تويت
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
يا اخوة هذا الموضوع ضروري جدا لان الشخص لايحس بالمعاناة الي عندما تقع علية وهذا الموضوع مهم جدا في حياتنا لكي نتجنب مأساة ان كان فلابد منها وهذة المأساة هي سوء معاملة الاطباء في مستشفي غزة الاوروبي للمرضي او المرافقين وخاصة في قسم الاطفال
وان تفترض ان تدهب الي العيادة الخاصة بسوف يقوم لك الطبيب ولا يريدك ان تدهب عنة وعلي ذالك توجد هناك بعض الحالات في مشفي الاوروبي لا يتم معالجتها بالاسلوب الديني ولا العلمي وعلي ذالك يوجد
بعض الاهداف التي لابد ان تكون في الطبيب المعالج للحالة المرضية وهي
على الطبيب أن يحرص على ما يلي عند فحص المريض:
• (أ) تسجيل الحالة الصحية للمريض، والسيرة المرضية الشخصية والعائلية الخاصة به، وذلك قبل الشروع في التشخيص أو العلاج.
• (ب) التزام الدقَّة والإتقان في الفحص الطبي والتشخيص وتخصيص الوقت الضروري لذلك.
• (ج) وصف العلاج كتابةً وبوضوح، مع تحديد مقاديره وطريقة استعماله، وتنبيه المريض أو ذويه بحسب الأحوال إلى ضرورة التقيُّد بالأسلوب الذي حدَّده الطبيب للعلاج، وإلى الآثار الجانبية الهامة والمتوقعة لذلك العلاج الطبي أو الجراحي.
• (د) رصد المضاعفات الناجمة عن العلاج الطبي أو الجراحي، والمبادرة إلى معالجتها متى
امكن ذالك
* على الطبيب أن يتَّقي الله في مرضاه، وأن يحترم عقيدة المريض ودينه وعاداته أثناء عملية الفحص والتشخيص والعلاج، أن يحرص على عدم ارتكاب أيِّ مخالفات شرعية، مثل الخلوة بشخص من الجنس الآخر، أو الكشف على عورة المريض إلا بالقدر الذي تقتضيه عملية الفحص والتشخيص والعلاج، وبوجود شخص ثالث، وبعد استئذان المريض.
* على الطبيب أن يحرص على تحرِّي الصدق في إخبار المريض أو من ينوب عنه بالحالة المرضية وأسبابها ومضاعفاتها، وفائدة الإجراءات التشخيصية والعلاجية، وتعريفهم بالبدائل المناسبة للتشخيص أو العلاج، بأسلوب إنساني ولائق ومبسَّط وواضح، وذلك بالقدر الذي تسمح به حالة المريض الجسمية والنفسية.
* على الطبيب أن يستمرَّ في تقديم الرعاية الطبية المناسبة، للمرضى المصابين بأمراض غير قابلة للعلاج أو مستعصية أو مميتة، ومواساتهُم وفتح باب الأمل أمامهم حتى اللحظات الأخيرة من حياتهم.
* لا يجوز للطبيب الامتناع عن علاج المريض في الحالات الطارئة، ولا الانقطاع عن علاجه في جميع الأحوال، إلا إذا رفض التعليمات التي حدَّدها الطبيب، أو استعان بطبيب آخر دون موافقة الطبيب المشرف على علاجه. ولا يجوز للطبيب أن يمتنع عن علاج مريض، ما لم تكن حالته خارجة عن اختصاصه.
