تويت
[align=justify]الخبر::: سمعنا أن أجهزة المباحث العامة قد ألقت القبض وفي أقل من 24ساعة على المجرم الجاني الذي قتل الشيخ المسن المسكين يوسف أبو كويك في المسجد الكبير
ولكن الطريف في الأمر أن المباحث ليس بجدارتها هي من ألقى القبض على هذا المجرم وإنما هم تجار المخدرات والسموم
حيث جاء هذا المجرم ليشترى المخدرات كعادته من منطقة جورت اللوت(( التحلية)) والمشهورة على مستوى القطاع بهذه الآفة ولكن لا حياة لمن تنادي فالسلطة تراهم يبسطون بالسموم في الشوارع ولا تحرك ساكنا، جاء هذا المجرم وكان رأسه يحتوي على جروح وأيديه أيضاً كذلك وعندما سأله التاجر(م.ج) الملقب بـ(جون) عن سبب تلك الجروح قال له كذا ثم أعاد السؤال عليه فقال له رواية أخرى المهم في اقل من 5 دقائق كان هناك ما يقارب من 5 روايات عن الطبش والجروح الموجودة في {اسه مما أثار شكوكهم، على الفور سارعوا بالاتصال على المباحث وابلاغهم بان مشتبه به في ال امر موجود، وعلى الفور كغير عادتها تواجدت المباحث العامة وعندما شاهدها هذا الشاب اصفر لونه وقامت بالقاء القبض عليه والتحقيق معه
واعترف على مجموعة معه
ولكن أنا أطالب السلطة بأن تعتقل هؤلاء التجار لأانهم السبب الغير مباشر للقتل
هذا القاتل قتل من أجل أن يشترى منهم السموم
فهم شركاء في الجريمة[/align]
ولكن الطريف في الأمر أن المباحث ليس بجدارتها هي من ألقى القبض على هذا المجرم وإنما هم تجار المخدرات والسموم
حيث جاء هذا المجرم ليشترى المخدرات كعادته من منطقة جورت اللوت(( التحلية)) والمشهورة على مستوى القطاع بهذه الآفة ولكن لا حياة لمن تنادي فالسلطة تراهم يبسطون بالسموم في الشوارع ولا تحرك ساكنا، جاء هذا المجرم وكان رأسه يحتوي على جروح وأيديه أيضاً كذلك وعندما سأله التاجر(م.ج) الملقب بـ(جون) عن سبب تلك الجروح قال له كذا ثم أعاد السؤال عليه فقال له رواية أخرى المهم في اقل من 5 دقائق كان هناك ما يقارب من 5 روايات عن الطبش والجروح الموجودة في {اسه مما أثار شكوكهم، على الفور سارعوا بالاتصال على المباحث وابلاغهم بان مشتبه به في ال امر موجود، وعلى الفور كغير عادتها تواجدت المباحث العامة وعندما شاهدها هذا الشاب اصفر لونه وقامت بالقاء القبض عليه والتحقيق معه
واعترف على مجموعة معه
ولكن أنا أطالب السلطة بأن تعتقل هؤلاء التجار لأانهم السبب الغير مباشر للقتل
هذا القاتل قتل من أجل أن يشترى منهم السموم
فهم شركاء في الجريمة[/align]
... هيو أخونا أكد لنا عراقة هذه العائلة الطيبة ورجاحة عقول أبنائها الذين تبرأوا من القاتل إبراهيم زقوت.
تعليق