إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نعم للاحتفال بـالكريسماس!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نعم للاحتفال بـالكريسماس!

    محمد الراجي

    1

    مع اقتراب نهاية كل سنة ميلادية، يُصدر بعض علماء الدين في العالم الإسلامي، خصوصا في المنطقة العربية، فتاوى يحرّمون فيها الاحتفال بأعياد غير إسلامية، وعلى رأسها أعياد الميلاد المسيحي، أو ما يعرف بـ"الكريسماس" أو "النويل"، تحت ذريعة أن الاحتفال بأعياد غير إسلامية، حسب ما قاله الدكتور يوسف القرضاوي، الذي يشغل منصب رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، هو "تنازل من الأمة الإسلامية، عن شخصيتها الإسلامية"، وهذا ما يعني، حسب فهمي لكلام السيد القرضاوي، أن ينغلق المسلمون على أنفسهم، ويغلقوا الأبواب والنوافذ التي يمكن أن يطلوا منها، أو يطل عليهم منها الآخر. وهذا في نظري، ليس سوى دليلا جديدا على أن المسلمين بلغوا درجة لا يمكن تخيلها من الضعف والهوان، خصوصا في الجانب النفسي، حتى صاروا يخافون ويخشون من الحديث إلى الآخر، ومصافحته، ومشاركته احتفالاته، الدينية وغير الدينية، لأن الحياة التي يحياها الآخر(خصوصا الغربيين) مغرية، وتثير اللعاب، ولديها جاذبية كبرى، وهو السبب الذي يجعل علماء الدين عندنا يصدرون فتاوى بالابتعاد عن هذا "الآخر"، لأنهم يدركون جيدا أن المسلمين، وبسبب أحوالهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المزرية، صاروا مثل "قزّيبة الفروج" الريح اللي جات تدّيها!

    2)

    بالله عليكم، هل يكفي أن أحتفل بأعياد الميلاد المسيحي، كي أتنازل عن شخصيتي الإسلامية؟ كلا وألف كلا، هذا إذا كنتُ بطبيعة الحال واثقا من نفسي ومن شخصيتي وعقيدتي. فما المانع إذن، من مجالسة الآخر، سواء كان مسيحيا أو يهوديا أو مجوسيا أو ملحدا؟ وما المانع حتى من دخول الكنيسة وحضور القداس الديني اليهودي أو المسيحي، ليس من أجل المشاركة في القداس، بل من أجل المشاهدة فقط، للتعرف على الآخر، كيف يصلي وكيف يعبد، والتعرف على طقوسه وعاداته. بالنسبة لي ليس لدي أي مانع في فعل كل هذا، لأنني مسلم أعتنق الدين الإسلامي عن قناعة تامة، ولدي شخصية إسلامية غير قابلة للتزعزع، حتى ولو ظللت طوال حياتي ساكنا رفقة بابا الـﭭـاتيكان. لذلك ليس لدي أي مشكل من العيش جنبا إلى جنب مع الآخر، أيا كان هذا الآخر. ما يهمني هو أن يحترمني وأحترمه، أناقشه ويناقشني، أحتفل معه بمناسباته الخاصة والعامة، وأسعى إلى جذبه كي يحتفل معي هو الآخر بمناسباتي... وهنا أسأل: لماذا استطاع الغرب المسيحي أن يجعل المسلمين يحتفلون بأعياد الميلاد المسيحي، في الوقت الذي عجز ويعجز فيه المسلمون عن جذب هذا الغرب المسيحي للاحتفال معنا بأعيادنا الإسلامية على كثرتها؟ لماذا لم نستطع أن نجعلهم يحتفلون معنا بعيد الأضحى، وعيد الفطر، وعيد رأس السنة الهجرية؟ السبب هو أن المسلمين مع الأسف "حْفاتْ ليهم"، لدرجة أنهم هم بأنفسهم لا يعيرون أي اهتمام لمناسباتهم الدينية، أو بعضها على الأقل، لا أحد يحتفل بعيد المولد النبوي الشريف، ولا أحد يحتفل بقدوم السنة الهجرية الجديد، نحن نحتفل فقط بعيدي الفطر والأضحى، حيتْ فيهم القصّ!

