أكد القيادي في حركة "فتح" سلطان أبو العينين أن "الإشكال الذي حدث بالأمس في مخيم عين الحلوة هو حادث فردي"، مشدداً على "أننا سنسعى بكل جهدنا لكي يمثل مسبب هذا الإشكال أمام القضاء اللبناني".
وفي حديث إلى "أخبار المستقبل"، أشار إلى "أننا نحاول ان نعيد الثقة للكفاح المسلح، وهنالك مسعى لترتيب ذلك بالإضافة إلى جهود مكثفة لأصدقاء لبنانيين وقوى سياسية فاعلة ومؤثرة، هذا ما نتمناه ولكن أحيانا تجري الأمور بما لا تشتهي السفن"، وأوضح أن "أي اعتداء داخل المخيمات أو خارجها هو انتهاك للفلسطينيين وأي إجراء سنتخذه سيكون بالتنسيق مع الدولة اللبنانية لأننا لا نعيش في جزيرة".
ورأى أن "حركة فتح ظلمت في الإعلام إلى حد تخوينها"، وقال في هذا الإطار: "من يتناولنا بالإتهام سيمثل أمام القضاء اللبناني".
وحول تسلمه ملف "فتح" في لبنان، كشف عن أنه كان أحد المعارضين على مهمته هذه. ورداً على سؤال حول بعض "من يحاول التمرد عليه"، أشار إلى أنه "لا يمكنني أن أرضي الجميع وظاهرة التمرد هذه انتهت ومن لا يلتزم بقرارات حركة فتح لن يكون فيها"
وفي حديث إلى "أخبار المستقبل"، أشار إلى "أننا نحاول ان نعيد الثقة للكفاح المسلح، وهنالك مسعى لترتيب ذلك بالإضافة إلى جهود مكثفة لأصدقاء لبنانيين وقوى سياسية فاعلة ومؤثرة، هذا ما نتمناه ولكن أحيانا تجري الأمور بما لا تشتهي السفن"، وأوضح أن "أي اعتداء داخل المخيمات أو خارجها هو انتهاك للفلسطينيين وأي إجراء سنتخذه سيكون بالتنسيق مع الدولة اللبنانية لأننا لا نعيش في جزيرة".
ورأى أن "حركة فتح ظلمت في الإعلام إلى حد تخوينها"، وقال في هذا الإطار: "من يتناولنا بالإتهام سيمثل أمام القضاء اللبناني".
وحول تسلمه ملف "فتح" في لبنان، كشف عن أنه كان أحد المعارضين على مهمته هذه. ورداً على سؤال حول بعض "من يحاول التمرد عليه"، أشار إلى أنه "لا يمكنني أن أرضي الجميع وظاهرة التمرد هذه انتهت ومن لا يلتزم بقرارات حركة فتح لن يكون فيها"
تعليق