طالب زعماء اليهود من شتى أنحاء أوروبا من البرلمان الأوروبي، إصدار قرار يطلب من الحكومات الأوروبية عدم السماح للرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد بزيارة أوروبا، بسبب تصريحاته التي شكك فيها بالمحرقة النازية، ودعا لمحو إسرائيل من خريطة العالم، وذلك في خطوة قد تمنع الرئيس الإيراني من التوجه إلى أوروبا مستقبلا.
غير أن الحكومة الإيرانية، وعلى لسان وزير خارجيتها منوشهر متقي تراجعت عن تصريحات احمدي نجاد، إذ قال الوزير إن تصريحات الرئيس الإيراني حول محو إسرائيل ونكران المحرقة أسيء فهمها. وهو أول تراجع لطهران عن التصريحات المثيرة للجدل، وذلك وفقا لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية.
وأوضح متقي، في مؤتمر صحافي في بروكسل الاثنين 20-2-2006 أن كلام احمدي نجاد حول محو إسرائيل من على الخريطة أسيء فهمها. وتابع متقي بالانجليزية "لا يستطيع أحد محو بلد من الخريطة. أسيء في أوروبا فهم ما قاله الرئيس. كيف يمكن إزالة بلد من الخريطة. انه يتحدث عن النظام".
هذه هي حقيقة الروافض يلا طبلوا و زمروا بعد لاحمدي نجاد
غير أن الحكومة الإيرانية، وعلى لسان وزير خارجيتها منوشهر متقي تراجعت عن تصريحات احمدي نجاد، إذ قال الوزير إن تصريحات الرئيس الإيراني حول محو إسرائيل ونكران المحرقة أسيء فهمها. وهو أول تراجع لطهران عن التصريحات المثيرة للجدل، وذلك وفقا لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية.
وأوضح متقي، في مؤتمر صحافي في بروكسل الاثنين 20-2-2006 أن كلام احمدي نجاد حول محو إسرائيل من على الخريطة أسيء فهمها. وتابع متقي بالانجليزية "لا يستطيع أحد محو بلد من الخريطة. أسيء في أوروبا فهم ما قاله الرئيس. كيف يمكن إزالة بلد من الخريطة. انه يتحدث عن النظام".
هذه هي حقيقة الروافض يلا طبلوا و زمروا بعد لاحمدي نجاد
تعليق