مسؤول اسرائيلي:معظم المطلوبين قتلوا

- مسؤول اسرائيلي: معظم المطلوبين قتلوا أو سجنوا وحماس تنفي
عكاظ/ زعم مسؤولاسرائيلي كبير رفض الكشف عن اسمه ان اسرائيل قتلت او اسرت جميع المطلوبين في الضفةالغربية والواردة اسماؤهم على اللائحة لديها. وأضاف أن الحملتين العسكريتين اللتيننفّذتهما اسرائيل في اراضي السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية مؤخرا كانتا ناجحتينجدا لدرجة ان الجنود الاسرائيليين بدأوا الان بالبحث عن ناشطين فلسطينيين منمستويات متدنية, وقال: مامن شك في ان كبار المطلوبين من منظمات (حماس) والجهادوالتنظيم هم في غالبيتهم العظمى اما قيد الاعتقال او تمت تصفيتهم. ونقلت صحيفةغارديان) البريطانية عن (حماس) نفيها لصحة هذه المزاعم وتأكيدها على ان اسرائيلفشلت في اختراق كوادرها العليا. وقالت نقلا عن (عبدالعزيز الرنتيسي) احد كبارمسؤولي الحركة في قطاع غزة قوله: (لن ينجحوا أبدا في وقف العمليات الاستشهادية

رئيس أركان جيش العدو : "انتفاضة الأقصى" أشد وأصعب حرب تخوضها "إسرائيل"!!!
المركز الفلسطيني/ قال رئيس هيئة الأركان في الجيش الصهيوني الجنرال شاؤول موفاز, الذي ينهي مهام منصبه خلال الأيام القليلة القادمة, إن الحرب التي تشهدها الدولة العبرية حالياً منذ واحد وعشرين شهراً, والمتمثلة "بانتفاضة الأقصى" الفلسطينية هي أشد وأصعب حرب تخوضها "إسرائيل" منذ قيامها قبل أربعة وخمسين عاماً.وأضاف يقول, خلال جلسة للجنة الخارجية والأمن البرلمانية: اجتزت عشرات العمليات العسكرية وأربعة حروب, إلا أن هذه الحرب التي فرضت علينا حالياً (انتفاضة الأقصى) كانت أشده صعوبة من سابقاتها, على حد وصفه. مدعياً في الوقت ذاته أن ثمة نضوج فكري وسط الفلسطينيين بأن ما وصفه "بالإرهاب والعنف" لن يحققا شيئا وثمة الآن دعوة لاستبدال القيادة الفلسطينية التي يتزعمها ياسر عرفات.وأكد موفاز على ضرورة الاستعداد للحرب القادمة كما لو كانت حتمية, ليس بسبب أننا نتوق إلى الحرب, إنما لأنه هكذا كان في مواجهتنا الحالية مع الفلسطينيين, ولذلك أجرينا في الفترة الأخيرة عدة مناورات عسكرية استعدادا للحرب القادمة, على حد تعبيره.

ان شاء الله لن تتوقف هذه الحرب....

طالما أن هناك أناس شرفاء و لا يخافون في الله لومة لائم ،
طالما أن الرسول عليه الصلاة و السلام وعد أن المرابطون هم في فلسطين ،
ووعده لا ينطق عن الهوى : إن هو إلا وحي يوحى ،
طالما أن فينا نفس : فلن تتوقف هذه الحرب و نحن لها بالدعاء و المال و الروح.
و إنا ان شاء الله لغالبون...