تويت
المكتب الإعلامي
لواء خانيونس
لواء خانيونس
يقدم ..
الفيلم الوثائقي //
حـكايـة بـطـل
والذي يروي حياة الشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
-
الفيلم الوثائقي //
حـكايـة بـطـل
والذي يروي حياة الشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
جزاك الله كل خير جــاااري التحميـــل -
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
الى التحميل والمشاهدة الطيبة
نفع الله بك الأسلام والمسلمينتعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
أبو زكريا الجمال بارك الله فيك علي الموضع الطيبتعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
رحمك الله يا أخي وحبيبي محمد أبو حبيب إبن مسجد الخلفاء ،،منطقة جورة العقاد
والله رجل ونعم الرجال ..تعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
صورة الشهيد
محمد منير أبو حبيب ،، مسجد الخلفاء ..
تعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
صور للشهيد
محمد حبيب مسؤول المدفعية في كتيبة المعسكر بخانيونس
سنستعيد حياة العز ثانية-----------وسوف نغلب من حادو ومن كفرو
وسوف نبني قصور المجد عالية-------قوامها السنة الغراءوالسور
وسوف نفخر بالقران في زمن-------- شعوبه بالخنا والفسق تفتخر
وسوف نرسم للإسلام خارطة---------حدودها العز والتمكين والظفر
بصحوة ألبس القران فتيتها-----------ثوب الشجاعة لا جبن ولا خبو
رحمك الله يا ابا ايــــــــــــــــــــــــــادالتعديل الأخير تم بواسطة عبد ومحمد; 5/05/2010, 02:40 PM.تعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
الشهيد القسامي : محمد منير محمد حبيب
جهادٌ بلا هوادة وعزيمة بلا انقطاع
يا دروب الجهاد خبري عن كتائب القسام كيف تجودُ بأعز الأبناء على قلبها ، ويا قلوب المحبين ودّعي زهرة شباب الذين أخذوا على عاتقهم زرع المحبة في قلوب إخوانهم وزرع الرعب في قلوب الأعداء ، تقف الكلمات عند باب الفم ترفض الخروج لأنها لا تستطيع وصف الفراق عن الأحبة .
أيا أماً زرعت حب الجهاد في قلب فلذة كبدها بوركت يمينك التي ألبست مجاهدا ملابس الجهاد التي لطالما تغبرت بتراب ساحات المعارك أيا أم طارق تيهي وارفعي هامتك عاليا باستشهاد محمد لأنه قد حُمد فعله في الدنيا وزرع في قلوب أصدقائه حب الجهاد وحبا للدين ...... يطول التقديم عن شهيدٍ أحبته الأرض فاشتاقت لضمه .
خير تنشئة لخير شاب
سطع فجر يوم على بلادي فأشرقت البشرى بسماع صرخات طفل بانت صرخاته ذات طفولة رائعة ، كان ذاك اليوم هو العشرين من شهر أكتوبر للسنة الرابعة والثمانين بعد التسعمائة وألف .
ولد "محمد منير محمد حبيب" المكنى "أبو إياد" في معسكر خانيونس بين أحضان عائلة بسيطة متواضعة هُجرت كما هُجر باقي الأهالي من بلدة اسدود ويقال للمنطقة التي كان يقطنها محمد في المعسكر منطقة جورة العقاد هذه المنطقة التي ترعرع بين زقاقها محمد ليتعلم كيف يذيق العدو الويلات والآلام .
شهدت هذه المنطقة أعنف المواجهات مع قوات الاحتلال في الانتفاضة الأولى كان محمد ومنذ نعومة أظفاره ملتزما بالصلاة وقد تربى على الاحترام ، وكان محبا للرياضة فكان من امهر الفتيان في رياضة الكاراتيه و الكونغ فو .