    3)

    المثير للشفقة والحزن في أحوال المسلمين هو أن عقلياتهم تزداد سوءا على سوء، بما في ذلك عقليات علماء الدين. ففي عهد الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، كان المسلمون يعيشون في مكة والمدينة المنورة جنبا إلى جنب مع اليهود والنصارى والمنافقين والكفار، ومع ذلك كان إيمان المسلمين قويا وصلبا كالحديد، أما اليوم، فيكفي أن يضع المسلم رجله على أرض الغرب حتى ينسلخ من عاداته وتقاليده، لأن هذه العادات والتقاليد ليست مبنية على أساس سليم. فلماذا لا نحاول أن نؤثر في هذا الغرب المزعج، عوض أن نغلق أبوابنا ونوافذنا حتى لا تنتقل إلينا العدوى؟ ألا يعرف المسلمون بأن أنفع وأجدى وسيلة للدفاع هي الهجوم؟

    وبما أننا نعيش في عصر التكنولوجيا والتطور العلمي الهائل، فلم يعد، لسوء حظنا، إغلاق النوافذ والأبواب يُجدي نفعا، ما دام أن "العدوى" صارت تأتي مع الهواء، عبر كابْلات التلفزيون والأنترنت وغيرها من وسائل التكنولوجيا الحديثة. وإذا استمررنا في نهج سياسة الانغلاق، سنضطر في يوم من الأيام إلى منع استخدام التلفزيون، كما تفعل إيران التي تمنع الصحون المقعرة، ونمنع الانترنت وحتى الراديو، ونعود إلى العيش في ظلمات عصر القرون الوسطى، هذا إذا كنا قد غادرناه أصلا!

    4)

    وبما أن الاحتفالات بأعياد رأس السنة الميلادية (المسيحية)، تتزامن هذه السنة مع احتفال المسلمين بعيد عاشوراء، فلا بد أن نعقد مقارنة،وإن كانت لا تجوز، بين احتفالاتنا، نحن المسلمين بهذه المناسبة، واحتفالات الغرب بأعياد الميلاد المسيحي. بالله عليكم، هل نستطيع أن نقنع المسيحيين بأن يشاركونا الاحتفال بهذه المناسبة، وهم يرون كيف أن الشيعة يشقّون رؤوسهم وصدورهم وجباههم بالسواطير والسكاكين والخناجر مثل كائنات هائجة تفتقد إلى نعمة العقل؟ وهل نستطيع إقناعهم، نحن المغاربة بالاحتفال معنا، وهم يرون كيف يرتدي الأطفال والمراهقون عندنا لباس "بوجلود" القبيح، والأقنعة المرعبة، التي تتسبب في إجهاض السيدات الحوامل، ويحملون العصي والهراوات في الأيادي، ويفجرون المفرقعات، ويوقدون النيران بالعجلات المطاطية، وينطّون فوقها مثل سكان الأدغال الإفريقية في العصور الوسطى، ويملؤون القنينات بالمياه الوسخة، والبول، وحتى بـ"الماء القاطع"، ويرشون به المارة. تصوروا هذه المشاهد المقرفة التي يقوم بها المسلمون في هذه المناسبة الدينية، وقارنوها بين ما يفعله المسيحيون في احتفالاتهم الدينية، حيث الانتظام والهدوء في الكنائس تحت وقْع التراتيل والموسيقى الهادئة، تصوروا المنظر الرائع لعشرات الآلاف داخل ساحة الـﭭـاتيكان ... تصوروا وتصوروا، وستكتشفون في النهاية أن الفرق بيننا وبينهم، هو أنهم متحضرون، ونحن نتصرف بهمجية كالوحوش!

    5)

    من جهة أخرى، أريد أن أفهم لماذا ليس لدى علماء الدين المسلمين أي مانع في الاحتفال بعاشوراء، ويعارضون الاحتفال بعيد الميلاد المسيحي. كلنا نعرف أن الاحتفال بعاشوراء لم يكن مناسبة إسلامية في البداية، ولم يَصِرْ كذلك إلا بعد أن هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة، ووجد اليهود يصومون يوم عاشوراء (10 محرم)، فلما عرف أن اليهود يفعلون ذلك احتفالا بمناسبة نجاة النبي موسى عليه السلام من بطش فرعون في معجزة البحر المشقوق بالعصا، قال: "نحن أولى من اليهود بموسى"، وسنّ صيام يوميْ التاسع والعاشر من شهر محرم، احتفالا بهذه المناسبة التي حوّلها المسلمون، خصوصا الشيعة، إلى موعد لتقديم المسلمين على أنهم ليسوا سوى مجرد "همج" لا يستطيعون الاحتفال إلا بإراقة الدماء!

