تويت
حمزة : سرايا القدس تقوم بتطوير تقنيتها العسكرية، خاصة التقنية الصاروخية لتستهدف جميع المستوطنات .
--------------------------------------------------------------------------------
أبو حمزة : سرايا القدس تقوم بتطوير تقنيتها العسكرية، خاصة التقنية الصاروخية لتستهدف جميع المستوطنات
.
غزة . قدس نت .
كشف الناطق الإعلامي لسرايا القدس المجاهد أبو حمزة " أن سرايا القدس تقوم بتطوير تقنيتها العسكرية، خاصة التقنية الصاروخية لتستهدف جميع المستوطنات المقاومة على أراضينا المحتلة، مجدداً العزم على المضي في طريق المقاومة والجهاد حتى تحرير فلسطين كل فلسطين وجدد الناطق الإعلامي 4- 2- 2006م التأكيد على أن القصف المتكرر للبلدات المحتلة، يأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم المحتل الصهيوني، والتي لم تقف ساعة واحدة من اغتيال واعتقال قادة الجهاد الإسلامي في الضفة والاغتيالات بحق قادة سرايا القدس وقادة المقاومة الفلسطينية.
وأضاف قائلاً: «الردود الأخيرة تميزت بأنها جاءت نصرة لسيد الخلق أجمعين رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث أن اليهود أول من قام بتشويه صورة الرسول محمد»، مؤكداً أن «الإساءة للرسول الكريم هي هجمة جديدة على الإسلام يقودها الصليبيون وتدعمها الحملة الصهيوأمركية.»
وأكد أبو حمزة ان سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها ستصعّد من قصفها للبلدات الصهيونية، وستستمر في جهادها ومقاومتها للاحتلال، مؤكدةً على ضرورة توحد الفصائل الفلسطينية جميعاً في وجه العدوان والإرهاب الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني. وان «القصف سيستمر وسيتصاعد ما دام العدو الصهيوني يحتل أرضنا ويغتال قادتنا ويقلع زرعنا وشجرنا»، مؤكداً أن «القصف القادم سيزلزل جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 .»
وحول تهديدات وزير الحرب الصهيوني، شاؤول موفاز، باستمرار الحرب على الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وضرب البنية التحتية للحركة، قال أبو حمزة: «إن طريق الجهاد الإسلامي والذي تقوده اليوم سرايا القدس، طريق نعرف نهايته وكما وعدنا الله عز وجل النصر أو الشهادة وهو كل ما يتمناه الإنسان المجاهد بأن ينال إحدى الحسنيين، إن جَرحنا أو اعتقالنا وقتلنا في سبيل الله ما هو إلا نصراً لهذا الدين ونصراً لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه ومقدساته».
وأردف يقول: «القصف الصهيوني يزيدنا قوة وعنفواناً وصلابة في الثبات والرد على جرائم العدو، المحتل لأرضنا».
وأوضح «أبو حمزة» أن سرايا القدس تقوم دوماً بتجارب علمية وتستعين بخبرات جهادية من أجل تطوير قدراتها الصاروخية والجهادية، مؤكداً أن صواريخ القدس المطورة رآها الجميع تهدد محطة الكهرباء وأنابيب النفط والمنطقة الصناعية في أراضينا المحتلة عام 48 «المجدل المحتلة».
ووجّه الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس رسالة للفصائل الفلسطينية، دعاها للاستمرار في المقاومة والالتفاف حول خيار الجهاد المقدس، والمقاومة كخيار وحيد لتحرير فلسطين من أيدي الصهاينة، وأضاف يقول: «نقول لكل الأذرع العسكرية وعلى رأسها كتائب شهداء الأقصى وكتائب الشهيد عز الدين القسام وألوية الناصر أبقوا على سلاحكم، أبقوا شعلة الجهاد مشتعلة، تذكروا حملكم أنعش الشهداء على أكفكم ووعدكم لهم بأنكم على طريقهم طريق الجهاد والشهادة».
