إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

    الراصد المتفائل 59 : ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى (3)

    بقلم: الشيخ رائد صلاح - رئيس الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني
    تاريخ النشر الأصلي: 25/10/2009

    كنت ولا زلت على قناعة أن تلك الأجواء المشحونة والصدامية التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على القدس والمسجد الأقصى - المحتلـّيْن منذ عام 1967م حتى الآن - والتي رفع من وتيرتها في الفترة الزمنية الممتدة من يوم الأحد 4102009م حتى يوم السبت 10102009م ما زادت في هذا الاحتلال إلا حمى الهستيريا والسلوك المجنون الأرعن, مما أفقده الحد الأدنى من اتزان التفكير - المعدوم أصلا - في هذه الفترة الزمنية, لدرجة أنه لم يتردد أن ينشر إحدى قواته الاحتلالية المعروفة باسم (المستعربين) بلباس المسعفين, وذلك سلوك مشين بلا حدود, والمستعربون لمن لا يعلم هم وحدة من أذرع الاحتلال الإسرائيلي تتنكر وتتخفى وتندس بين كل تجمع من أهلنا كأنها منهم بهدف اعتقال أو تصفية من تشاء من أهلنا!! لا بل إن بعض أفراد هذه الوحدة الاحتلالية المعروفة بهذا الاسم اندسوا بين أهلنا على هيئة رجال إعلام ظانين أنهم بذلك سيبثون الرعب بين المصممين من أهلنا على التواصل مع القدس والمسجد الأقصى المحتلين وأنهم بذلك سيتعرفون على هذا القطاع من أهلنا وسيعتقلون منهم أكبر عدد كلما احتشدوا عند أبواب المسجد الأقصى وأدوا الصلاة على أعتابه كلما حاصرهم الاحتلال الإسرائيلي ومنعهم من الدخول إليه والصلاة فيه!! وهذا يعني أن صاحب الدور الصادق الذي سيقوم بمهمة الإسعاف سيصبح مطعونا فيه ومطعونا في دوره بسبب هذا السلوك الأهوج من هؤلاء المستعربين!! وهذا يعني أن الإعلامي الحر الذي سيضع روحه على راحته وسيضع دمه على كفه انتصارا للحقيقة سيصبح مشبوها مطعونا في مصداقيته, وقد يتعرض للأذى ممن خاض غمار المخاطر لنصرتهم وذلك بسبب هذا السلوك الأحمق من هؤلاء المستعربين, الذين بات يسري في دماء الواحد منهم الشعور الباطل بأنه إله يحيي ويميت, ونسوا قول الله تعالى: (أفي الله شك فاطر السماوات والأرض), ونسوا قول الله تعالى: (أإله مع الله).

    2009م قد قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بضربهم خلال الاعتقال ثم خلال التحقيق¿ فهذا أحد المحامين يؤكد كيف رأى جنود الاحتلال وقد حملوا واحدا من أهلنا ورموه في سيارة الاعتقال. وهذا أحد المحامين يؤكد كيف سال لعاب بعض قوات الاحتلال بالقذارة فشتموا أمهات وأخوات المعتقلين من أهلنا وهددوهم, ناسين أو متناسين أن القوي من الخلق لن يبقى قويا ولو كان هذا القوي هو الاحتلال الإسرائيلي, وأن الضعيف من الخلق لن يبقى ضعيفا ولو كان الضعيف هؤلاء الأهل المستضعفين في القدس والمسجد الأقصى المحتلـّيْن وأكنافهما!!