    6)

    فلماذا لا نحتفل إذن بعيد ميلاد النبي عيسى عليه السلام؟ أليس هو أيضا نبيا من أنبياء الله كموسى؟ ألسنا نحن المسلمين أولى بعيسى من المسيحيين؟ بلى، فلنحتفل معهم إذن، وفق عاداتنا وتقاليدنا، دون أن نتنازل عن شخصيتنا الإسلامية، ودون أن نشرب الخمر، ودون أن نتعرى في المراقص.

    لكن علماء الدين عندنا يرفضون ذلك، لأن أعياد الميلاد المسيحية مغرية، وجذّابة. الكبار يتبادلون الهدايا ويرسلون البطائق المليئة بالعبارات الجميلة عبر البريد، ولا يشقّون رؤوسهم بالخناجر والسيوف والسواطير. وفي الصباح الباكر ينزل "پـا پـا نويل" من المداخن كي يوزع الهدايا على الأطفال الصغار. هذه المشاهد مغرية، سواء بالنسبة للكبار أو الصغار، بينما أعيادنا نحن، ما فيها ما يْتشاف! لذلك يريد علماء الدين عندنا أن يمنعونا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم، تحت ذرائع وهمية، بعد أن أعمت الغيرة أبصارهم، وصار الحل الوحيد الذي بين أيديهم، كما هو الحال بالنسبة للحكام الطغاة، هو نهج سياسة المنع، التي لا تعطي سوى النتائج العكسية مع الأسف!


  • #2
    رد : نعم للاحتفال بـالكريسماس!

    بلا فلسفة.....
    كلامك كذب و افتراء لا طائل من ورائه و دس السم في العسل,,,

    مع اقتراب نهاية كل سنة ميلادية، يُصدر بعض علماء الدين في العالم الإسلامي، خصوصا في المنطقة العربية، فتاوى يحرّمون فيها الاحتفال بأعياد غير إسلامية، وعلى رأسها أعياد الميلاد المسيحي، أو ما يعرف بـ"الكريسماس" أو "النويل"، تحت ذريعة أن الاحتفال بأعياد غير إسلامية، حسب ما قاله الدكتور يوسف القرضاوي، الذي يشغل منصب رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، هو "تنازل من الأمة الإسلامية، عن شخصيتها الإسلامية"، وهذا ما يعني، حسب فهمي لكلام السيد القرضاوي، أن ينغلق المسلمون على أنفسهم، ويغلقوا الأبواب والنوافذ التي يمكن أن يطلوا منها، أو يطل عليهم منها الآخر. وهذا في نظري، ليس سوى دليلا جديدا على أن المسلمين بلغوا درجة لا يمكن تخيلها من الضعف والهوان.!
    هذا الكلام كذب و افتراء على الشيخ العلامة يوسف القرضاوي فهو لم يحرم الإحتفال بأعياد رأس السنة و إنما نهى عن توسع المسلمين فيها, بل زيادة عن ذلك فهو خالف كثير من العلماء في إباحته لتهنئة غير المسلمين في أعيادهم, فالضعيف نفسياً ليس القرضاوي و ليس المسلمين و إنما أمثالك من الساقطين المنبهرين بكل ما هو غربي و يستغلون كل فرصة لمهاجمة الإسلام و دس السم في العسل.
    بالله عليكم، هل يكفي أن أحتفل بأعياد الميلاد المسيحي، كي أتنازل عن شخصيتي الإسلامية؟ كلا وألف كلا، هذا إذا كنتُ بطبيعة الحال واثقا من نفسي ومن شخصيتي وعقيدتي. فما المانع إذن، من مجالسة الآخر، سواء كان مسيحيا أو يهوديا أو مجوسيا أو ملحدا؟
    لا مبين في عندك شخصية إسلامية مش طبيعية!!! و ما أعتقد أن مثل هيك شخصية ممسوخة في مجال تتأثر أصلاً.


