تحية إسلامنا العظيم أبداً بها كلامي ..
فسلام الله على أرواحكم الطيبة الطاهرة ورحمته تعالى وبركاته ..
إخواني أخواتي في جلال الرحمن ..::
لأننا نحبكم في جلال الله .. لأننا نحب لكم جنةً عرضها السموات والأرض
لأننا نحب صحبتكم معنا مع رسول الله وخير البشر محمد بن عبد الله
لأننا نحب أن يكون ربيع قلوبكم :: ونور صدوركم :: وجلااء همومكم :: وضيااء قلوبكم
::~~ كتااااااااااب الرحمن .. القرآن الكريم ::
قررنا أن نأخذ بأيديكم بل بأرواحكم الطاهرة لنطير معاً بين صفحااات هذا الكتاب
العظيم .. لنتعلّم كيف نتقن تلاوته وكيف نتغنى بكلماته المباركة ..
ومع .. دورة تعلم التجويد لهذا الكتاب من ألفه إلى يائه .
أعزائنا الأكارم .. إخواننا ......واخواتنا....
من منطلق الأخذ بهذه الآية العظيمة من كتاب الله عز وجل
(وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلا).
ومن قوله سبحانه
(الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ به ومن يكفر ...)
وقوله جل في علاه
(مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ)
كل هذه الآيات من كتاب الله تدل دلالة واضحة على أن الله عز وجل أنزل القرآن
وبيّن أحكام التلاوة، فهي وحي من الله.
وهو أشرف العلوم وأفضلها لتعلقه بأشرف الكتب وأجلها
وكذلك هناك أدلة من السنة على وجوب تعلم علم التجويد
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(الذي يقرأ القرآن
وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرؤه
وهو عليه شاق له أجران)
لذا أيها الأطهار أتيناكم ليكون لنا ولكم الأجر الوفير
بإعطائكم هذه الدورة الطيبة المباركة ..
فندعو الله تعالى أن يوفقنا إلى ما يحبه ويرضاااه ..
وأن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..
. .. هيا بنا ونحو روضة تعلم تجويد القرآن الكريم ..
أكرمكم الله بكرمه وأعزكم بعزه .. وأغمركم برضاااااااه ..
((وأحسن كما أحسن الله إليك))
فسلام الله على أرواحكم الطيبة الطاهرة ورحمته تعالى وبركاته ..
إخواني أخواتي في جلال الرحمن ..::
لأننا نحبكم في جلال الله .. لأننا نحب لكم جنةً عرضها السموات والأرض
لأننا نحب صحبتكم معنا مع رسول الله وخير البشر محمد بن عبد الله
لأننا نحب أن يكون ربيع قلوبكم :: ونور صدوركم :: وجلااء همومكم :: وضيااء قلوبكم
::~~ كتااااااااااب الرحمن .. القرآن الكريم ::
قررنا أن نأخذ بأيديكم بل بأرواحكم الطاهرة لنطير معاً بين صفحااات هذا الكتاب
العظيم .. لنتعلّم كيف نتقن تلاوته وكيف نتغنى بكلماته المباركة ..
ومع .. دورة تعلم التجويد لهذا الكتاب من ألفه إلى يائه .
أعزائنا الأكارم .. إخواننا ......واخواتنا....
من منطلق الأخذ بهذه الآية العظيمة من كتاب الله عز وجل
(وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلا).
ومن قوله سبحانه
(الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ به ومن يكفر ...)
وقوله جل في علاه
(مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ)
كل هذه الآيات من كتاب الله تدل دلالة واضحة على أن الله عز وجل أنزل القرآن
وبيّن أحكام التلاوة، فهي وحي من الله.
وهو أشرف العلوم وأفضلها لتعلقه بأشرف الكتب وأجلها
وكذلك هناك أدلة من السنة على وجوب تعلم علم التجويد
عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(الذي يقرأ القرآن
وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرؤه
وهو عليه شاق له أجران)
لذا أيها الأطهار أتيناكم ليكون لنا ولكم الأجر الوفير
بإعطائكم هذه الدورة الطيبة المباركة ..
فندعو الله تعالى أن يوفقنا إلى ما يحبه ويرضاااه ..
وأن نكون ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..
. .. هيا بنا ونحو روضة تعلم تجويد القرآن الكريم ..
أكرمكم الله بكرمه وأعزكم بعزه .. وأغمركم برضاااااااه ..
((وأحسن كما أحسن الله إليك))
تعليق