إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

    نائب وزير الجيش الإسرائيلي متان فلنائي "إن الدوائر الأمنية تعد العدة من الناحيتين الهجومية والدفاعية للتعامل مع احتمال تزود حركة حماس بصواريخ بعيدة المدى".



    وعدّ فلنائي في سياق مقابلة إذاعية صباح اليوم الأربعاء أن حماس تلقنت دروس العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة وهي تحاول حالياً تجنب مواجهة أخرى مع "إسرائيل"، على حد تقديره.



    وأشار إلى أن الحركة تجري مع ذلك استعداداتها لخوض مواجهة مستقبلية.



    وشدد نائب وزير الجيش الإسرائيلي على أن "إسرائيل" جاهزة اليوم أكثر من أي وقت مضى لخوض مثل هذه المواجهة، كما قال.



    وقال "إن الجيش سيقوم بما يجب عمله للدفاع عن إسرائيل إذا اقتضت الضرورة ذلك وفقا للمعايير الأخلاقية التي يتبعها بغض النظر عن تقارير مختلفة مثل تقرير غولدستون".



    وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي غابي أشكنازي أعرب عن اعتقاده أن المعركة المقبلة التي سيُضطر الجيش الإسرائيلي لخوضها ستكون أيضًا في قطاع غزة.



    وقال أشكنازي في كلمة ألقاها في حل تخريج دورة جديدة في القوات البرية: إن "الجيش سيعود لمواجهة منصات إطلاق القذائف الصاروخية في المناطق السكانية الأشد كثافة في المعمورة، والقتال في القرى والمدن، والمساجد، والمشافي، ورياض الأطفال والمدارس، لأن الأعداء يريدون فرض هذا الأسلوب من القتال على إسرائيل" على حد قوله.



    وفي وقت سابق، قال رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية عاموس يدلين "إن حركة حماس أجرت تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ يصل مداه إلى 60 كيلومترا باستطاعته الوصول إلى تل أبيب في مركز الأراضي المحتلة عام 1948".



    وزعم يدلين خلال اجتماع للجنة الخارجية والأمن في الكنيست الأحد أن صاروخ حماس الجديد يرجح أن يكون من صنع إيران.

  • #2
    رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

    أكد أن التهديدات اعتراف رسمي بفشل الحرب الأخيرة

    القسام: تهديدات العدو لقطاع غزة نأخذها على محمل الجد ولن يجد منا أقل ما لاقاه في حربه الأخيرة

    مركز البيان للإعلام

    أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن التهديدات الصهيونية المتجددة والمتواصلة لقطاع غزة وللمقاومة لها العديد من الدلالات، أولها أن العدو يعيش حالة من التخبط والارتباك بعد انكشاف سوءته أمام العالم ومن مؤسسات دولية لم يكن يتوقع العدو أن تدينه في يوم من الأيام بالرغم من عدم قبولنا الكامل لما قررته هذه المؤسسات، وفي نفس هذا السياق يأتي إعلان العدو عن امتلاكنا لصواريخ تضرب مدينة تل الربيع المحتلة.



    وقال أبو عبيدة الناطق باسم القسام في تصريح صحفي نشره موقع القسام اليوم:" إن ثاني هذه الدلالات هو أن العدو يريد أن يظهر بمظهر المدافع عن النفس في محاولة لتضليل الرأي العام الدولي بعد الفضيحة الأخلاقية والجريمة التي ارتكبها في حرب غزة".



    وأضاف:" أن هذه التهديدات هي اعتراف رسمي من العدو الصهيوني بأن حربه على غزة مطلع العام قد فشلت فشلاً ذريعاًُ ولم تحقق أهدافها كما كان يروج القادة العسكريون والسياسيون منذ انتهاء الحرب".



    وأشار إلى أن كتائب القسام ومعها كل المقاومين الشرفاء نأخذ كل تهديد صهيوني على محمل الجد"، وأن الاحتلال لن يجد منا أقل مما لاقاه في حربه الأخيرة بل أكثر، وليس لدينا سوى النار لنستقبل به العدو المتغطرس، ولن يجد في غزة سوى المقاومة.



    وكان الجنرال الصهيوني غابي أشكنازي رئيس أركان جيش الاحتلال أعلن، عن اعتقاده أن المعركة المقبلة التي سيشنها الجيش الصهيوني ستكون أيضًا في قطاع غزة.



    وقال اشكنازي في كلمة ألقاها في حفل تخريج دورة جديدة في القوات البرية الصهيونية اليوم الثلاثاء (3-11): "إن الجيش سيعود لمواجهة منصات إطلاق القذائف الصاروخية في المناطق السكانية الأشد كثافة في المعمورة، والقتال في القرى والمدن، والمساجد، والمشافي، ورياض الأطفال والمدارس؛ لأن الأعداء يريدون فرض هذا الأسلوب من القتال على "إسرائيل" حسب وصفه.

