صواريخ القسام علامة تجارية في إسرائيل
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن اسم صواريخ "القسام" التي يطلقها مسلحون فسلطينيون على إسرائيل أصبح متعارفا عليه في إسرائيل رغم وجود أنواع أخرى من الصواريخ تطلقها جماعات مسلحة مختلفة من قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الأربعاء أنه رغم أن العديد من الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية تطلق صواريخ باتجاه أهداف في إسرائيل فإن الإسرائيليين لا يستخدمون إلا اسما واحدا هو "القسام".
وقالت الصحيفة إن صواريخ القسام التي يطورها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس المعروف باسم "كتائب عز الدين القسام" هي "العلامة التجارية الوحيدة التي استوعبها الوعي الإسرائيلي كما أنها هي أول الصواريخ التي سقطت على إسرائيل".
يذكر أن الفصائل الفلسطينية تعمل باستمرار على تطوير صواريخها المحلية الصنع من خلال زيادة مدى هذه الصواريخ التي تؤكد الفصائل أنها تبلغ حالياً 15 كيلومتراً إضافة إلى زيادة القوة التفجيرية لها وكل ذلك باستخدام تقنيات بدائية بعيدة عن التقنية المعقدة.
واعتبرت الصحيفة أن ذلك هو ما يربك أجهزة الأمن الإسرائيلية ويمنعها من إيجاد مضاد لتلك الصواريخ.
اللهم وفق المجاهدين وسدد ضرباتهم
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن اسم صواريخ "القسام" التي يطلقها مسلحون فسلطينيون على إسرائيل أصبح متعارفا عليه في إسرائيل رغم وجود أنواع أخرى من الصواريخ تطلقها جماعات مسلحة مختلفة من قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الأربعاء أنه رغم أن العديد من الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية تطلق صواريخ باتجاه أهداف في إسرائيل فإن الإسرائيليين لا يستخدمون إلا اسما واحدا هو "القسام".
وقالت الصحيفة إن صواريخ القسام التي يطورها الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس المعروف باسم "كتائب عز الدين القسام" هي "العلامة التجارية الوحيدة التي استوعبها الوعي الإسرائيلي كما أنها هي أول الصواريخ التي سقطت على إسرائيل".
يذكر أن الفصائل الفلسطينية تعمل باستمرار على تطوير صواريخها المحلية الصنع من خلال زيادة مدى هذه الصواريخ التي تؤكد الفصائل أنها تبلغ حالياً 15 كيلومتراً إضافة إلى زيادة القوة التفجيرية لها وكل ذلك باستخدام تقنيات بدائية بعيدة عن التقنية المعقدة.
واعتبرت الصحيفة أن ذلك هو ما يربك أجهزة الأمن الإسرائيلية ويمنعها من إيجاد مضاد لتلك الصواريخ.
اللهم وفق المجاهدين وسدد ضرباتهم
تعليق