    ولقد وجد "قبضايات" هذا السمت المشين من يغطي بشاعة وشناعة عدوانيتهم باسم القانون!! فهذا أحد المحامين يؤكد كيف أن أحد القضاة في مبنى محاكم المسكوبية رفض طلب هذا المحامي الذي أصر على القاضي أن يسجل في ملفات المحكمة أن موكله المعتقل قد تعرض للضرب المبرح خلال التحقيق, وعانى متألما من هذا الضرب المبرح, وطالب بعرضه على طبيب, إلا أن أحدا لم يستجب لطلبه!! وكذلك فقد أكد لي أحد المعتقلين, والذي خرج من المعتقل, وجود بعض المعتقلين الذين يعانون من كسور في بعض أعضائهم ولا يزالون حتى الآن معتقلين, ولا يزالون حتى الآن محرومين من عرض أحدهم على طبيب!! والأبشع والأشنع من كل ذلك ما أكده أحد المحامين أن أحد القضاة في مبنى محاكم المسكوبية شرْعَنَ سلوكيات هؤلاء المستعربين الرعناء, وبذلك شرْعَنَ اعتقال هؤلاء الأهل وضربهم مدّعيا هذا القاضي أن هناك مصداقية لاعتقال هؤلاء الأهل لأنهم منعوا اليهود من ممارسة حقهم بأداء طقوسهم التلمودية في المسجد الأقصى!! ولكن هيهات هيهات لمثل هذه السلوكيات الرعناء ولمثل هذا السمت المشين الذي كان ولا يزال ينبت ويستوي على سوقه في دفيئة هذا الاحتلال الإسرائيلي, هيهات له أن يكسر إرادة أهلنا, أو يفلّ من عزمهم. فهذا أحد الأهل ويدعى (أبو ياسر الحلواني) من القدس المحتلة قد تعرض للاعتقال في هذه الفترة, وهناك في مكاتب التحقيق في القسم المعروف باسم (قسم أربعة) في مبنى المسكوبية حاول المحققون كسر موقفه, فقالوا له: مالك والشيخ رائد¿! أليس هو الذي جر عليك كل هذه المتاعب¿! أليس مثلكم العربي يقول: (الباب اللي بيجيك منو الريح سِدُّه واستريح)!! ابتعد عن الشيخ رائد!! فقال لهم أبو ياسر الحلواني على الفور: ولكن هناك مثل عربي آخر يقول: (يا جبل ما يهزك ريح)!!

    فقالوا له مهددين: أرأيت لو هدمنا بيتك ماذا كنت ستفعل¿! فقال لهم أبو ياسر الحلواني على الفور: لو هدمتم بيتي فسيعلم مليار ونصف مليار مسلم وعربي أنكم هدمتم بيتي لأنني أناصر المسجد الأقصى, لذلك فسيقومون بمناصرتي ولن يتخلوا عني!! وهكذا تواصلت هذه الحرب الباردة بين الاحتلال الإسرائيلي وأبو ياسر واستمرت أكثر من خمس ساعات, ثم وضعت هذه الحرب أوزارها مؤقتا, وأنا على يقين أن "أبو ياسر الحلواني" خرج منها منتصرا على الاحتلال الإسرائيلي!!

