انطلاق أكبر قافلة أدوية مصرية إلى قطاع غزة
بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليون جنيه
تنطلق من لجنة الاغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب مساء الاربعاء 10-2-2010 أكبر قافلة
أدوية مصرية إلى قطاع غزة بتكلفة تصل إلى 13 مليون جنيه مصري (2,5 مليون دولار تقريبا) وستصل معبر رفح صباخ الخميس .
وقال الدكتور إبراهيم الزعفراني إن القافلة هي الأضخم من نوعها منذ العدوان الصهيوني على قطاع
غزة عام 2009 ، إذ تلبي احتياجات القطاع الصحي في غزة من الأدوية، وقرب الدم، ووصلات
لأجهزة الحضانات إضافة إلى سيارة اسعاف مجهزة.
وأضاف الزعفراني أن اللجنة حاولت أن ترسل كميات الأدوية التى طلبتها وزارة الصحة الفلسطينية
بصورة عاجلة على أن تتبعها قافلة أخرى فى وقت قريب إن شاء الله للمستلزمات الطبية بنفس
التكلفة تقريبا.
وأشار الزعفراني إلى أن تكاليف القافلة بالكامل هى من تبرعات الشعب المصري الذي لا يتأخر عن
دعم إخوانه المنكوبين في كل مكان سواء داخل مصر أو خارجها.
يذكر أن احتياجات القطاع الصحي الفلسطيني في قطاع غزة تزايدت فى الفترة الاخيرة بعد نفاد مخزون
الأدوية والمستلزمات الطبية التى دخلت القطاع إبان العدوان الصهيوني على غزة أوائل عام 2009
والتي أعلنت السلطات الفلسطينية حينها أنها تكفى لمدة عام واحد. وكان للجنة الاغاثة والطوارئ
الدور الأكبر في إدخال المعونات الطبية أو التنسيق فى دخول المعونات القادمة من الهيئات الإغاثية
الخارجية مع الجهات المصرية المختصة.
بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليون جنيه
تنطلق من لجنة الاغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب مساء الاربعاء 10-2-2010 أكبر قافلة
أدوية مصرية إلى قطاع غزة بتكلفة تصل إلى 13 مليون جنيه مصري (2,5 مليون دولار تقريبا) وستصل معبر رفح صباخ الخميس .
وقال الدكتور إبراهيم الزعفراني إن القافلة هي الأضخم من نوعها منذ العدوان الصهيوني على قطاع
غزة عام 2009 ، إذ تلبي احتياجات القطاع الصحي في غزة من الأدوية، وقرب الدم، ووصلات
لأجهزة الحضانات إضافة إلى سيارة اسعاف مجهزة.
وأضاف الزعفراني أن اللجنة حاولت أن ترسل كميات الأدوية التى طلبتها وزارة الصحة الفلسطينية
بصورة عاجلة على أن تتبعها قافلة أخرى فى وقت قريب إن شاء الله للمستلزمات الطبية بنفس
التكلفة تقريبا.
وأشار الزعفراني إلى أن تكاليف القافلة بالكامل هى من تبرعات الشعب المصري الذي لا يتأخر عن
دعم إخوانه المنكوبين في كل مكان سواء داخل مصر أو خارجها.
يذكر أن احتياجات القطاع الصحي الفلسطيني في قطاع غزة تزايدت فى الفترة الاخيرة بعد نفاد مخزون
الأدوية والمستلزمات الطبية التى دخلت القطاع إبان العدوان الصهيوني على غزة أوائل عام 2009
والتي أعلنت السلطات الفلسطينية حينها أنها تكفى لمدة عام واحد. وكان للجنة الاغاثة والطوارئ
الدور الأكبر في إدخال المعونات الطبية أو التنسيق فى دخول المعونات القادمة من الهيئات الإغاثية
الخارجية مع الجهات المصرية المختصة.
تعليق