واخيرا اتمني من الله علي الجهات المعنية في الحكومة ان تتابع هذا الموضوع وان يتقي الله اطبائنا ( قسم الاطفال ) وان يعملوا جاهدين علي تقديم المساعدة للمرضي فاني عانيت منهم الكثير الكثير فلا يوجد عندهم اي من الرحمة ولا المساعدة
الكلام كثير يا اخوة بالمعني الاخر المعاناة كبيرة منهم فلابد من صدهم عن ذالك العمل
واخيرا نتمني من الله التوفيق
يا اخوة هذا الموضوع ضروري جدا لان الشخص لايحس بالمعاناة الي عندما تقع علية وهذا الموضوع مهم جدا في حياتنا لكي نتجنب مأساة ان كان فلابد منها وهذة المأساة هي سوء معاملة الاطباء في مستشفي غزة الاوروبي للمرضي او المرافقين وخاصة في قسم الاطفال
وان تفترض ان تدهب الي العيادة الخاصة بسوف يقوم لك الطبيب ولا يريدك ان تدهب عنة وعلي ذالك توجد هناك بعض الحالات في مشفي الاوروبي لا يتم معالجتها بالاسلوب الديني ولا العلمي وعلي ذالك يوجد
بعض الاهداف التي لابد ان تكون في الطبيب المعالج للحالة المرضية وهي
على الطبيب أن يحرص على ما يلي عند فحص المريض:
• (أ) تسجيل الحالة الصحية للمريض، والسيرة المرضية الشخصية والعائلية الخاصة به، وذلك قبل الشروع في التشخيص أو العلاج.
• (ب) التزام الدقَّة والإتقان في الفحص الطبي والتشخيص وتخصيص الوقت الضروري لذلك.
• (ج) وصف العلاج كتابةً وبوضوح، مع تحديد مقاديره وطريقة استعماله، وتنبيه المريض أو ذويه بحسب الأحوال إلى ضرورة التقيُّد بالأسلوب الذي حدَّده الطبيب للعلاج، وإلى الآثار الجانبية الهامة والمتوقعة لذلك العلاج الطبي أو الجراحي.
• (د) رصد المضاعفات الناجمة عن العلاج الطبي أو الجراحي، والمبادرة إلى معالجتها متى
امكن ذالك
* على الطبيب أن يتَّقي الله في مرضاه، وأن يحترم عقيدة المريض ودينه وعاداته أثناء عملية الفحص والتشخيص والعلاج، أن يحرص على عدم ارتكاب أيِّ مخالفات شرعية، مثل الخلوة بشخص من الجنس الآخر، أو الكشف على عورة المريض إلا بالقدر الذي تقتضيه عملية الفحص والتشخيص والعلاج، وبوجود شخص ثالث، وبعد استئذان المريض.
* على الطبيب أن يحرص على تحرِّي الصدق في إخبار المريض أو من ينوب عنه بالحالة المرضية وأسبابها ومضاعفاتها، وفائدة الإجراءات التشخيصية والعلاجية، وتعريفهم بالبدائل المناسبة للتشخيص أو العلاج، بأسلوب إنساني ولائق ومبسَّط وواضح، وذلك بالقدر الذي تسمح به حالة المريض الجسمية والنفسية.
* على الطبيب أن يستمرَّ في تقديم الرعاية الطبية المناسبة، للمرضى المصابين بأمراض غير قابلة للعلاج أو مستعصية أو مميتة، ومواساتهُم وفتح باب الأمل أمامهم حتى اللحظات الأخيرة من حياتهم.
* لا يجوز للطبيب الامتناع عن علاج المريض في الحالات الطارئة، ولا الانقطاع عن علاجه في جميع الأحوال، إلا إذا رفض التعليمات التي حدَّدها الطبيب، أو استعان بطبيب آخر دون موافقة الطبيب المشرف على علاجه. ولا يجوز للطبيب أن يمتنع عن علاج مريض، ما لم تكن حالته خارجة عن اختصاصه.
واخيرا اتمني من الله علي الجهات المعنية في الحكومة ان تتابع هذا الموضوع وان يتقي الله اطبائنا ( قسم الاطفال ) وان يعملوا جاهدين علي تقديم المساعدة للمرضي فاني عانيت منهم الكثير الكثير فلا يوجد عندهم اي من الرحمة ولا المساعدة
الكلام كثير يا اخوة بالمعني الاخر المعاناة كبيرة منهم فلابد من صدهم عن ذالك العمل
واخيرا نتمني من الله التوفيق
تعليق