    وهنا أؤكد - لله ثم للتاريخ - أن كل هذه السلوكيات الرعناء وكل هذا السمت المشين الذي هو نتاج الاحتلال الإسرائيلي قد شهدته هذه الفترة.
    وإلى جانب هذا توقعنا في كل لحظة أن يحاول الآلاف من المجتمع الإسرائيلي اقتحام المسجد الأقصى المحتل يتقدمهم رجال دين يهود يعرفون باسم (الحاخامات), وتوقعنا أن يقوم هؤلاء الآلاف بعد اقتحام المسجد الأقصى المحتل بأداء طقوسهم الدينية, ليس في ساحات المسجد الأقصى الداخلية فقط - والتي هي جزء من المسجد الأقصى - بل أن يقوموا بأداء هذه الطقوس داخل مبنى قبة الصخرة أو مبنى المصلى المرواني أو مبنى الأقصى القديم أو مبنى الجامع القبلي - والتي هي كلها جزء من المسجد الأقصى, وتوقعنا أن يقوم هؤلاء الآلاف خلال أداء هذه الطقوس في المسجد الأقصى بالإعلان عن فرض تقسيم المسجد الأقصى تقسيما باطلا, كما تم فرض التقسيم الباطل على المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل المحتلة. لذلك لم نسمح لأنفسنا أن نظن ولو لثانية واحدة أن هناك توجها ايجابيا ولو كلاميا من جهة الاحتلال الإسرائيلي أو مؤسساته أو أشخاصه, كما وتلقينا محاولات خداعنا باليقظة والاستعلاء أو ببعض السخرية في بعض الأحيان, ولذلك سخرنا كثيرا من رجل مخابرات كان من ضمن القوة الاحتلالية التي منعت إحدى حافلات البيارق من الوصول إلى القدس والمسجد الأقصى المحتلـَّيْن, وبحركة بهلوانية مفضوحة, إذ بهذا الرجل من المخابرات يأخذ جانبا أحد المسؤولين في الحركة الإسلامية الذي كان من ضمن المسافرين في تلك الحافلة, وقال له بصوت منخفض: يا شيخ إن منعكم من الوصول إلى القدس والأقصى هو أمر غير قانوني وأنا أشير عليكم أن تتوجهوا إلى القضاء لإبطال هذا الأمر!! ومما لا شك فيه أن هذا الكلام في ظاهره هو كلام جميل ويمكن إدراجه في خانة النصيحة, ولكن هيهات أن يكون جميلا وهيهات أن يكون نصيحة! فقد أراد هذا الرجل من المخابرات استدراجنا للتوجه للقضاء الإسرائيلي ثم نطالب هذا القضاء بمنحنا إذنا لدخول القدس المحتلة ثم لدخول المسجد الأقصى المحتل, وبذلك نقر علانية من حيث نقصد أو لا نقصد بالسيادة الاحتلالية الإسرائيلية على المسجد الأقصى, وبذلك نضفي عليها علانية من حيث نقصد أو لا نقصد شرعية طالما حاول الاحتلال الإسرائيلي أن يبتزها منا بالإغراء أو الخداع أو الاستدراج أو التهديد!! وعلى هذا الأساس رفضنا بسخرية طلب أحد ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي توجه إلى أحد المسؤولين في الحركة الإسلامية خلال الفترة الزمنية المذكورة, وطلب من هذا المسؤول أن يستقبل كتيبة من جيش الاحتلال الإسرائيلي على سطح الحلواني في القدس المحتلة, وأن يشرح لهم عن الأخطار التي تهدد القدس والمسجد الأقصى المحتلـَّيْن, وبطبيعة الحال رفض هذا المسؤول في الحركة الإسلامية هذا العرض الملغوم فورا, ويعلم الله أي فخ خبيث أراد ذاك الضابط إيقاعنا به, وأين¿! في القدس المحتلة!! على سطح الحلواني الذي لا يبعد سوى عشرات الأمتار عن المسجد الأقصى المحتل!! وهذا يعني أننا بحاجة ملحة إلى يقظة أبدية في الليل والنهار, بل ونحن في حال يقظة أو نوم!!

