تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا وقبل البدء بالموضوع لم نكتب هذا الموضوع الا لأخذ العبر والعظات فهل من متعظ
خلال عام 96 قامت السلطة الفلسطينية بحملة ضد المجاهدين من حركتي حماس والجهاد الأسلامي وذلك تطبيقا لاتفاق أسلوا ، حيث قامت الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية بحملات اعتقال وطارة واقامة جبرية وتجميد حسابات المؤسسات الخيرية التابعة للحركات الاسلامية واقتحام بيوت بغير اذن اصحابها وتفتيش أغراض مسلمين وكشف عورات من خلال الاقتحام المفاجئ للمنازل وهذا كله من ناحية شرعية لايجوز بل بعضه حرام وخاصة اذا كانت كل هذه الأافعال لنيل رضي أعداء الله وبدأت حملات الاعتقال باعتقال دعاة ومدرسين وعلماء وطلاب مدارس ثانوية وجامعات وحملات الشبح الدعاة حيث سمعت بأن الشيح حامد البيتاوي رئيس رابطة علماء حيث تم شبحه فى زنزانة مع العلم أن يبلغ من العمر 75 عام في حينها والاقامة الجبرية للشيخ احمد ياسين واعتقال الدكتور المقادمة وتكسير القفص الصدري له واعتقال الدكتور الرنتيسي والزهار ومهند الطاهر وابو الهنود وصلاح دروزة والجمالين سليم ومنصور وهذا غيظ من فيض كالمئات من أبناء الحركة الاسلامية سواء حماس او الجهاد الاسلامي
اما الأذناب اللذين كانوا يقومون بالتحقيق وانتهاك حرمة البيوت فهنا بدأ الجد
حيث كانوا يفتخرون فيما بينهم انهم قاموا بضرب وتعذيب المجادهين وكانوا عند التحقيق يتكامون بكلمات تغضب الله قبل البشر وكانوا يتنافسون فيما بينهم كيف يلقون الاقبض والتخابر علي الشباب المسلم وكانوا وكانو وكانو
وجاء الانتقام الرباني قبل البشري وهذا يكفيهم
احدهم اجلس الشباب علي المكتب وقام بستجاوبه وعندما قام الشاب بتكذيبه قام بضربه بطفاية الدخان الحديد في رأسه لإاصبح هنالك ارتجاج في المخ عند الشاب هذا ونقل الي المستشفي وجلس اكثر من اسبوع ولحتي هذه الفترة يعاني من اسباب هذه الضربة ولكن تحسن بشكل كبير والحمد لله ومع بداية انتفاضة الاقصي المباركة كان هذا الشاب يمشي في السوق فاذ به يقابل الضابط ومسكه من يده قال فاذ بالظابط يعاني برجفة في جسمه فقال له اتعرفني فتنكر الظابط وقال له انا فلان الفلاني انت اللي فعلت بي كذا وكذا فذكره وقال له انا تركت الجهاز وتحولت الي جهاز اخر وانا اعاني من امراض فتبين انه يعاني من ضغط وسكري ورجفة في اليد فكان الانتقام من الله لانه ظلم اناس شرفاء واكيد هذا الضابط عذب العديد من الناس
أما الثاني فكان اأسود اللون لا تفارق الام 16 كتفه فكان هذا يعمل في جهاز الوقائي عند الاعتقال يصطحبوه معهم لاقتحام البيوت فكان يدخل علي البيوت من خلال رفع كرميد السقف للمنزل او لوح الحديد للدرج او من اعلي السطح فيدخل علي البيوت وقد سترها الله فينتك حرماتها وكان يفتخر بأنه وجد الشيخ فلان في حضن زوجته او رأي زوجة الشيخ فلان وكان يسمس بلقب الحردون وخاصة أنه أسود اللون قبل بداية انتفاضة الأقصى أصيب بالسرطانت فاصبح يصارع المرض حتي مات في أوائل الانتفاضة فهل تاب واعتذر لمن ظلمه ام مات وهو عاص فكيف المصير
الانتقام عن طريق الأبناء
كان احدهم يفتخر بأنه هو السبب وراء اكتشاف مخزن سلاح للقسام في منطقة ويتحدث بين شباب حارته بأنه هو السبب وقد رقي علي ذلك وانه يحقق مع شباب حماس ويأخذ منهم معلومات مهمة وفي النهاية رزق هذا الرجل بأربعة أبناء
الأول حرامي وهو من الصف السادس وترك الدراسة وهو الان يبلغ 15 عاما ويشرب الدخان ومعروف بأنه حرامي
الثاني كفيف لا يري
الثالث يعاني من نقص وثلوث في الدم وكل شهر او اكثر ينام في المستشفي
الرابع طفل صغير ندعوا الله ان يسلمه ويشفيه
كان يتهم الشباب بالعمالة
كان يحقق مع الشباب ويتهمهم بالعمالة
ومع بداية الانتفاضة تبين انه عميل واطلق عليه الرصاص في الرجلين وهو الان لا يعمل
يكتب التقارير ويتابع المجاهدين .
