إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
القرآنية ......هذا حدث في غزة.
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
رد : القرآنية ......هذا حدث في غزة.
المشاركة الأصلية بواسطة ديما مشاهدة المشاركةاقشعر بدني عندما رأيت الصورة وترقرقت عيني بالدموع..استدعاني ذلك لرفعها للأعلى..
هذا هو مكانهم..
بارك الله فيكى اختى المشرفة على تثبيتك للموضوع
تعليق
-
رد : القرآنية ......هذا حدث في غزة.
ما شاء الله تبارك الرحمن
نسأل الله لهم الثبات والبركة
الهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا وجلاء همومنا ..اللهم واجعلنا من حفظتك البررة ..اللهم آمين
بارك الله فيك اخي ..فعلاً أشخاص يرفعون الرأس ويثلجون الصدور
أكرمك الباري وزادك من فضله
تعليق
-
رد : القرآنية ......هذا حدث في غزة.
ماشاء الله تبارك اللله
قبل فترة ليست بطويلة
كنت جالس على قناه الاقصى وكان هناك برنامج لقراءة القران على الهواء ولمن يتصل
وكان هناك اتصال لن انساه طوال حياتي
الاولى ا الام تحفظ القران كامل وتتصل ويفتخر بها الشيخ وقبل ان تقفل سماعة الهاتف تقول ابنتي عائشة تريد ان تتحدث
وعائشة تحفظ القرآن ايضا انبهرت اكثر
وقبل ان تنهي المكالمة خديجة تريد ان تقرا وهي تحفظ القران انبهرت اكثر فأكثر
وهناك ايضا فاطمة تحفظه ايضا
تشنجدت ولم استطع الحراك
وبعد هذا كله تاتي طفلة وهي اسماء تحفظ 20 جزاءا وتريد ان تكمل القران
فلم استطيع الحراك
واخر اتصال لكان لاحمد ابنها الاوسط والذكر الوحيد وهو يفظ القران وصوته ندي جدا جدا
والمفاجئة الاكبر ان ابيهم متوف وهن تحت تربية امهن
فما كانت الا ان الدمعه ابت الى ان تنزل على لحيتي
فهم من تل السطان في رفح
تعليق
-
رد : القرآنية ......هذا حدث في غزة.
ماشاء الله تبارك اللله
قبل فترة ليست بطويلة
كنت جالس على قناه الاقصى وكان هناك برنامج لقراءة القران على الهواء ولمن يتصل
وكان هناك اتصال لن انساه طوال حياتي
الاولى ا الام تحفظ القران كامل وتتصل ويفتخر بها الشيخ وقبل ان تقفل سماعة الهاتف تقول ابنتي عائشة تريد ان تتحدث
وعائشة تحفظ القرآن ايضا انبهرت اكثر
وقبل ان تنهي المكالمة خديجة تريد ان تقرا وهي تحفظ القران انبهرت اكثر فأكثر
وهناك ايضا فاطمة تحفظه ايضا
تشنجدت ولم استطع الحراك
وبعد هذا كله تاتي طفلة وهي اسماء تحفظ 20 جزاءا وتريد ان تكمل القران
فلم استطيع الحراك
واخر اتصال لكان لاحمد ابنها الاوسط والذكر الوحيد وهو يفظ القران وصوته ندي جدا جدا
والمفاجئة الاكبر ان ابيهم متوف وهن تحت تربية امهن
فما كانت الا ان الدمعه ابت الى ان تنزل على لحيتي
فهم من تل السطان في رفح
ماشاءالله
/
تبارك الله.
تعليق
تعليق