    حرب غزة وحجم الضرر السياسي

    وتأتي هذه التهديدات بعد اتساع الجدل الموجود داخل الكيان الصهيوني في بشأن الحرب الأخيرة على القطاع، والذي بات المزيد من المعلقين السياسيين في دولة الاحتلال حتى من صفوف المعروفين بارتباطهم بمؤسسة الحكم يشككون في دوافع الحكومة الصهيونية السابقة لشن جديدة على غزة".



    وذكر القسام أن أحد هؤلاء المعلقين هو "ألوف بن" المعلق السياسي في صحيفة "هآرتس" والباحث في مركز يافا التابع لجامعة "تل أبيب"، الذي طرح العديد من التساؤلات في مقال نشرته الصحيفة، حيث قال: "أريد أن اعلم كيف ولماذا استقر رأي صناع القرار على شن حملة "الرصاص المصبوب" في غزة، وأطالتها لتصبح عملية برية".



    وأضاف:" أريد أن اعلم هل تأثرت القرارات التي اتخذها كل من اولمرت وباراك بالمعركة الانتخابية التي كانت على الأبواب، وهل أسهم في ذلك الفراغ في الولايات المتحدة في الفترة الفاصلة بين الانتخابات الأمريكية وتولي الرئيس اوباما المنصب، كما وأريد أن اعلم: هل توقع القادة الذين خرجوا للمعركة حجم الضرر السياسي الذي ستسببه لدولة الاحتلال، وماذا فعلوا لتقليص هذا الضرر".



    وشدد "ألوف بن" على أن هذه هي الأسئلة التي يجب أن تجيب عليها اللجنة التي يتوجب تشكيلها للتحقيق في مسار الحرب، وتابع قائلاً: "نحن مطالبون بالتحقيق بسبب الورطة السياسية، وبسبب العدد الكبير من القتلى في الجانب الفلسطيني، وبسبب تقرير "غولدستون" (..) وما لذلك من تأثير على قيود حرية عمل الجيش الصهيوني في المستقبل".



    ولفت هذا المحلل إلى انّه لا مبرر لزعم انه يجب منح الحكومة الفرصة لتحكم بهدوء، بغير تحقيقات، وان يحكم الجمهور عليها في صناديق الاقتراع.، قائلاً :" تبدلت السلطة وما تزال الأسئلة مقلقة".



    وبحسب "بن" فانّه في نفس الوقت فإن التحقيقات التي يجريها الجيش وتحقيقات الشرطة العسكرية في سلوك الجنود أثناء القتال ليست بديلاً عن ضرورة القيام باستيضاح معمق لدور المستوى السياسي وهيئة القيادة العليا، اللذين يتحملان مسؤولية العملية ونتائجها.



    وأوضح "لا يجب التحقيق مع قادة الكتائب، بل يتوجب التحقيق مع رئيس الوزراء السابق أيهود اولمرت، ووزير الأمن أيهود باراك ووزيرة الخارجية في الماضي تسيبي ليفني، ورئيس هيئة الأركان غابي اشكنازي وقادة الأجهزة الاستخبارية الخارجية، الذين كانوا شركاء في القرارات ..".



    وعرض المحلل مجموعة من الأسئلة التي بحسبه بحاجة إلى إجابات: لماذا انهار اتفاق التهدئة بين إسرائيل و"حماس"، وخصوصاً، من الذي وجه الجيش الصهيوني للقيام بعملية عسكرية في قطاع غزة، بعد اكتشاف النفق على حدود القطاع في الرابع من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام 2008، مع العلم أن هذه العملية أدت إلى توتر الأوضاع بشكل لافت.



    وجدد هاذ المعلق تساؤلاته :" وهل حاولت الحكومة العثور قبل الخروج إلى "الرصاص المصبوب" على خيارات دبلوماسية لإحراز هدوء في الجنوب؟ ...".



    ليصل إلى نتيجة مفادها أن وزير الأمن ورئيس هيئة الأركان يخافان مصير أسلافهما، الذين طاروا من مناصبهم إثر حرب "يوم الغفران" وحربي لبنان، موضحاً أن رئيس الحكومة الصهيونية الحالي يخاف كلاً من باراك واشكنازي.

    تعليق


    • #3
      رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

      الله كبييييير

      تعليق


      • #4
        رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

        ما اغبى اليهود كالثور الي بعفر رمل على رأسه 0

        تعليق


        • #5
          رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

          هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

          تعليق


          • #6
            رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

            أعلا ما في خيله يركبه

            تعليق


            • #7
              رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

              أعتقد الإحتلال يحضر لحرب قادمة وبنفس أهداف الحرب السابقة ..،،

              تعليق


              • #8
                رد : فلنائي:"إسرائيل" تستعد للتعامل مع صواريخ حماس البعيدة

                يبدوا انه بدايه تسخين الجبهة لشن الحرب الجديد

                تعليق

                جاري التحميل ..
                X