الصراع الفلسطيني اليهودي هو صراع بقاء وجود
نحن لم نحدد طبيعة هذا الصراع ولكنهم هم من فرضوه علينا باحتلالهم أرضنا ومقدساتنا... ولضيق مساحة هذه الأرض يرى اليهود ان عليهم تفريغ هذه الأرض من أهلها ويستخدمون في هذا وسائلهم المعروفة مثل المجازر والترحيل وهدم المباني واقتلاع الأشجار ..المقصد هو القضاء على كل ما هو فلسطيني ....دائما اليهود يبحثون عن الطريقة التي تجعل منهم أغلبية ساحقة في هذه الأرض وهم قلقون جدا من الزيادة السكانية الطبيعية للفلسطينيين.. لقد حسم الصهاينة أمرهم بخصوص الفلسطينيين وهو انتهاز اقرب فرصة للبدء بترحيل جماعي من خلال التضييق على أصحاب الأرض الحقيقيين... فمحاولات استجلاب بقية اليهود من شتى بقاع الأرض قد بآت بالفشل بسبب المقاومة المستمرة من أصحاب الأرض وتمسكهم بها
الصراع بين اليهود والمسلمين هو صراع عقائدي
طبعا الجميع يعلم ان اليهود يكرهون المسلمين وهذا يرجع لأسباب دينية متأصلة في عقيدتهم وهذا العداء من بدء نزول الوحي على المصطفى صلوات الله عليه وسلامه إلى يومنا هذا ...ويظهر عداء اليهود للمسلمين في محاولاتهم الدءوبة بإفساد البلاد الإسلامية ونشر الفتن والفساد ومساعدة أصحاب الأفكار المتبعة لملتهم بالاستيلاء على حكم هذه البلدان، وللأسف قد نجحوا في الكثير من هذا وأصبحوا يسيطرون فعليا على موارد وشعوب الكثير من البلدان الإسلامية التي لازالت تعج في نومها
الصراع بين اليهود والعرب صراع قومي
هذا النوع من الصراع لا أجيد الحديث فيه ولكن الذي اعرفه ان اليهود يكرهون العرب لأنهم أبناء إسماعيل عليه السلام وهم أبناء إسحاق عليه السلام وهذا الكلام ليس من عندي فهو مكتوب عندهم في التلمود وقد صرح حاخامهم عوفاديا يوسيف بهذا من شهور وبغض النظر عن الكلام والكتب فهذا العداء يظهر جليا بعداوتهم لكل الدول العربية بلا استثناء ويتعاملون معها كما يتعاملون مع الدول الإسلامية أضف إلى هذا الدول العربية ذات الأغلبية النصرانية وهي دولة واحدة... فالنصارى العرب يعتبرهم اليهود أعداء بسبب قوميتهم
نحن كفلسطينيين نعيش داخل فلسطين ينطبق علينا الثلاثة أنواع وإن كان يقدم عليها صراع البقاء والوجود
لو اتفقنا على أن صراعنا مع عدونا هو صراع وجود وبقاء وان هذا النوع من الصراع قد فرض علينا فعلا بسبب ما مارسه العدو وما يمارسه حتى هذه اللحظة لتبين لنا خط المقاومة المستقيم هو الأكثر فائدة من كل الحلول والاتفاقات ، فبدلا من المراهنة على الأحزاب الصهيونية اليسارية والمراهنة على الرأي العام الصهيوني كما يفعل البعض لنراهن على أنفسنا بالمقاومة ولتكن في سبيل الله حتى يكون الله معنا
نحن لم نحدد طبيعة هذا الصراع ولكنهم هم من فرضوه علينا باحتلالهم أرضنا ومقدساتنا... ولضيق مساحة هذه الأرض يرى اليهود ان عليهم تفريغ هذه الأرض من أهلها ويستخدمون في هذا وسائلهم المعروفة مثل المجازر والترحيل وهدم المباني واقتلاع الأشجار ..المقصد هو القضاء على كل ما هو فلسطيني ....دائما اليهود يبحثون عن الطريقة التي تجعل منهم أغلبية ساحقة في هذه الأرض وهم قلقون جدا من الزيادة السكانية الطبيعية للفلسطينيين.. لقد حسم الصهاينة أمرهم بخصوص الفلسطينيين وهو انتهاز اقرب فرصة للبدء بترحيل جماعي من خلال التضييق على أصحاب الأرض الحقيقيين... فمحاولات استجلاب بقية اليهود من شتى بقاع الأرض قد بآت بالفشل بسبب المقاومة المستمرة من أصحاب الأرض وتمسكهم بها
الصراع بين اليهود والمسلمين هو صراع عقائدي
طبعا الجميع يعلم ان اليهود يكرهون المسلمين وهذا يرجع لأسباب دينية متأصلة في عقيدتهم وهذا العداء من بدء نزول الوحي على المصطفى صلوات الله عليه وسلامه إلى يومنا هذا ...ويظهر عداء اليهود للمسلمين في محاولاتهم الدءوبة بإفساد البلاد الإسلامية ونشر الفتن والفساد ومساعدة أصحاب الأفكار المتبعة لملتهم بالاستيلاء على حكم هذه البلدان، وللأسف قد نجحوا في الكثير من هذا وأصبحوا يسيطرون فعليا على موارد وشعوب الكثير من البلدان الإسلامية التي لازالت تعج في نومها
الصراع بين اليهود والعرب صراع قومي
هذا النوع من الصراع لا أجيد الحديث فيه ولكن الذي اعرفه ان اليهود يكرهون العرب لأنهم أبناء إسماعيل عليه السلام وهم أبناء إسحاق عليه السلام وهذا الكلام ليس من عندي فهو مكتوب عندهم في التلمود وقد صرح حاخامهم عوفاديا يوسيف بهذا من شهور وبغض النظر عن الكلام والكتب فهذا العداء يظهر جليا بعداوتهم لكل الدول العربية بلا استثناء ويتعاملون معها كما يتعاملون مع الدول الإسلامية أضف إلى هذا الدول العربية ذات الأغلبية النصرانية وهي دولة واحدة... فالنصارى العرب يعتبرهم اليهود أعداء بسبب قوميتهم
نحن كفلسطينيين نعيش داخل فلسطين ينطبق علينا الثلاثة أنواع وإن كان يقدم عليها صراع البقاء والوجود
لو اتفقنا على أن صراعنا مع عدونا هو صراع وجود وبقاء وان هذا النوع من الصراع قد فرض علينا فعلا بسبب ما مارسه العدو وما يمارسه حتى هذه اللحظة لتبين لنا خط المقاومة المستقيم هو الأكثر فائدة من كل الحلول والاتفاقات ، فبدلا من المراهنة على الأحزاب الصهيونية اليسارية والمراهنة على الرأي العام الصهيوني كما يفعل البعض لنراهن على أنفسنا بالمقاومة ولتكن في سبيل الله حتى يكون الله معنا
تعليق