إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم



    لفتت كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أن موقف القيادة السياسية لحركة "حماس" المتمثل في وقف الهجمات الصاروخية ضد المغتصبات الصهيونية جاء من موضع القوة وليس الضعف, مشددة :"في حال فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام قادرة على أن تصحح له المفهوم".

    وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد أعلنت وقف عملياتها العسكرية المنطلقة من قطاع غزة ضد الاحتلال في بيان مقتضب تلاه الدكتور محمود الزهار، أحد ابرز قادة حركة "حماس" خلال مؤتمر صحفي عقده مساء الأحد 25/9/2005م في غزة.

    ليس جديداً ..

    ووصفت كتائب القسام قرار القيادة السياسية بالحكيم, مرجعة ذلك إلى أنه يلقي الكرة في ملعب العدو ويفوت الفرصة على رئيس الوزراء الصهيوني شارون من أن:" يتخذ من لحوم الشعب الفلسطيني رافعة لصعوده في حزب اللكود أمام منافسه نتنياهو".

    وشددت الكتائب :" من المهم أن يعلم الجميع أن هذا الموقف ليس موقفاً جديداً أو مستحدثاً, ولم يأت نتيجة لضغوط خارجية بل هو الموقف الذي وافقت عليه الحركة في إعلان القاهرة, وهو الالتزام بالتهدئة مع حقنا في الرد على أي اعتداء صهيوني, ولقد رددنا بعون الله على كافة الخروقات الصهيونية ".

    وكانت قوات العدو الصهيوني قد اعترفت بأن ما يزيد عن 40 صاروخاً قد تم إطلاقها مؤخراً من قطاع غزة باتجاه فلسطين المحتلة عام 1948م, وذلك في رد لكتائب الشهيد عز الدين القسام على خروقات العدو.

    وأفادت المصادر الصهيونية أن القصف أدى إلى إصابة خمسة من المتطوعين في الحرس المدني في "شاعار هنيغف".

    سنصحح المفهوم ..

    ورغم قرار حركة حماس إلا أن المروحيات الصهيونية شنت مجددا عدة غارات على مناطق متفرقة بقطاع غزة فجر الإثنين 26-9-2005 أسفرت عن إصابة نحو 3 فلسطينيين وأضرار مادية.

    وتعليقاً على ذلك قالت كتائب القسام :" إذا ما فهم العدو رسالة حركة حماس خطأً, فكتائب القسام قادرة على تصحيح المفهوم بطريقتها التي يعهدها تماماً".

    ولفتت كتائب القسام انتباه العدو الصهيوني إلى أن :" المغتصبات الصهيونية داخل فلسطين المحتلة ليست بعيدة عن صواريخ كتائب القسام", منوهة إلى أنها تراقب العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني عن كثب وستتخذ الخطوات المناسبة في الوقت المناسب.

    ذات الكأس !!

    وفي لقاء صباح الإثنين 26-9-2005 مع القناة العاشرة في التلفزيون الصهيوني، اعتبر الجنرال احتياط "تسفيكا فوجل" القائد العسكري السابق لقطاع غزة أن "الأهداف الحقيقية للعملية العسكرية في قطاع غزة لم تتحقق بعد بصورة كاملة، ولذلك لا أجد داعياً لإيقاف العملية قبل أن نتأكد من تحقيق تلك الأهداف".

    وطالب "فوجل" بتصعيد ما أسماه "الضغط الشامل" على السكان الفلسطينيين، سواء على الصعيد الأمني أم الصعيد الاقتصادي؛ لأن هؤلاء السكان يشكلون الداعم الرئيس لحركة حماس؛ ولذلك يجب أن يدفعوا ثمن دعمهم هذا، خوفا ودماء".

    وحول تصريح "فوجل" الذي انسجم مع تصريحات عدة لقادة العدو أكدت كتائب القسام على أنها ردت على كافة الخروقات الصهيونية بالمثل وفي العمق الصهيوني, بدء من مجزرة جباليا, ومروراً باغتيال مجاهدين من كتائب القسام في حي الزيتون, وانتهاء باغتيال المجاهد محمد الشيخ خليل, مشيرة إلى أن أي خرق صهيوني جديد سيكون في حساب كتائب القسام ولن تتركه يمر مرور الكرام.

    وهددت الكتائب العدو الصهيوني في حال استمر في قصفه للمدنيين واستهدافه للمنشآت المدنية وإرهابه للمواطنين فلن يكون إلا الرد عليه بإذن الله, مشيرة إلى كتائب القسام ستسقي المغتصبين الصهاينة في العمق الصهيوني من ذات الكأس الذي سيشرب منه المدنيون الفلسطينيون, والعدو الصهيوني يعلم تماماً كيف هي طريقة".

    وكانت كتائب "عز الدين القسام" الذراع العسكري لحركة "حماس" قد أمطرت المغتصبات بعد اغتيال المجاهد محمد الشيخ خليل, وقبل الإعلان عن وقف العمليات من غزة, حيث قصفت الموقع العسكري شرق عبسان, ومعبر كيسوفسم بستة صواريخ من طراز قسام, وقصفت موقع "آميتير" العسكري شرق مخيم البريج بصاروخ آخر.

