أعلنت الشرطة الفلسطينية مساء اليوم الخميس 24/12/2009م انه تم فتح باب التوبة للمتاجرين بالمخدرات, ولكل من له علاقة بها وتسليم ما لديهم من مواد مخدرة ووضعها تحت تصرف وزارة الداخلية – إدارة مكافحة المخدرات.
وأكدت الشرطة أن باب العودة عن الخطأ سيبقى مفتوحا حتى الأول من يناير من عام 2010, و من يسلم نفسه سيعفى من الملاحقة القضائية.
وحذرت الشرطة كل من لم يسلم نفسه سيعرض نفسه للعقوبة القصوى وفقاً لأحكام قانون المخدرات المصري رقم 19 لسنة 1962 والمتضمن عقوبتي الأشغال الشاقة والمؤبد بعد هذا التاريخ.
وثمنت الشرطة مبادرة عدد من التجار ومن لهم علاقة بالمخدرات بالتعاون مع مكافحة المخدرات وتسليم ما لديهم علما بأن السرية مصونة.
ودعت الشرطة كافة وسائل الإعلام المحلية لتكثيف إظهار هذا الخبر كي يصل لكافة المعنيين .
وتأتي هذه الخطوة استمرارا في جهود الشرطة الفلسطينية في القضاء على ظاهرة المخدرات في قطاع غزة, وبناء على المقترح المقدم من الإدارة العامة لمكافحة المخدرات وموافقة النائب العام ووزارة الداخلية عليه.
وأكدت الشرطة أن باب العودة عن الخطأ سيبقى مفتوحا حتى الأول من يناير من عام 2010, و من يسلم نفسه سيعفى من الملاحقة القضائية.
وحذرت الشرطة كل من لم يسلم نفسه سيعرض نفسه للعقوبة القصوى وفقاً لأحكام قانون المخدرات المصري رقم 19 لسنة 1962 والمتضمن عقوبتي الأشغال الشاقة والمؤبد بعد هذا التاريخ.
وثمنت الشرطة مبادرة عدد من التجار ومن لهم علاقة بالمخدرات بالتعاون مع مكافحة المخدرات وتسليم ما لديهم علما بأن السرية مصونة.
ودعت الشرطة كافة وسائل الإعلام المحلية لتكثيف إظهار هذا الخبر كي يصل لكافة المعنيين .
وتأتي هذه الخطوة استمرارا في جهود الشرطة الفلسطينية في القضاء على ظاهرة المخدرات في قطاع غزة, وبناء على المقترح المقدم من الإدارة العامة لمكافحة المخدرات وموافقة النائب العام ووزارة الداخلية عليه.
تعليق