية. عذرا ، تشارلي. This Is Michael Vickers's War is a good read on Vickers's next big challenge – "working to implement the US military's highest-priority plan: a global campaign against terrorism that reaches far beyond Iraq and Afghanistan". هذا هو مايكل فيكرز للحرب هو شيء جيد للقراءة في القادم تحديا كبيرا فيكرز "-- التي تعمل على تنفيذ الجيش الامريكي ذات الأولوية العليا الخطة : حملة عالمية لمكافحة الإرهاب التي تصل إلى ما هو أبعد من العراق وأفغانستان".

                        … Vickers, a former Green Beret and CIA operative, was the principal strategist for the biggest covert program in CIA history: the paramilitary operation that drove the Soviet army out of Afghanistan in the 1980s. فيكرز وهو عضو سابق في وكالة المخابرات المركزية الخضراء والقبعات ، والمنطوق... المخطط الاستراتيجي الرئيسي لأكبر برنامج سري لوكالة الاستخبارات المركزية في التاريخ : عملية شبه العسكرية التي دفعت الجيش السوفياتي من افغانستان في 1980s. The movie "Charlie Wilson's War," released last weekend, portrays Vickers in that role, in which he directed an insurgent force of 150,000 Afghan fighters and controlled an annual budget of more than $2 billion in current dollars. فيلم "حرب تشارلي ويلسون" ، صدر في مطلع الاسبوع الماضي ، يصور فيكرز في هذا الدور ، والذي توجه قوة مسلحة من 150،000 المقاتلون الافغان وتسيطر على ميزانية سنوية تبلغ أكثر من 2 مليار دولار في الحالية.
                        Today, as the top Pentagon adviser on counterterrorism strategy, Vickers exudes the same assurance about defeating terrorist groups as he did as a 31-year-old CIA paramilitary officer assigned to Afghanistan, where he convinced superiors that with the right strategy and weapons, the ragtag Afghan insurgents could win. واليوم ، ومستشار البنتاغون حول استراتيجية مكافحة الارهاب ، فيكرز ينضح التأكيد نفسه عن هزيمة الجماعات الإرهابية كما فعل كما في السنة من العمر وكالة المخابرات المركزية للقوات شبه العسكرية المخصصة ل31 ضابط أفغانستان ، حيث أعرب عن اقتناعه بأن الرؤساء مع الاستراتيجية الصحيحة والأسلحة ، و من هنا وهناك يمكن ان المتمردين الافغان الفوز. "I am just as confident or more confident we can prevail in the war on terror," Vickers, 54, said in a recent interview, looking cerebral behind thick glasses but with an energy and build reminiscent of the high school quarterback he once was. "انا واثق تماما كما أو أكثر واثق من أننا يمكن أن يسود في الحرب على الارهاب" فيكرز (54) ، وقال في مقابلة أجريت معه مؤخرا ، وتبحث في الدماغ وراء نظارات سميكة ولكن مع استخدام الطاقة وبناء تذكرنا الوسط المدرسة الثانوية كان مرة واحدة. "Not a lot of people thought we could drive the Soviets out of Afghanistan."… "الفكر ليس الكثير من الناس ونحن يمكن ان تدفع السوفيات من أفغانستان."...
                        Vickers joined the Pentagon in July to oversee the 54,000-strong Special Operations Command (Socom), based in Tampa, which is growing faster than any other part of the US military. انضم فيكرز وزارة الدفاع الامريكية في تموز / يوليو للاشراف على 54،000 جندي قيادة العمليات الخاصة (سوكوم) ، ومقرها في تامبا ، التي تنمو بوتيرة أسرع من أي جزء آخر من الجيش الامريكي. Socom's budget has doubled in recent years, to $6 billion for 2008, and the command is to add 13,000 troops to its ranks by 2011. وقد تضاعفت ميزانية سوكوم في السنوات الأخيرة ، إلى 6 مليارات دولار للعام 2008 ، وكان الأمر لإضافة 13000 جندي الى صفوفه بحلول عام 2011.
                        Senior Pentagon and military officials regard Vickers as a rarity -- a skilled strategist who is both creative and pragmatic. البنتاغون وكبار المسؤولين العسكريين فيما يتعلق فيكرز ونادرة -- استراتيجي المهرة الذين الإبداعية على حد سواء وعملي. "He tends to think like a gangster," said Jim Thomas, a former senior defense planner who worked with Vickers. واضاف "انه يميل الى التفكير في مثل العصابات" ، وقال جيم توماس وهو عضو سابق في مخطط الدفاع كبار الذين عملوا مع فيكرز. "He can understand trends then change the rules of the game so they are advantageous for your side." "انه يمكن فهم الاتجاهات ثم تغيير قواعد اللعبة بحيث تكون مفيدة للجانب الخاص".
                        From Michael Vickers's OSD Bio Page: Vickers was confirmed by the US Senate as the Assistant Secretary of Defense (Special Operations/Low-Intensity Conflict & Interdependent Capabilities) on 23 July 2007. من فيكرز في شعبة الرقابة الصفحة بيو مايكل : أكد فيكرز وكان مجلس الشيوخ الأمريكي حيث مساعد وزير الدفاع (العمليات الخاصة / الصراعات منخفضة الحدة ومترابط القدرات) في 23 يوليو 2007. He is the senior civilian advisor to the Secretary and Deputy Secretary of Defense on the capabilities and operational employment of special operations forces, strategic forces, and conventional forces. وهو مستشار كبير للأمين مدني ونائب وزير الدفاع على قدرات وفرص العمل التشغيلية للقوات العمليات الخاصة والقوات الاستراتيجية والقوات التقليدية. He is also the senior civilian advisor on counterterrorism strategy, irregular warfare, and force transformation. وهو أيضا مستشار بارز المدنيين على استراتيجية مكافحة الارهاب والحرب غير النظامية ، وتحول القوة.