--------------------------------------------------------------------------------
أبو حمزة : سرايا القدس تقوم بتطوير تقنيتها العسكرية، خاصة التقنية الصاروخية لتستهدف جميع المستوطنات
.
غزة . قدس نت .
كشف الناطق الإعلامي لسرايا القدس المجاهد أبو حمزة " أن سرايا القدس تقوم بتطوير تقنيتها العسكرية، خاصة التقنية الصاروخية لتستهدف جميع المستوطنات المقاومة على أراضينا المحتلة، مجدداً العزم على المضي في طريق المقاومة والجهاد حتى تحرير فلسطين كل فلسطين وجدد الناطق الإعلامي 4- 2- 2006م التأكيد على أن القصف المتكرر للبلدات المحتلة، يأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم المحتل الصهيوني، والتي لم تقف ساعة واحدة من اغتيال واعتقال قادة الجهاد الإسلامي في الضفة والاغتيالات بحق قادة سرايا القدس وقادة المقاومة الفلسطينية.
وأضاف قائلاً: «الردود الأخيرة تميزت بأنها جاءت نصرة لسيد الخلق أجمعين رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، حيث أن اليهود أول من قام بتشويه صورة الرسول محمد»، مؤكداً أن «الإساءة للرسول الكريم هي هجمة جديدة على الإسلام يقودها الصليبيون وتدعمها الحملة الصهيوأمركية.»
وأكد أبو حمزة ان سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها ستصعّد من قصفها للبلدات الصهيونية، وستستمر في جهادها ومقاومتها للاحتلال، مؤكدةً على ضرورة توحد الفصائل الفلسطينية جميعاً في وجه العدوان والإرهاب الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني. وان «القصف سيستمر وسيتصاعد ما دام العدو الصهيوني يحتل أرضنا ويغتال قادتنا ويقلع زرعنا وشجرنا»، مؤكداً أن «القصف القادم سيزلزل جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 .»
وحول تهديدات وزير الحرب الصهيوني، شاؤول موفاز، باستمرار الحرب على الجهاد الإسلامي وسرايا القدس وضرب البنية التحتية للحركة، قال أبو حمزة: «إن طريق الجهاد الإسلامي والذي تقوده اليوم سرايا القدس، طريق نعرف نهايته وكما وعدنا الله عز وجل النصر أو الشهادة وهو كل ما يتمناه الإنسان المجاهد بأن ينال إحدى الحسنيين، إن جَرحنا أو اعتقالنا وقتلنا في سبيل الله ما هو إلا نصراً لهذا الدين ونصراً لحق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه ومقدساته».
وأردف يقول: «القصف الصهيوني يزيدنا قوة وعنفواناً وصلابة في الثبات والرد على جرائم العدو، المحتل لأرضنا».
وأوضح «أبو حمزة» أن سرايا القدس تقوم دوماً بتجارب علمية وتستعين بخبرات جهادية من أجل تطوير قدراتها الصاروخية والجهادية، مؤكداً أن صواريخ القدس المطورة رآها الجميع تهدد محطة الكهرباء وأنابيب النفط والمنطقة الصناعية في أراضينا المحتلة عام 48 «المجدل المحتلة».
ووجّه الناطق الإعلامي باسم سرايا القدس رسالة للفصائل الفلسطينية، دعاها للاستمرار في المقاومة والالتفاف حول خيار الجهاد المقدس، والمقاومة كخيار وحيد لتحرير فلسطين من أيدي الصهاينة، وأضاف يقول: «نقول لكل الأذرع العسكرية وعلى رأسها كتائب شهداء الأقصى وكتائب الشهيد عز الدين القسام وألوية الناصر أبقوا على سلاحكم، أبقوا شعلة الجهاد مشتعلة، تذكروا حملكم أنعش الشهداء على أكفكم ووعدكم لهم بأنكم على طريقهم طريق الجهاد والشهادة».
تعليق