    وعلى هذا الأساس حاول الإعلام العبري أن يسرق وقتنا بالكامل خلال تلك الفترة كي يبعدنا بأسلوب قبيح عن مواصلة التواصل مع الإعلام العالمي والإسلامي والعربي والفلسطيني الذي عوّلنا عليه كل تعويل. لذلك فقد حاول هذا الإعلام العبري بكل أدواته أن يظل متواصلا معنا طوال الوقت صباحَ مساءَ, وأن يتظاهر وكأنه يحرص على استضافتنا في إذاعاته وفضائياته وصحافته العادية والإلكترونية, وحاول هذا الإعلام العبري أن يغرقنا في أسئلة تافهة تأسرنا وتجهد وقتنا وتشتت تفكيرنا, بل حاول هذا الإعلام العبري أن يجرّنا إلى حروب إعلامية مفتعلة مع بعض الحركات وقياداتها في الداخل الفلسطيني, بل حاول هذا الإعلام العبري أن يجرّنا إلى حرب إعلامية داخلية بين قيادات الحركة الإسلامية. لذلك فقد أدركنا سلفا ماذا أراد ذاك الإعلامي العبري الذي اتصل بنا فجأة خلال الفترة المذكورة وراح يسألنا: ما هو سبب خلافكم مع الطائفة الدرزية حول مقام سبلان¿! وغنيّ عن البيان أنه حدث مفتعل وردئ!! وأدركنا سلفا ماذا أرادت تلك الإعلامية العبرية التي كتبت خبرا عن المكتب السياسي في الحركة الإسلامية خلال نفس هذه الفترة الزمنية, و"حشَتْه" بالكذب ومحاولة إيقاع فتنة داخلية في الحركة الإسلامية!! وعلى هذا الأساس ضحكنا من أعماق قلوبنا وكدنا أن نستلقي على ظهورنا لقول أحد ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي المدعو (ع) عندما حاول خداع كل المعتكفين في المسجد الأقصى خلال هذه الفترة الزمنية, فراح يصرح أمامهم ويقول: أنا أعترف أن المسجد الأقصى للمسلمين وسأغلق باب المغاربة ولن أسمح لليهود دخول المسجد الأقصى!! وكأن هذا الضابط الاحتلالي قد تحول إلى (قديس) فجأة, وكان هدفه من ذلك أن يثق به المعتكفون وأن ينهوا الاعتكاف وأن يغادروا المسجد الأقصى!!

    وكأن هذا الضابط الاحتلالي يظن أننا لسنا أصحاب ذاكرة قصيرة فقط, بل وكأننا بلا ذاكرة أصلا, وكأننا لم نسمع عن شيء اسمه (اتفاقية أوسلو) و(اتفاقية واي- ريفر) و(خطة الطريق) وكيف تم تمرير هذه المشاريع رغم رداءتها أصلا!! ولذلك سخرنا من الضابط الاحتلالي (ع) ولم نسمح لأنفسنا أن ننقل قوله لا لغيرنا ولا للإعلام, ووجدنا من الواجب أن ندفن قوله وهو في المهد!! وعلى هذا الأساس سخرنا كل السخرية من (الحنان المفتعل) -السكر زيادة - الذي فاض فجأة على رئيس الدولة شمعون بيرس الذي راح يحشد رجالات الدين اليهود وراح يحثهم على إصدار فتاوى دينية يهودية تحرم على اليهود دخول المسجد الأقصى. ويبدو أن شمعون بيرس نسي أو تناسى أن تواصل الاحتلال الإسرائيلي في القدس والمسجد الأقصى المحتلـَّيْن هو أشد حرمة من دخول اليهود إلى المسجد الأقصى, ونسي أو تناسى أن تواصل اغتصاب حائط البراق الذي هو جزء من المسجد الأقصى وتواصل تحويله إلى ما يسمى (حائط المبكى) هو أشد حرمة من دخول اليهود إلى المسجد الأقصى, ونسي أو تناسى أن تواصل تهويد القدس وتواصل الحفريات تحت المسجد الأقصى وتحت القدس القديمة وتحت حي سلوان هو أشد حرمة من دخول اليهود إلى المسجد الأقصى, وهذا يعني أن شمعون بيرس حاول بواسطة هذه الفتوى الدينية المفصلة على مقاس أطماعه أن ينفس عن حالة الاحتقان في العالم الإسلامي والعربي وعن حالة التوتر في المجتمع الفلسطيني خلال هذه الفترة الزمنية بسبب تهديد مجموعات يهودية باقتحام المسجد الأقصى وأداء طقوس تلمودية فيه طوال أيام (عيد العرش) الذي يمتد لأسبوع كامل ...

    –يتبع-

  • #2
    رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

    أيد الله المرابطين و المدافعين عن الأقصى ... نتابع معكم

    تعليق


    • #3
      رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

      المشاركة الأصلية بواسطة أندلسي_مصر مشاهدة المشاركة
      أيد الله المرابطين و المدافعين عن الأقصى ... نتابع معكم
      اللهم ايده المدافعين عن الاقصى بنصرك وثبتهم بقدرتك، وشتت حشد اعداء الاقصى واجعل كيدهم في نحورهم.