والله العظيم الان يجلس في الطرقات ألواده يسبونه ويلعنونه ولايسمعون كلامه أصيب بجلطة في الشق الأيمن من الجسم لا يستطيع المشي الا معه مساعد فقط يطلب الدخان مالطالع والنازل أولاده جميعهم لصوص وكل يوم في السجون وبانجو يشربون
من يراه يشفق علي حالته ولكن عندما يعلم بأفعاله يقول ان الله يملي للظالم حتي يمسكه واذا أمسكه لا يفلته
ابن عمته يبلغ عنه أنه دخل المنزل فتاتي الاستخبارات العسكرية لاعتقاله والان ابن عمته يعاني مفي مرض في العمود الفقري بالكاد يستطيع المشي
وهذا فيض من غيض وسنوافيكم اول بأول وللموضوع بقية
هذا الموضوع للاعتبار والاتعاظ
أولا وقبل البدء بالموضوع لم نكتب هذا الموضوع الا لأخذ العبر والعظات فهل من متعظ
خلال عام 96 قامت السلطة الفلسطينية بحملة ضد المجاهدين من حركتي حماس والجهاد الأسلامي وذلك تطبيقا لاتفاق أسلوا ، حيث قامت الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية بحملات اعتقال وطارة واقامة جبرية وتجميد حسابات المؤسسات الخيرية التابعة للحركات الاسلامية واقتحام بيوت بغير اذن اصحابها وتفتيش أغراض مسلمين وكشف عورات من خلال الاقتحام المفاجئ للمنازل وهذا كله من ناحية شرعية لايجوز بل بعضه حرام وخاصة اذا كانت كل هذه الأافعال لنيل رضي أعداء الله وبدأت حملات الاعتقال باعتقال دعاة ومدرسين وعلماء وطلاب مدارس ثانوية وجامعات وحملات الشبح الدعاة حيث سمعت بأن الشيح حامد البيتاوي رئيس رابطة علماء حيث تم شبحه فى زنزانة مع العلم أن يبلغ من العمر 75 عام في حينها والاقامة الجبرية للشيخ احمد ياسين واعتقال الدكتور المقادمة وتكسير القفص الصدري له واعتقال الدكتور الرنتيسي والزهار ومهند الطاهر وابو الهنود وصلاح دروزة والجمالين سليم ومنصور وهذا غيظ من فيض كالمئات من أبناء الحركة الاسلامية سواء حماس او الجهاد الاسلامي
اما الأذناب اللذين كانوا يقومون بالتحقيق وانتهاك حرمة البيوت فهنا بدأ الجد
حيث كانوا يفتخرون فيما بينهم انهم قاموا بضرب وتعذيب المجادهين وكانوا عند التحقيق يتكامون بكلمات تغضب الله قبل البشر وكانوا يتنافسون فيما بينهم كيف يلقون الاقبض والتخابر علي الشباب المسلم وكانوا وكانو وكانو
وجاء الانتقام الرباني قبل البشري وهذا يكفيهم
