ولرب ضائقة يضيق بها الفتى
وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت
وكنت احسب أنها لا تفرج
جواز السفر للانتقال إلى عالم الفرج
أول النصفين ، فالإيمان نصفان ، صبر و شكر ،
و أول سبل العون "و استعينوا بالصبر و الصلاة"
و حامله صاحب ثروة لا تُقدر "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
و تُصنف أنواعه بحسب "على" ، "عن"
فصبر على طاعة الله ، و على الأقدار المؤلمة
و صبر عن معصية الله .
هل نحن مخيرون في الصبر ، أم أننا دوماً مجبورون عليه ، أم أننا لم نجرب مرة أن يكون الصبر خياراً مطروحاً ، فنسبق به قبل أن تسبقنا الأحداث و لا تدع لنا خيار ؟
لاشك أن الصبر مر و صعب ، فهل له جانب حلو المذاق ، و كيف نصل لذلك ؟
تجربتك مع الصبر ، و لا شك أن لك معه تجارب ، كيف أتت مقدماتها و كيف كانت نتائجها ؟
أحكي لنا
فهنا لا صبر لدينا
بإنتظار تفاعلكم
وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت
وكنت احسب أنها لا تفرج
جواز السفر للانتقال إلى عالم الفرج
أول النصفين ، فالإيمان نصفان ، صبر و شكر ،
و أول سبل العون "و استعينوا بالصبر و الصلاة"
و حامله صاحب ثروة لا تُقدر "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
و تُصنف أنواعه بحسب "على" ، "عن"
فصبر على طاعة الله ، و على الأقدار المؤلمة
و صبر عن معصية الله .
هل نحن مخيرون في الصبر ، أم أننا دوماً مجبورون عليه ، أم أننا لم نجرب مرة أن يكون الصبر خياراً مطروحاً ، فنسبق به قبل أن تسبقنا الأحداث و لا تدع لنا خيار ؟
لاشك أن الصبر مر و صعب ، فهل له جانب حلو المذاق ، و كيف نصل لذلك ؟
تجربتك مع الصبر ، و لا شك أن لك معه تجارب ، كيف أتت مقدماتها و كيف كانت نتائجها ؟
أحكي لنا
فهنا لا صبر لدينا
بإنتظار تفاعلكم
تعليق