تعليمه
درس شهيدنا المجاهد المرحلة الابتدائية في مدرسة الشيخ جبر ثم انتقل ليكمل الدراسة الإعدادية في مدرسة أحمد عبد العزيز وتفوق ثم أتم دراسة المرحلة الثانوية في مدرسة هارون الرشيد ليتخرج من الفرع الأدبي وانتقل إلى الدراسة الجامعية فالتحق بجامعة الأقصى وتخصص في مجاله المحبب إلى قلبه ألا وهو التربية الرياضية .
صاحب الوجه البشوش
كان محمد مطيعاً لوالديه كل أهل البيت يحبونه ويرقبون عودته دائما بفارغ الصبر لأن صاحب الوجه البشوش يجب ألا يغادر عن الأنظار كانت أمه دائمة الرضا عنه أما أباه فكان حب محمد مزروع في جنبات قلبه إلى أبعد الحدود
كان محمد الثاني بين إخوانه الذكور ولم يكن ليتعامل مع إخوته بأنهم أصغر منه أو أن العلاقة فقط على قدر الأخوة بل كان يتعامل من منطلق الأخوة مصحوبة بالصداقة .
عرف عن شهيدنا المجاهد حبه المنقطع النظير لفعل الخير والحب الدائم لأصدقائه وتواضعه الذي كان يعجب منه كل من يتعامل معه ، صاحب الروح الطيبة وخفيف الظل.
مسيرة الدعوة .... حتى بناء المسجد
تربى محمد وكما أسلفنا الذكر على الاحترام والحب المتبادل وعلى حب المسجد وعلى تعلقه بالجنان فكان محمد من الشباب الملتزم في طريق الدعوة من بداية الانتفاضة الثانية واستمر في العمل وقد لفت الأنظار إليه فأقبلت عليه القيادة الدعوية وبايع جماعة الإخوان المسلمين في السنة الثانية بعد الألفين فكان شعلة من العمل الدعوي وكان متواصل العمل في سبيل الله ، ست سنوات من العمل الدعوي يصعب على المرء شرح ما فيها من إنجازات ولكن نسرد أنه قد تربى على يديه العديد من الشباب الملتزم وأصحاب الجلد ونختم عمله الدعوي الطويل بأنه كان من الأيدي الفاعلة بل من أول الأيدي التي قامت بإنشاء مسجد الخلفاء الراشدين في منطقة جورة العقاد الصابرة على فراقه وكان الذي يفتح المسجد قبل صلاة الفجر حتى يؤذن الآذان ويقرأ القرآن ويكون أول الداخلين إلى المسجد قبل صلاة الفجر ، كان محمد من أكثر الشباب التزاما بالجلسات الدعوية الإيمانية مع إخوانه في جماعة الإخوان المسلمين فكان ينال الإعجاب من الجميع على تواصله وحبه للعمل الدعوي.
جهادٌ بلا هوادة ..... وعزيمة بلا انقطاع
أصر محمد على الدخول في كتائب الشهيد عز الدين القسام وكان وقتها القائد الميداني إياد السر فكان إياد صاحب رؤية دقيقة في الأشخاص فجنّد محمد وكان محمد أحد أفراد مجموعة إياد السر وعندما استشهد إياد كان محمد بجواره ، تربى محمد في الكتائب على الجلد وعلى النفس الطويل في العمل بل العمل بلا هوادة وبلا كلل أو ملل حصل محمد على دورات مبتدئة في العسكرية وكان له الحظ الوافر في الحصول على دورات عسكرية فتدرب على تخصص الدروع والمدفعية وكان نعم المتدرب وكان يسعى دائما لمعرفة الجديد في العسكرية والعمل شارك شهيدنا المجاهد في صد الاجتياحات عن منطقة المعسكر الغربي وقاد أبو إياد العمل في المناطق الشرقية في صد الاجتياحات بالمدفعية ولم يتوانى للحظة في العمل وشارك في قوات الإسناد للاستشهاديين في عملية نذير الانفجار كما وقد شارك في العديد من العمليات سواء أكانت المشاركة بالعمل أو بالتخطيط أو بالرصد أو بالإسناد ، احتل شهيدنا المجاهد مركز أمير وحدة المدفعية في كتيبته منذ تأسيس هذا التخصص شهدت له جميع القيادات بالسمع والطاعة والالتزام والهدوء والأخلاق العالية .