                        Prior to his appointment as ASD (SO/LIC&IC), Vickers served as Senior Vice President, Strategic Studies, at the Center for Strategic and Budgetary Assessments (CSBA). وقبل تعيينه و(الكبريت الشركة الليبية / أي إس دي وجيم) ، وخدم فيكرز ونائب الرئيس ، والدراسات الاستراتيجية ، في مركز الدراسات الاستراتيجية وتقييمات الميزانية (CSBA). In this capacity, he provided advice on Iraq strategy to President Bush and his war cabinet. وبهذه الصفة ، وقدم المشورة بشأن استراتيجيته في العراق إلى الرئيس بوش وحكومته الحرب. He also was a senior advisor to the 2006 Quadrennial Defense Review , and Executive Director of the QDR “Red Team,” which provided an assessment of the QDR for the Deputy Secretary and Vice Chairman. كما كان كبير مستشاري لعام 2006 مراجعة الدفاع كل اربع سنوات ، والمدير التنفيذي لتقرير المراجعة "الفريق الأحمر" ، الذي قدم تقييما للتقرير المراجعة للأمين نائب ونائب رئيس مجلس الإدارة. In late 2005, Vickers conducted an independent assessment of special operations forces (“ The Downing Report ”) for the Secretary of Defense. في أواخر عام 2005 ، أجرى فيكرز تقييما مستقلا لقوات العمليات الخاصة (" تقرير الحكومة البريطانية ") عن وزير الدفاع. He is the author of numerous publications, among which is “ The Revolution in War ” (2004). وهو مؤلف من العديد من المنشورات ، ومنها " الثورة في الحرب "(2004).