    المثير للشفقة والحزن في أحوال المسلمين هو أن عقلياتهم تزداد سوءا على سوء، بما في ذلك عقليات علماء الدين. ففي عهد الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، كان المسلمون يعيشون في مكة والمدينة المنورة جنبا إلى جنب مع اليهود والنصارى والمنافقين والكفار، ومع ذلك كان إيمان المسلمين قويا وصلبا كالحديد، أما اليوم، فيكفي أن يضع المسلم رجله على أرض الغرب حتى ينسلخ من عاداته وتقاليده، لأن هذه العادات والتقاليد ليست مبنية على أساس سليم. فلماذا لا نحاول أن نؤثر في هذا الغرب المزعج، عوض أن نغلق أبوابنا ونوافذنا حتى لا تنتقل إلينا العدوى؟ ألا يعرف المسلمون بأن أنفع وأجدى وسيلة للدفاع هي الهجوم؟
    المثير للشفقة هو حالك و حال أمثالك أرباب السيد الغربي


    وبما أن الاحتفالات بأعياد رأس السنة الميلادية (المسيحية)، تتزامن هذه السنة مع احتفال المسلمين بعيد عاشوراء، فلا بد أن نعقد مقارنة،وإن كانت لا تجوز، بين احتفالاتنا، نحن المسلمين بهذه المناسبة، واحتفالات الغرب بأعياد الميلاد المسيحي. بالله عليكم، هل نستطيع أن نقنع المسيحيين بأن يشاركونا الاحتفال بهذه المناسبة، وهم يرون كيف أن الشيعة يشقّون رؤوسهم وصدورهم وجباههم بالسواطير والسكاكين والخناجر مثل كائنات هائجة تفتقد إلى نعمة العقل؟ وهل نستطيع إقناعهم، نحن المغاربة بالاحتفال معنا، وهم يرون كيف يرتدي الأطفال والمراهقون عندنا لباس "بوجلود" القبيح، والأقنعة المرعبة، التي تتسبب في إجهاض السيدات الحوامل، ويحملون العصي والهراوات في الأيادي، ويفجرون المفرقعات، ويوقدون النيران بالعجلات المطاطية، وينطّون فوقها مثل سكان الأدغال الإفريقية في العصور الوسطى، ويملؤون القنينات بالمياه الوسخة، والبول، وحتى بـ"الماء القاطع"، ويرشون به المارة. تصوروا هذه المشاهد المقرفة التي يقوم بها المسلمون في هذه المناسبة الدينية، وقارنوها بين ما يفعله المسيحيون في احتفالاتهم الدينية، حيث الانتظام والهدوء في الكنائس تحت وقْع التراتيل والموسيقى الهادئة، تصوروا المنظر الرائع لعشرات الآلاف داخل ساحة الـﭭـاتيكان ... تصوروا وتصوروا، وستكتشفون في النهاية أن الفرق بيننا وبينهم، هو أنهم متحضرون، ونحن نتصرف بهمجية كالوحوش!

    أخرس الله لسانك فالوحش أنت و سيدك الغربي و إلا لماذا حظر المأذن مؤخراً يبدو أنه زود حضارة!!!!
    أما أعيادنا ففيها تتجلى أبهج و أجمل صورة للتكافل و الفرحة الإسلامية ففيها يفرح الصغير و الكبير و الغني و الفقير ليس كما يحدث عند سيدك الغربي الذي ينهش فيه الجريمة و الإنحطاط و السادية!!!
    و عاشوراء لم يكن يوماً من أعياد الأمة و ما يحدث فيه محرم شرعاً بإجماع علماء الأمة.

    !!!
    التعديل الأخير تم بواسطة alrayyan; 30/12/2009, 08:15 PM.

    تعليق


    • #3
      رد : نعم للاحتفال بـالكريسماس!

