السلام عليكم.
لقد غدا الاسلام عند الكثير في هذه الايام عبارة عن تمسك عنيد و متعصب لبعض النصوص الفرعية و الكمالية ليجعلوا منها احاديثهم و نقاشهم المفضل معتقدين بأن الملائكة تحفهم و تباركهم رعاية الله و حفظه!!
و مع تزايد هذه الفئة في مساجدنا لم يعد تأثيرهم مقتصر فقط على القريبين منهم, بل تعداه الى البعيدين الذين انقسموا الى قسمين, قسم ابتعد اكثر فاكثر عن جو الالتزام و اصحابه لانه لا يرى فيهم الا التزمت, و قسم آخر انخدع بهذه الافكار الدخيلة فجعل من القشور اللب و من اللب القشور واضعا نصب عينيه غيبة و انتقاد الاخرين و هو الذي عرف طريق المسجد البارحة!!
و مع هذا الخطر القادم كان لا بعد من فعل شيء يواجه و يساهم في كشف الحقيقة المطموسة و يعيد الى الاذهان حقيقة الاسلام , هذا النور الرباني الذي نأبى ان يحرف كما حرف النصارى و اليهود دينهم.
و كانت فكرة هذا الموضوع الذي سوف يروي لكم كل حديث, كل قصة, كل شيء يؤكد ان اسلامنا الذي نقتنع به و نحارب من اجله هو ذاته الذي أتى به خير البشرية رغم انوف المشككين المستكبرين.
لقد غدا الاسلام عند الكثير في هذه الايام عبارة عن تمسك عنيد و متعصب لبعض النصوص الفرعية و الكمالية ليجعلوا منها احاديثهم و نقاشهم المفضل معتقدين بأن الملائكة تحفهم و تباركهم رعاية الله و حفظه!!
و مع تزايد هذه الفئة في مساجدنا لم يعد تأثيرهم مقتصر فقط على القريبين منهم, بل تعداه الى البعيدين الذين انقسموا الى قسمين, قسم ابتعد اكثر فاكثر عن جو الالتزام و اصحابه لانه لا يرى فيهم الا التزمت, و قسم آخر انخدع بهذه الافكار الدخيلة فجعل من القشور اللب و من اللب القشور واضعا نصب عينيه غيبة و انتقاد الاخرين و هو الذي عرف طريق المسجد البارحة!!
و مع هذا الخطر القادم كان لا بعد من فعل شيء يواجه و يساهم في كشف الحقيقة المطموسة و يعيد الى الاذهان حقيقة الاسلام , هذا النور الرباني الذي نأبى ان يحرف كما حرف النصارى و اليهود دينهم.
و كانت فكرة هذا الموضوع الذي سوف يروي لكم كل حديث, كل قصة, كل شيء يؤكد ان اسلامنا الذي نقتنع به و نحارب من اجله هو ذاته الذي أتى به خير البشرية رغم انوف المشككين المستكبرين.
تعليق