                        From 1973 to 1986, Vickers served as an Army Special Forces Non-Commissioned Officer, Special Forces Officer, and CIA Operations Officer. من 1973-1986 ، عمل فيكرز بوصفها الخاص الجيش ضابط صف القوات ، القوات الخاصة موظف ، وموظف عمليات وكالة المخابرات المركزية. During this period, he had operational and combat experience in Central America and the Caribbean, the Middle East, and Central and South Asia. وخلال هذه الفترة ، وقال انه التشغيلية والخبرة القتالية في أمريكا الوسطى ومنطقة البحر الكاريبي ، والشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا. His operational experience spans covert action and espionage, unconventional warfare, counterterrorism (including hostage rescue operations), counterinsurgency, and foreign internal defense. له خبرة تمتد التنفيذية العمل السري والتجسس ، والحرب غير التقليدية ، ومكافحة الإرهاب (بما في ذلك عمليات انقاذ الرهائن) ، لمكافحة التمرد ، والدفاع الداخلية الخارجية.

                        During the mid-1980s, Vickers was the principal strategist for the largest covert action program in the CIA 's history: the paramilitary operation that drove the Soviet army out of Afghanistan. في منتصف 1980s ، وكان فيكرز المخطط الاستراتيجي الرئيسي لعمل البرنامج السري الأكبر في 'ق تاريخ وكالة المخابرات المركزية و: عملية شبه العسكرية التي دفعت الجيش السوفياتي من أفغانستان. Vickers oversaw a major change in US strategy, provided strategic and operational direction to an insurgent force of more than 300 unit commanders, 150,000 full-time fighters, and 500,000 part-time fighters, coordinated the efforts of more than ten foreign governments, and controlled an annual budget in excess of $2 billion in current dollars. أشرف فيكرز تغييرا رئيسيا في استراتيجية الولايات المتحدة ، قدمت والتنفيذية التوجيه الاستراتيجي لقوة مسلحة من 300 من قادة وحدة أكثر من ذلك ، بدوام كامل 150،000 مقاتل ، وبدوام جزئي 500،000 مقاتل ، بتنسيق جهود الحكومات الأجنبية أكثر من عشرة ، والتي تسيطر ميزانية سنوية تزيد عن 2 مليار دولار بالسعر الحالي للدولار.


                        الموضوع مع وصلات أخرى :
                        http://translate.google.com.sa/trans...-vickerss-war/

                        تعليق


                        • #13
                          رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                          من يصدق أني رأت هذا الرجل في المنام فيكر قبل أن اعرفه ؟؟؟

                          رأيته قبل اسبوع يقوم بتهدئة ليفني وكأنها تتميز غيظا على الدول العربية تريد أن تشن حربا على الدول العربية

                          فقادم بتهدئتها رجل من بريطانيا يرتدي النظارات وبعث بامراة لتعمل في بنوك العالم العربي لتحطم اقتصادياتها

                          وكان من ضمن الدول المستهدفة تركيااااااااااااا طبعا كل رؤساء الدول كانوا يجلسون

                          على كراسي ومعهم قول رئيس تركيا لكنه كان ضخما جدا وطويلا

                          طبعا المرأة في المنام هي : الفتنة في الغالب !



                          فحسبنا الله ونعم الوكيل وكفى

                          تعليق


                          • #14
                            رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                            المشاركة الأصلية بواسطة ردينة% مشاهدة المشاركة
                            أمريكا للأسف تضع كل خباراته ورجالها ونسائها

                            وأموالها بل وحتى علاقاتها تحت خدمة الصهاينة

                            الدخلاء على العالم العربي !!! فلماذا ؟؟؟
                            عندي الجواب لما سالت وستصعق من الاجوبة وليس جواب واحد
                            لكن بحاجة الموافقة من ادارة الشبكة لاني طلبت وما حد رد علي

                            تعليق


                            • #15
                              رد : مايكل فكرز نائب وزير الدفاع الامريكي للعمليات الخاصة يزور لبنان لماذا؟

                              أمريكا للأسف تضع كل خباراته ورجالها ونسائها

                              وأموالها بل وحتى علاقاتها تحت خدمة الصهاينة

                              تعليق

                              جاري التحميل ..
                              X