احدهم اجلس الشباب علي المكتب وقام بستجاوبه وعندما قام الشاب بتكذيبه قام بضربه بطفاية الدخان الحديد في رأسه لإاصبح هنالك ارتجاج في المخ عند الشاب هذا ونقل الي المستشفي وجلس اكثر من اسبوع ولحتي هذه الفترة يعاني من اسباب هذه الضربة ولكن تحسن بشكل كبير والحمد لله ومع بداية انتفاضة الاقصي المباركة كان هذا الشاب يمشي في السوق فاذ به يقابل الضابط ومسكه من يده قال فاذ بالظابط يعاني برجفة في جسمه فقال له اتعرفني فتنكر الظابط وقال له انا فلان الفلاني انت اللي فعلت بي كذا وكذا فذكره وقال له انا تركت الجهاز وتحولت الي جهاز اخر وانا اعاني من امراض فتبين انه يعاني من ضغط وسكري ورجفة في اليد فكان الانتقام من الله لانه ظلم اناس شرفاء واكيد هذا الضابط عذب العديد من الناس
أما الثاني فكان اأسود اللون لا تفارق الام 16 كتفه فكان هذا يعمل في جهاز الوقائي عند الاعتقال يصطحبوه معهم لاقتحام البيوت فكان يدخل علي البيوت من خلال رفع كرميد السقف للمنزل او لوح الحديد للدرج او من اعلي السطح فيدخل علي البيوت وقد سترها الله فينتك حرماتها وكان يفتخر بأنه وجد الشيخ فلان في حضن زوجته او رأي زوجة الشيخ فلان وكان يسمس بلقب الحردون وخاصة أنه أسود اللون قبل بداية انتفاضة الأقصى أصيب بالسرطانت فاصبح يصارع المرض حتي مات في أوائل الانتفاضة فهل تاب واعتذر لمن ظلمه ام مات وهو عاص فكيف المصير
الانتقام عن طريق الأبناء
كان احدهم يفتخر بأنه هو السبب وراء اكتشاف مخزن سلاح للقسام في منطقة ويتحدث بين شباب حارته بأنه هو السبب وقد رقي علي ذلك وانه يحقق مع شباب حماس ويأخذ منهم معلومات مهمة وفي النهاية رزق هذا الرجل بأربعة أبناء
الأول حرامي وهو من الصف السادس وترك الدراسة وهو الان يبلغ 15 عاما ويشرب الدخان ومعروف بأنه حرامي
الثاني كفيف لا يري
الثالث يعاني من نقص وثلوث في الدم وكل شهر او اكثر ينام في المستشفي
الرابع طفل صغير ندعوا الله ان يسلمه ويشفيه
كان يتهم الشباب بالعمالة
كان يحقق مع الشباب ويتهمهم بالعمالة
ومع بداية الانتفاضة تبين انه عميل واطلق عليه الرصاص في الرجلين وهو الان لا يعمل
يكتب التقارير ويتابع المجاهدين .
والله العظيم الان يجلس في الطرقات ألواده يسبونه ويلعنونه ولايسمعون كلامه أصيب بجلطة في الشق الأيمن من الجسم لا يستطيع المشي الا معه مساعد فقط يطلب الدخان مالطالع والنازل أولاده جميعهم لصوص وكل يوم في السجون وبانجو يشربون
من يراه يشفق علي حالته ولكن عندما يعلم بأفعاله يقول ان الله يملي للظالم حتي يمسكه واذا أمسكه لا يفلته
ابن عمته يبلغ عنه أنه دخل المنزل فتاتي الاستخبارات العسكرية لاعتقاله والان ابن عمته يعاني مفي مرض في العمود الفقري بالكاد يستطيع المشي
وهذا فيض من غيض وسنوافيكم اول بأول وللموضوع بقية
هذا الموضوع للاعتبار والاتعاظ
تعليق