مشوار الجهاد انتهى بما تمناه
كان شهيدنا المجاهد دائما يفكر في الشهادة فكانت مبتغاه ، ولا أنسى تلك النظرات التي ودع بها رفيقه في العمل تحرير عبد الغفور في يوم الثلاثاء 13/5/2008 ولا أحد ينسى نظرته عند وداع الشيشاني عمر أبو عكر وفي النهاية يلتقي الأحبة .
في صباح يوم الأربعاء الموافق الرابع عشر من شهر مايو للسنة الثامنة بعد الألفين كان موعد محمد مع الشهادة ، خرج محمد من البيت ليذهب إلى الرباط في المناطق الشرقية من خانيونس أي في بلدة عبسان الكبيرة وصادف هذا اليوم اجتياح للقوات الصهيونية في هذه البلدة فدأب شهيدنا على صد هذه القوات وفي أول فرصة سنحت له ليقصف القوات الراجلة بقذائف الهاون أدى واجبه إلى أن رأته طائرات الغدر طائرات الاستطلاع فألقت بصواريخها على المجموعة التي كانت تقوم بالقصف بقذائف الهاون فأصيب محمد بإصابات قاتلة كان معه أعضاء المجموعة أصيب أحدهم بإصابات خطيرة جدا وصل جثمان محمد (أبو إياد ) إلى المستشفى هامدا ولا روح فيه فتعالت آهات الأصدقاء على الفراق لمن هو صديقٌ للشيشاني
رحمك الله يا ليث الكتائب وأبلغ سلامنا للرسول وصحبه وللشيشانيتعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
استشهاد المجاهد القسامي "محمد حبيب" أثناء تصديه للاجتياح الصهيوني الغاشم شرق عبسان
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }
بيان عسكري صادر عن:
..:: كتائب الشهيد عز الدين القسـام::..
استشهاد المجاهد القسامي "محمد حبيب" أثناء تصديه للاجتياح الصهيوني الغاشم شرق عبسان
من جديد.. تتعانق أرواح الشهداء المجاهدين، الذين سطّروا بدمائهم صفحات من المجد والشموخ، وكتبوا التاريخ بمداد الدم الزكيّ والأشلاء الطاهرة ..
بكل آيات الجهاد والمقاومة والانتصار تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام- الجناح العسكري لحركة حماس- إلى العلا فارساً جديداً من فرسانها الميامين:الشهيد القسامي المجاهد/ محمد منير حبيب "أبو إياد"
(23 عاماً) من مسجد "الهدى" في خانيونسوالذي ارتقى إلى العلا شهيداً - بإذن الله تعالى-بعد أن قصفته طائرات الاستطلاع الصهيونية أثناء تصديه للاجتياح الصهيوني الغاشم شرق عبسان شرق مدينة خانيونس، ليستشهد مجاهدنا بعد مشوار جهادي مشرّف في صفوف القسام، نحسبه شهيداً ولا نزكي على الله أحداً ..نسأل المولى عز وجل أن يتقبل شهيدنا وأن يعوّض أهله وذويه و المجاهدين عنه خيراًوإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام - فلسطين
الاربعاء 09 جمادي الأولى 1429هـ
الموافق 14/05/2008م
تعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
بوركتم جميعا على المرور الطيب ..،
حياكم الله ..تعليق
-
رد : جديد المكتب الإعلامي // الفيلم الوثائقي حكاية بطل للشهيد القسامي/ محمد منير حبيب
...........................................تعليق
تعليق