تويت
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مساء اليوم مسئوليتها عن قصف مغتصبة "نتيف هعستراة" الواقعة في أراضينا الفلسطينية المحتلة عام 1948م، وقد اعترفت قوات الاحتلال بوقوعها في مناطق خالية بالنقب الغربي.
وقالت السرايا في بيان وصلنا نسخة منه "بحمد لله و توفيقه تمكن مجاهدو سرايا القدس من قصف مغتصبات بني صهيون المقامة على أرضنا المحتلة عام 48 شرق مدينة غزة بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى وذلك اليوم الأربعاء".
وأكدت السرايا تمسكها بخيار المقاومة والجهاد كخيار أوحد أمام الغطرسة الصهيونية، وقالت أن مجاهديها عادوا لقواعدهم بسلام وبأن هذه العملية تأتي في إطار عملية الزلزلة التي أطلقتها السرايا وتوعدت فيها بإطلاق مئة صاروخ من طراز "قدس متوسط المدى" باتجاه المغتصبات الصهيونية.
وعلى الفور قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها المدفعية على مناطق خالية في شرق مدينة غزة رداً على إطلاق الصاروخين.
الجدير بالذكر أن سرايا القدس أعلنت مساء أمس وفجر اليوم مسئوليتها عن إطلاق عدد من الصواريخ وقد اعترفت قوات الاحتلال الصهيوني بسقوط الصواريخ والتي أدت لإصابة مغتصبة صهيونية وتدمير أربع سيارات ووقوع إحدى الصواريخ بالقرب من المناطق الحساسة.
وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَما رميت إذ رميت ولكن الله رمى )
سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
تتواصل "عملية الزلزلة" بقصف مغتصبات
بنى صهيون بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى
وذلك رداُ على "عملية الرعد الصهيونية" التي اغتالت قادة سرايا القدس و المقاومة الفلسطينية
بحمد لله و توفيقه تمكن مجاهدو سرايا القدس من قصف مغتصبات بني صهيون المقامة على أرضنا المحتلة عام 48 شرق مدينة غزة بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى وذلك اليوم الأربعاء الساعة5:45 مساء اليوم الموافق 15/2/2006م . وقد عاد مجاهدونا الأبطال تحفظهم عناية الرحمن إلى قواعدهم بسلام رغم القصف المدفعي و طائرات أف16 للجيش المهزوم، وقد اعترفت العدو بعملية القصف وأخفى خسائره كعادته.
وهذا يأتي في سياق الرد المتواصل على جرائم الاحتلال من قتل و اعتقال و هدم بيوت و اغتيال المجاهدين و سياسة العقاب الجماعي.
وإننا فى سرايا القدس نؤكد استمرار عملية الزلزلة النوعية ، لكي يعلم بني صهيون و العالم اجمع بأن دماء شهداؤنا غالية وأن القصف بالقصف و الدم يطلب الدم ، هذا عهدنا لشهدائنا ماضون حتى تحرير فلسطين كل فلسطين ، وعملية الزلزلة جزء من عملياتنا النوعية القادمة التي ستدك الكيان الهش .
{ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون }
جهادنا مستمر وعملياتنا متواصلة بإذن الله
عاشت فلسطين إسلامية حرة من البحر إلى النهر
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
سرايـــا القـدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 17 محرم 1427 ، الموافق15 /2/2006م
وقالت السرايا في بيان وصلنا نسخة منه "بحمد لله و توفيقه تمكن مجاهدو سرايا القدس من قصف مغتصبات بني صهيون المقامة على أرضنا المحتلة عام 48 شرق مدينة غزة بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى وذلك اليوم الأربعاء".
وأكدت السرايا تمسكها بخيار المقاومة والجهاد كخيار أوحد أمام الغطرسة الصهيونية، وقالت أن مجاهديها عادوا لقواعدهم بسلام وبأن هذه العملية تأتي في إطار عملية الزلزلة التي أطلقتها السرايا وتوعدت فيها بإطلاق مئة صاروخ من طراز "قدس متوسط المدى" باتجاه المغتصبات الصهيونية.
وعلى الفور قامت المدفعية الصهيونية بإطلاق قذائفها المدفعية على مناطق خالية في شرق مدينة غزة رداً على إطلاق الصاروخين.
الجدير بالذكر أن سرايا القدس أعلنت مساء أمس وفجر اليوم مسئوليتها عن إطلاق عدد من الصواريخ وقد اعترفت قوات الاحتلال الصهيوني بسقوط الصواريخ والتي أدت لإصابة مغتصبة صهيونية وتدمير أربع سيارات ووقوع إحدى الصواريخ بالقرب من المناطق الحساسة.
وهذا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
( وَما رميت إذ رميت ولكن الله رمى )
سرايا القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
تتواصل "عملية الزلزلة" بقصف مغتصبات
بنى صهيون بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى
وذلك رداُ على "عملية الرعد الصهيونية" التي اغتالت قادة سرايا القدس و المقاومة الفلسطينية
بحمد لله و توفيقه تمكن مجاهدو سرايا القدس من قصف مغتصبات بني صهيون المقامة على أرضنا المحتلة عام 48 شرق مدينة غزة بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى وذلك اليوم الأربعاء الساعة5:45 مساء اليوم الموافق 15/2/2006م . وقد عاد مجاهدونا الأبطال تحفظهم عناية الرحمن إلى قواعدهم بسلام رغم القصف المدفعي و طائرات أف16 للجيش المهزوم، وقد اعترفت العدو بعملية القصف وأخفى خسائره كعادته.
وهذا يأتي في سياق الرد المتواصل على جرائم الاحتلال من قتل و اعتقال و هدم بيوت و اغتيال المجاهدين و سياسة العقاب الجماعي.
وإننا فى سرايا القدس نؤكد استمرار عملية الزلزلة النوعية ، لكي يعلم بني صهيون و العالم اجمع بأن دماء شهداؤنا غالية وأن القصف بالقصف و الدم يطلب الدم ، هذا عهدنا لشهدائنا ماضون حتى تحرير فلسطين كل فلسطين ، وعملية الزلزلة جزء من عملياتنا النوعية القادمة التي ستدك الكيان الهش .
{ وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون }
جهادنا مستمر وعملياتنا متواصلة بإذن الله
عاشت فلسطين إسلامية حرة من البحر إلى النهر
وإنه لجهاد جهاد..نصر أو استشهاد
سرايـــا القـدس
الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 17 محرم 1427 ، الموافق15 /2/2006م
تعليق