      اولا أستغرب ان يخرج هذا الكلام من مسلم متمكن من الدين ولا يتزعزع دينه!
      اما عن سؤالك عن سبب عدم احتفال غير المسلمين بأعيادنا انما هو بسبب تعنتهم وعدم اهتمامهم بأمرنا فلهم عقيدتهم كما يظنون ...فِلمَ لم يحتفلوا بأعيادنا؟! ليس بسبب عدم جاذبيت احتفالنا بهما ..وانا كمسلمة لن احتفل بعيدهم وهم مَن لادين لهم فكلنا يعلم ان مسيحيين هذا الزمان لا يمتون للمسيحية بصله اللهم الاسم فقط فزمن الكنائس والدين قضي عليه في العصور الوسطى إذا هل أحتفل ايضا بأعياد المجوس وعبدة النار والسيخ حتى اظهر للعالم مدى انفتاحي عليهم!
      ثم من قال انهم هم يتبعون دين عيسى وموسى !! لدي سؤال لك....من الاقرب للمسيحيين المسلمين ام اليهود؟ من ناحية دينية بالطبع نحن, فنحن نقول ان عيسى عليه السلام نبي وامة صديقة عذراء ....اما اليهود فهم يقولون انه ابن زنا والعياذ بالله إذا لماذا هم مع اليهود وليسوا معنا ؟! أرجع وأقول لك لأنهم ليسوا مسيحيين كما يدعون فهم إما بلا دين او يهود!!
      وانا كمسلمة لا أريد ان ينزل علي من شباك غرفتي (فليس لدي مدخنة) بابانويل ويعطيني الهدايا .....أنا كمسلمة اشعر بالفرحة الغامرة عندما احتفل بعيداي :عيد الفطر بعد صيام طويل وجوع في سبيل الله انا فرحة بفطري وبهدية ربي ان يتقبل مني فهل عشتها؟
      ويالها من اربع ايام حين يضحي ابي بخاروف ونوزعه على قرابتي والمحتاجين أليست فرحة عامرة أن ارسم بسمة على وجوههم!
      لا أريد سوى ديني وعيداي هم هدية من ربي ....لا أريد هدايا في يوم ونكبات في 364 يوم....
      فهل فهمت قصدي!!!!
      واخيرا اهل الدين والعلم هم من يفتونا ..فهم لا يفتون إلا بعد سنين طوال من الدراسة وتصعب عليهمم الفتوى لشدة ورععهم...ثم انت تأتي وتفتينا فهل أنت من أهل العلم ,...أجبني!

      تعليق


      • #4
        رد : نعم للاحتفال بـالكريسماس!

        اولا بادي ذي بدا انا استغرب السماح بنشر هيك موضوع به استهزا من علماء مسلمين بما فيهم القرضاوي علي شبكه الحوار الاسلاميه وبه دعوه وقحه بكل فجور لمجاره الغرب بعاداتهم وتقاليدهم والاحتفال معهم بعيد لنا لا يمت للاسلام بصله
        وما بس هيك بل يدعو لدخول كنائسهس كمان والاحلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي كمان بقول متمسك بهويتي الاسلاميه هي لو متمسك هيك كيف لو مانك متمسك واتفق مع الاخ الذي قال انو المقال فيه دس السم بالعسل واتقق مع الاخت الفاضله التي قالت اناااااااااااااااااااااا كمسلمه افرح بعيدي الفطر والاضحي ولا يشرفني ان اشارك هؤلا الذين ديانتهم قائمه علي التحريف اعياد
        وكنووووووووووووووو الاخ المغربي يدعو لتطييق حديث الرسول صلي الله عليه وسلم ((عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا في حجر ضب لاتبعتموهم قلنا يا رسول الله آليهود والنصارى قال فمن). )) والله يجيرنا من هيك شي وا قرا الحديث ايها الاخ وتمعن به جيدا تجد ان القرضاوي وان لم يمنع من تهنئه المسيحين باعياد الميلاد انو نهانا عن التوسع بالاحتفال معاهم وكنو العيد عيندنا بقي تمسك بعقيدتك واتبع كلام رسولنا الكريم ولا تدخل مع النصار حجر ضب ودمتم سالمين فقط المؤمنين

        تعليق


        • #5
          رد : نعم للاحتفال بـالكريسماس!

          لن أرد عليك فالأخوة ردوا و أوفوا
          و لكن أطلب من بقية الأعضاء عدم الاهتمام بمثل هذه المواضيع السخيفة و الفارغة
          بل وأطلب من المشرفين حذف مثل هذه المواضيع الواهية

          تعليق


          • #6
            رد : نعم للاحتفال بـالكريسماس!

            بعدين شكله الأخ بحكي عن دين الشيعة لأنه إحنا ليس لدينا إلا عيدين : الأضحى و الفطر
            كتبت اسم العيدين لأنه شكله كاتب الموضوع ما بعرف شو هم أعياد المسلمين

            تعليق

            جاري التحميل ..