    دائرة الرعب..

    ولدى توعد كتائب الشهيد عز الدين القسام بالثأر للجريمة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني في مخيم "جباليا", دخل مغتصبو "اسديروت" دائرة الخوف القديمة, فعادوا مجدداً لملاجئهم, وتعطلت الدراسة في مدارسهم, وخلت شوارعهم من المارة, فيما أعلن العدو حالة التأهب القصوى في الكيان الصهيوني خشية رد فعل فلسطيني على الهجمات الصهيونية المستمرة في قطاع ‏غزة.‏

    ومن جهته دعا "ايلي مويال" رئيس بلدية مغتصبة "أسديروت" المغتصبين الصهاينة إلى البقاء في منازلهم وعدم الخروج منها، كما طالبهم بالنزول إلى الملاجئ الخاصة في حال تجدد القصف بصورة مكثفة.

    وتقرر تعطيل الدراسة اليوم في جميع المدارس في النقب الغربي وفى مغتصبة "سديروت" في أعقاب التصعيد الراهن واحتمال تعرض النقب لقصف صاروخى فلسطيني.

    ومن جهتها أعلنت أجهزة الأمن والشرطة الصهيونية الأحد 25/9/2005م حالة التأهب القصوى في الكيان الصهيوني خشية رد فعل فلسطيني على الهجمات الصهيونية المستمرة في قطاع ‏غزة.

  • #2
    رد : إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

    رحم الله امرئ عرف قدر نفسه ...

    تعليق


    • #3
      رد : إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

      إن الذي عرف كيف يقاتل يعرف كيف يهادن ويعرف قدر نفسه ولا يحتاج من أحد أن يقوّم جهاده أو أن يزايد عليه، سيما وأن تاريخه معروف للجميع،،،

      تعليق


      • #4
        إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

        [align=center]تقرير خاص [/align]

        لفتت كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى أن موقف القيادة السياسية لحركة "حماس" المتمثل في وقف الهجمات الصاروخية ضد المغتصبات الصهيونية جاء من موضع القوة وليس الضعف, مشددة :"في حال فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام قادرة على أن تصحح له المفهوم".

        وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد أعلنت وقف عملياتها العسكرية المنطلقة من قطاع غزة ضد الاحتلال في بيان مقتضب تلاه الدكتور محمود الزهار، أحد ابرز قادة حركة "حماس" خلال مؤتمر صحفي عقده مساء الأحد 25/9/2005م في غزة.

        [align=center]ليس جديدا..[/align]

        ووصفت كتائب القسام قرار القيادة السياسية بالحكيم, مرجعة ذلك إلى أنه يلقي الكرة في ملعب العدو ويفوت الفرصة على رئيس الوزراء الصهيوني شارون من أن:" يتخذ من لحوم الشعب الفلسطيني رافعة لصعوده في حزب اللكود أمام منافسه نتنياهو".

        وشددت الكتائب :" من المهم أن يعلم الجميع أن هذا الموقف ليس موقفاً جديداً أو مستحدثاً, ولم يأت نتيجة لضغوط خارجية بل هو الموقف الذي وافقت عليه الحركة في إعلان القاهرة, وهو الالتزام بالتهدئة مع حقنا في الرد على أي اعتداء صهيوني, ولقد رددنا بعون الله على كافة الخروقات الصهيونية ".

        وكانت قوات العدو الصهيوني قد اعترفت بأن ما يزيد عن 40 صاروخاً قد تم إطلاقها مؤخراً من قطاع غزة باتجاه فلسطين المحتلة عام 1948م, وذلك في رد لكتائب الشهيد عز الدين القسام على خروقات العدو.

        وأفادت المصادر الصهيونية أن القصف أدى إلى إصابة خمسة من المتطوعين في الحرس المدني في "شاعار هنيغف".

        [align=center]سنصحح المفهوم ..[/align]

        ورغم قرار حركة حماس إلا أن المروحيات الصهيونية شنت مجددا عدة غارات على مناطق متفرقة بقطاع غزة فجر الإثنين 26-9-2005 أسفرت عن إصابة نحو 3 فلسطينيين وأضرار مادية.

        وتعليقاً على ذلك قالت كتائب القسام :" إذا ما فهم العدو رسالة حركة حماس خطأً, فكتائب القسام قادرة على تصحيح المفهوم بطريقتها التي يعهدها تماماً".

        ولفتت كتائب القسام انتباه العدو الصهيوني إلى أن :" المغتصبات الصهيونية داخل فلسطين المحتلة ليست بعيدة عن صواريخ كتائب القسام", منوهة إلى أنها تراقب العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني عن كثب وستتخذ الخطوات المناسبة في الوقت المناسب.