      تعليق


      • #4
        رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

        أندلسي_مصر
        فلسطيني حر123
        شكرا على مروركم و جزاكم الله خيرا على ردودكم الجميله
        اللهم احفظ المرابطين في المسجد الاقصى و أيدهم بالنصر و التمكين و احفظ مسجدنا من كيد اليهود المعتدين

        تعليق


        • #5
          رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

          المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الجنه مشاهدة المشاركة
          شكرا على مروركم و جزاكم الله خيرا على ردودكم الجميله
          اللهم احفظ المرابطين في المسجد الاقصى و أيدهم بالنصر و التمكين و احفظ مسجدنا من كيد اليهود المعتدين
          بارك الله في جهودك الطيبة اختي الكريمة

          تعليق


          • #6
            رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

            فهذا أحد الأهل ويدعى (أبو ياسر الحلواني) من القدس المحتلة قد تعرض للاعتقال في هذه الفترة, وهناك في مكاتب التحقيق في القسم المعروف باسم (قسم أربعة) في مبنى المسكوبية حاول المحققون كسر موقفه, فقالوا له: مالك والشيخ رائد¿! أليس هو الذي جر عليك كل هذه المتاعب¿! أليس مثلكم العربي يقول: (الباب اللي بيجيك منو الريح سِدُّه واستريح)!! ابتعد عن الشيخ رائد!! فقال لهم أبو ياسر الحلواني على الفور: ولكن هناك مثل عربي آخر يقول: (يا جبل ما يهزك ريح)!!

            فقالوا له مهددين: أرأيت لو هدمنا بيتك ماذا كنت ستفعل¿! فقال لهم أبو ياسر الحلواني على الفور: لو هدمتم بيتي فسيعلم مليار ونصف مليار مسلم وعربي أنكم هدمتم بيتي لأنني أناصر المسجد الأقصى, لذلك فسيقومون بمناصرتي ولن يتخلوا عني!! وهكذا تواصلت هذه الحرب الباردة بين الاحتلال الإسرائيلي وأبو ياسر واستمرت أكثر من خمس ساعات, ثم وضعت هذه الحرب أوزارها مؤقتا, وأنا على يقين أن "أبو ياسر الحلواني" خرج منها منتصرا على الاحتلال الإسرائيلي!!

            تعليق


            • #7
              رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

              للرفع والقراءة والمشاركة، ونصرة للقدس والاقصى

              تعليق


              • #8
                رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

                كان الله في عونكم ياأخوتنا في القدس وأيدكم الله بنصره ونسأل الله لكم الصبر والثبات ....

                تعليق


                • #9
                  رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

                  المشاركة الأصلية بواسطة ريماس2011 مشاهدة المشاركة
                  كان الله في عونكم ياأخوتنا في القدس وأيدكم الله بنصره ونسأل الله لكم الصبر والثبات ....
                  اللهم انصر من نصر الاقصى وينصره، واخذل من خذله ويخذله

                  تعليق


                  • #10
                    رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

                    لكاتب : ريماس2011
                    كان الله في عونكم ياأخوتنا في القدس وأيدكم الله بنصره ونسأل الله لكم الصبر والثبات ....

                    فلسطيني حر123
                    اللهم انصر من نصر الاقصى وينصره، واخذل من خذله ويخذله
                    آميييييين شكرا لكم على مروركم الطيب.... و شكرا اخي فلسطيني حر123 على حماستك و ان شاء الله برجع النا المسجد الاقصى على ايدي الشباب المؤمنين الذين جعلوا همهم نصرة دينهم و رفع رايته....

                    تعليق


                    • #11
                      رد : بقلم الشيخ رائد صلاح :ساعات مصيرية في تاريخ المسجد الأقصى

                      الله انك رب البيت فاحفظه بحفظك واكلأه برعايتك

                      فإنه لا اعتماد على أحد غيرك، أنت حسبنا ونعم الوكيل، وكفى بك حسيباًَ...

                      تعليق

                      جاري التحميل ..
                      X