تويت
ما هذا العز ؟ ياعباد الله إنهم أحياء وعند ربهم يرزقون وكمان فرحين !!!
كتبه أخ حبيب كريم ومن النبلاء ... أنشره حبا في الشهداء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الأعزاء نحن لانبكي على الشهداء الذين نحسبهم والله حسيبهم أنهم قد فازوا بها
ولكن نبكي على أنفسنا ونحن نموت يوميا : هرم ثم مرض وفي النهاية موت وبعد ذلك حساب وحسبك عندما يقول لك الجبار مالك الملك عبدي أتذكر ذنب كذا ؟ أتذكر ذنب كذا ؟ يوم لا يفكر فيه الأنبياء ( ماعدا رسولنا عليه الصلاة والسلام ) إلا بأنفسهم على مالهم من المكانة العظيمة عند الله ولأنه يوم رهيب يقول فيه ألأنبياء نفسي نفسي اذا كان هذا حال الأنبياء فماذا نقول نحن ؟ أما الشهيد فهو مع أول دفقة من دمه ... يغفر له كل ذنوبه ويعود للحياة مرة أخرى لأنه تعامل مع أكرم الأكرمين فهو باع لله روحه ولكن الله الكريم يردها عليه ثم يعيش حياة كاملة في الجنة المخصصة للشهداء وأي جنة ؟ عند ربهم يا إخوان جنة عند الرحمن وذلك لقربهم من الديان أي والله هذا هو العز جنة عند الله لاحظ اخي الحبيب عندما يقول الله يرزقون ولم يحدد الرزق فتصور أكرم الأكرمين ماذا يعد لهم من الرزق ؟ يقابل الشهيد زوجاته ويلتقي بالشهداء الذين سبقوه ويسلم عليهم ويجتمعون أخوة فرحين يقابل مصعب بن عمير وسعد بن معاذ وشهداء الأسلام الذين لحقوا بهم وشهداء هذا الزمان ويجلسون سوياً فرحين فالله سبحانه قال فرحين واذا قال الله فرحين فتأكد أن حياتهم لا يدخلها أي كدر أو ملل بل فرح مستمر الى أن تقوم الساعة ثم يأمن الشهيد من الفزع الأكبر وأي فزع هو ؟ الناس خائفون يقفون في يوم مقداره خمسين الف سنة مما نعد ثم تتطاير الصحف وما أدراك ما تطاير الصحف وأما الشهيد فهو يعلم منزلته من أول يوم تقبله الله شهيدأ فهو يأمن فزع يوم القيامة وينتقل الى الجنة التي أعدها الله للشهداء وبدون حساب لا يحاسبه الله على ماسبق كبيرا كان ام صغيرا يدخل الجنة بدون حساب رحمة من الله التواب
طوبى لمن باعوا أرواحهم لله
وهنيئا للذين جادوا بأموالهم في سبيل الله
شوفوا عباد الله ‘نهم في جنة الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون
وأعظمهم : من جاهد بنفسه وماله فذهبت كلها لله مكانهم خيمة تحت عرش الله
كتبه أخ حبيب كريم ومن النبلاء ... أنشره حبا في الشهداء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني الأعزاء نحن لانبكي على الشهداء الذين نحسبهم والله حسيبهم أنهم قد فازوا بها
ولكن نبكي على أنفسنا ونحن نموت يوميا : هرم ثم مرض وفي النهاية موت وبعد ذلك حساب وحسبك عندما يقول لك الجبار مالك الملك عبدي أتذكر ذنب كذا ؟ أتذكر ذنب كذا ؟ يوم لا يفكر فيه الأنبياء ( ماعدا رسولنا عليه الصلاة والسلام ) إلا بأنفسهم على مالهم من المكانة العظيمة عند الله ولأنه يوم رهيب يقول فيه ألأنبياء نفسي نفسي اذا كان هذا حال الأنبياء فماذا نقول نحن ؟ أما الشهيد فهو مع أول دفقة من دمه ... يغفر له كل ذنوبه ويعود للحياة مرة أخرى لأنه تعامل مع أكرم الأكرمين فهو باع لله روحه ولكن الله الكريم يردها عليه ثم يعيش حياة كاملة في الجنة المخصصة للشهداء وأي جنة ؟ عند ربهم يا إخوان جنة عند الرحمن وذلك لقربهم من الديان أي والله هذا هو العز جنة عند الله لاحظ اخي الحبيب عندما يقول الله يرزقون ولم يحدد الرزق فتصور أكرم الأكرمين ماذا يعد لهم من الرزق ؟ يقابل الشهيد زوجاته ويلتقي بالشهداء الذين سبقوه ويسلم عليهم ويجتمعون أخوة فرحين يقابل مصعب بن عمير وسعد بن معاذ وشهداء الأسلام الذين لحقوا بهم وشهداء هذا الزمان ويجلسون سوياً فرحين فالله سبحانه قال فرحين واذا قال الله فرحين فتأكد أن حياتهم لا يدخلها أي كدر أو ملل بل فرح مستمر الى أن تقوم الساعة ثم يأمن الشهيد من الفزع الأكبر وأي فزع هو ؟ الناس خائفون يقفون في يوم مقداره خمسين الف سنة مما نعد ثم تتطاير الصحف وما أدراك ما تطاير الصحف وأما الشهيد فهو يعلم منزلته من أول يوم تقبله الله شهيدأ فهو يأمن فزع يوم القيامة وينتقل الى الجنة التي أعدها الله للشهداء وبدون حساب لا يحاسبه الله على ماسبق كبيرا كان ام صغيرا يدخل الجنة بدون حساب رحمة من الله التواب
طوبى لمن باعوا أرواحهم لله
وهنيئا للذين جادوا بأموالهم في سبيل الله
شوفوا عباد الله ‘نهم في جنة الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون
وأعظمهم : من جاهد بنفسه وماله فذهبت كلها لله مكانهم خيمة تحت عرش الله
تعليق