        [align=center]ذات الكأس !![/align]


        وفي لقاء صباح الإثنين 26-9-2005 مع القناة العاشرة في التلفزيون الصهيوني، اعتبر الجنرال احتياط "تسفيكا فوجل" القائد العسكري السابق لقطاع غزة أن "الأهداف الحقيقية للعملية العسكرية في قطاع غزة لم تتحقق بعد بصورة كاملة، ولذلك لا أجد داعياً لإيقاف العملية قبل أن نتأكد من تحقيق تلك الأهداف".

        وطالب "فوجل" بتصعيد ما أسماه "الضغط الشامل" على السكان الفلسطينيين، سواء على الصعيد الأمني أم الصعيد الاقتصادي؛ لأن هؤلاء السكان يشكلون الداعم الرئيس لحركة حماس؛ ولذلك يجب أن يدفعوا ثمن دعمهم هذا، خوفا ودماء".

        وحول تصريح "فوجل" الذي انسجم مع تصريحات عدة لقادة العدو أكدت كتائب القسام على أنها ردت على كافة الخروقات الصهيونية بالمثل وفي العمق الصهيوني, بدء من مجزرة جباليا, ومروراً باغتيال مجاهدين من كتائب القسام في حي الزيتون, وانتهاء باغتيال المجاهد محمد الشيخ خليل, مشيرة إلى أن أي خرق صهيوني جديد سيكون في حساب كتائب القسام ولن تتركه يمر مرور الكرام.

        وهددت الكتائب العدو الصهيوني في حال استمر في قصفه للمدنيين واستهدافه للمنشآت المدنية وإرهابه للمواطنين فلن يكون إلا الرد عليه بإذن الله, مشيرة إلى كتائب القسام ستسقي المغتصبين الصهاينة في العمق الصهيوني من ذات الكأس الذي سيشرب منه المدنيون الفلسطينيون, والعدو الصهيوني يعلم تماماً كيف هي طريقة".

        وكانت كتائب "عز الدين القسام" الذراع العسكري لحركة "حماس" قد أمطرت المغتصبات بعد اغتيال المجاهد محمد الشيخ خليل, وقبل الإعلان عن وقف العمليات من غزة, حيث قصفت الموقع العسكري شرق عبسان, ومعبر كيسوفسم بستة صواريخ من طراز قسام, وقصفت موقع "آميتير" العسكري شرق مخيم البريج بصاروخ آخر.

        [align=center]دائرة الرعب..[/align]

        ولدى توعد كتائب الشهيد عز الدين القسام بالثأر للجريمة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني في مخيم "جباليا", دخل مغتصبو "اسديروت" دائرة الخوف القديمة, فعادوا مجدداً لملاجئهم, وتعطلت الدراسة في مدارسهم, وخلت شوارعهم من المارة, فيما أعلن العدو حالة التأهب القصوى في الكيان الصهيوني خشية رد فعل فلسطيني على الهجمات الصهيونية المستمرة في قطاع ‏غزة.‏

        ومن جهته دعا "ايلي مويال" رئيس بلدية مغتصبة "أسديروت" المغتصبين الصهاينة إلى البقاء في منازلهم وعدم الخروج منها، كما طالبهم بالنزول إلى الملاجئ الخاصة في حال تجدد القصف بصورة مكثفة.

        وتقرر تعطيل الدراسة اليوم في جميع المدارس في النقب الغربي وفى مغتصبة "سديروت" في أعقاب التصعيد الراهن واحتمال تعرض النقب لقصف صاروخى فلسطيني.

        ومن جهتها أعلنت أجهزة الأمن والشرطة الصهيونية الأحد 25/9/2005م حالة التأهب القصوى في الكيان الصهيوني خشية رد فعل فلسطيني على الهجمات الصهيونية المستمرة في قطاع ‏غزة.

        نقلا عن المكتب الإعلامي لكتائب القسام

        تعليق


        • #5
          رد : إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

          بارك الله فيك اخي ،

          ونصر الله جنده المقاتلين لاعلاء راية لا اله الا الله

          مقتدين بصحابته الابرار ابوبكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم وارضاهم

          لا من يعملون لمن يدفع اكثر

          تعليق


          • #6
            رد : إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

            الحق يعلو ولا يعلى عليه
            لعل لعل المتباكين الممثلين الاغرار يدركوا انهم تسرعوا فى ذرف دموع التماسيح
            لعل المزايدين صغارا وكبار يكفوا عن النبح والردح
            لعل بعض من فى السلطه يعود الى رشدة ويدرك انه يشارك بخيانه
            ولعل السلطه تدرك ان حماس تجاوزتها وتسلم الرايه طواعيه
            بدل ان تسلمها صاغرةو ذليله
            واكيد ان تصريح كتائب القسام نزل بردا وسلاما على قلوب المؤمنين الحمساويين وانصارهم
            والحمد لله الذى احيانا لنر مثل هذا اليوم

            تعليق


            • #7
              رد : إذا ما فهم العدو رسالة "حماس" خطأً فكتائب القسام ستصحح له المفهوم

              انهم فتية امنوا وزدناهم هدى

              تعليق

              جاري التحميل ..
              X