ليس غريباً على من عاش المحن أن يعرف قيمة الرجال،، وليس غريباً على من عاش الفتن والابتلاءات عن يعرف معنى التمترس على الحقوق.
وليس غريبا على الأسير المحرر من عائلة بحر أن يقبل يد أبيه ومعلم الأمة الثبات هذه الأيام إنه الدكتور اسماعيل هنية
وليس غريبا على الأسير المحرر من عائلة بحر أن يقبل يد أبيه ومعلم الأمة الثبات هذه الأيام إنه الدكتور اسماعيل هنية
http://www.gulfup.com/lives/12718457138.jpg
ما دفعني لوض الصورة هنا هو أني اعرف أن ابو العبد رجل التواضع الأول لكني اقولها بكل جراءة، كم تمنيت أن اكون شعرة في لحية هذا المجاهد.
وكم تمنيت أن أقف ذات الموقف لأقبل يد هذا القائد..
كم عظيمُ أنت يا أبا العبد ،، دمت لنا حبيباً وقائدا واستاذا
تعليق