أوضح مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية والسفير الإسرائيلي في أنقرة سابقا ألون ليئيل " أن لقاء قاسيا جمع وزير الجيش الاسرائيلي ايهود باراك ووزير الخارجية التركي أهمت دوبوتولو، نهارالأحد الماضي.
ونوه ليئيل إلى أن دوبوتولو مارس ضغوطا كبيرة على باراك من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ نحو عامين ونصف العام لافتا الى "أنه توقع ذلك، مشيرا الى ان "تركيا لن تخفف انتقاداتها الشديدة لإسرائيل طالما أن المسيرة السياسية بالمسارين الفلسطيني والسوري معطلة".
وأكد ليئيل أن "تركيا تنطلق من رؤية أيديولوجية تهدف لتعظيم مكانتها في المنطقة والعالم من خلال لعب دور فعال ومركزي في تثبيت السلام والأمن في الشرق الأوسط"، وهذا يفسر علاقاتها الطيبة مع سوريا وحماس علاوة على العامل الديني الذي يقربها من الأخيرة.
وأضاف: " إن تحسين العلاقات الثنائية بين البلدين منوطة بمدى نجاح مساعي استئناف مسيرة السلام في الشرق الأوسط".
ونوه ليئيل إلى أن دوبوتولو مارس ضغوطا كبيرة على باراك من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ نحو عامين ونصف العام لافتا الى "أنه توقع ذلك، مشيرا الى ان "تركيا لن تخفف انتقاداتها الشديدة لإسرائيل طالما أن المسيرة السياسية بالمسارين الفلسطيني والسوري معطلة".
وأكد ليئيل أن "تركيا تنطلق من رؤية أيديولوجية تهدف لتعظيم مكانتها في المنطقة والعالم من خلال لعب دور فعال ومركزي في تثبيت السلام والأمن في الشرق الأوسط"، وهذا يفسر علاقاتها الطيبة مع سوريا وحماس علاوة على العامل الديني الذي يقربها من الأخيرة.
وأضاف: " إن تحسين العلاقات الثنائية بين البلدين منوطة بمدى نجاح مساعي استئناف مسيرة السلام في الشرق الأوسط".
تعليق