بسم الله الرحمن الرحيم
(7 أيام لرد العدوان)
خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود
الحمد لله ناصر الحق والمؤمنين ومذل الكفر والكافرين والصلاة والسلام على حامل لواء الحمد المنصور بالرعب من بين العالمين نبينا محمد إمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين صلى عليه ما لاح بارق سيف للجهاد مبين يعلو رؤوس الكفر يوردها اليقين ينصر دينا وأمة ألفت الذل على مر السنين، اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد .
فيا أمة أحمد ما هذا الهوان أما عادت لنا حرمة بالحق تحمى وبه تصان فوق جوع الفقر وذل الحصار تنقل الحرب سجالا إلى أعالي البحار معلنة مشرعة ما تبالي في الليل تقتل أم في النهار تقتل عزلا ما بأيديهم سلاح جاؤوك كي يطعموا ويداووا الجراح. في جريمة شنعاء تليق بصاحبها خلقا وديننا وتاريخا، يقتل الأبرياء الذين جاؤوا يمدون يد العون إلى إخوانهم في غزة المحاصرة المظلومة لا يحملون سوى دواء وغذاء لليتامى والثكالى والجرحى والمعاقين، وسط صمت رهيب لا تسمع فيه إلا همسا، ولا يحرك فيه شيء إلا لمسا، ألا شاهت الوجوه، وخربت البيوت، وإنا والله بنوها وأهلها وسادتها وقادتها، لنأخذن الثأر منهم قصاصا، مهما طال الزمن، للحق صونا وللدين نصرا وللعرض سترا، لعلها أن تداوي بعض جراحات القلوب، فيأنس بها يائس ويستشفي المطبوب، وفاء لجزء من الحق، وإعذارا لأنفسنا من الخلق.
ولهذا فإننا في الجيش الإسلامي في العراق نعلن بدء أسبوع كسر الحصار عن إخواننا في غزة المحاصرة، وردا على هذه الجريمة النكراء، نسأل الله جل وعلا أن يرفع الحصار عن إخواننا في فلسطين وأن يحرر المسجد الأقصى من أيدي يهود وأن ينصر المجاهدين في سبيله في فلسطين والعراق وأفغانستان وفي كل أرض وتحت كل سماء، إنه سميع مجيب الدعاء وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
القيادة العسكرية
للجيش الإسلامي في العراق
19جمادى الآخر 1431 للهجرة
2-6-2010 للميلاد
(7 أيام لرد العدوان)
خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود
الحمد لله ناصر الحق والمؤمنين ومذل الكفر والكافرين والصلاة والسلام على حامل لواء الحمد المنصور بالرعب من بين العالمين نبينا محمد إمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين صلى عليه ما لاح بارق سيف للجهاد مبين يعلو رؤوس الكفر يوردها اليقين ينصر دينا وأمة ألفت الذل على مر السنين، اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد .
فيا أمة أحمد ما هذا الهوان أما عادت لنا حرمة بالحق تحمى وبه تصان فوق جوع الفقر وذل الحصار تنقل الحرب سجالا إلى أعالي البحار معلنة مشرعة ما تبالي في الليل تقتل أم في النهار تقتل عزلا ما بأيديهم سلاح جاؤوك كي يطعموا ويداووا الجراح. في جريمة شنعاء تليق بصاحبها خلقا وديننا وتاريخا، يقتل الأبرياء الذين جاؤوا يمدون يد العون إلى إخوانهم في غزة المحاصرة المظلومة لا يحملون سوى دواء وغذاء لليتامى والثكالى والجرحى والمعاقين، وسط صمت رهيب لا تسمع فيه إلا همسا، ولا يحرك فيه شيء إلا لمسا، ألا شاهت الوجوه، وخربت البيوت، وإنا والله بنوها وأهلها وسادتها وقادتها، لنأخذن الثأر منهم قصاصا، مهما طال الزمن، للحق صونا وللدين نصرا وللعرض سترا، لعلها أن تداوي بعض جراحات القلوب، فيأنس بها يائس ويستشفي المطبوب، وفاء لجزء من الحق، وإعذارا لأنفسنا من الخلق.
ولهذا فإننا في الجيش الإسلامي في العراق نعلن بدء أسبوع كسر الحصار عن إخواننا في غزة المحاصرة، وردا على هذه الجريمة النكراء، نسأل الله جل وعلا أن يرفع الحصار عن إخواننا في فلسطين وأن يحرر المسجد الأقصى من أيدي يهود وأن ينصر المجاهدين في سبيله في فلسطين والعراق وأفغانستان وفي كل أرض وتحت كل سماء، إنه سميع مجيب الدعاء وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
القيادة العسكرية
للجيش الإسلامي في العراق
19جمادى الآخر 1431 للهجرة
2-6-2010 للميلاد
تعليق