إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فخامة الأب القائد كيث دايتون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فخامة الأب القائد كيث دايتون

    فخامة الأب القائد كيث دايتون

    "عندما أنظر اليكم يملؤني الفخر من حقيقة أنكم ارتقيتم لان تكونوا مؤسسي دولة فلسطينية"

    هذه الكلمات ليست من أرشيف المرحوم أحمد الشقيري وهو يستعرض ثلة من جنود منظمة التحرير. هذه الكلمات ليست لياسر عرفات وهو يستعرض فدائيي بيروت أو مغاوير "أوسلو". هذه الكلمات ليست لأبو جهاد ولا أبو علي وقطعًا ليست لأحد قادة حماس الشهداء أو الأحياء. إنها كلمات صانع مجدنا الوطني وراعي نهضتنا الحديثة الجنرال "كيث دايتون" - قالها وهو يستقبل كتيبة جديدة من كتائبه المظفرة في طولكرم.

    يجب على فتح والسلطة والشعب الفلسطيني من خلفهما إعطاء هذا الرجل حقه؛ فهو يواصل الليل بالنهار لتكون لنا دولة فلسطينية. يجب أن نطبع صورة "الأب القائد دايتون" في كل مكان ويجب أن ننتج الشالات والكوفيات مطرزة بابتسامة من محياه بدلاً من صور الأقصى؛ وصور ذلك العجوز الذي اجتباهم فسمموه وقتلوه ودفنوه ثم تصنعوا الحزن على اغتياله. انتهى عهد التكاذب باسم الفداء والتراب والصمود والشعارات وبدأ العصر السوريالي لما بعد ما بعد الثورة؛ حيث يقوم الأمريكان رعاة المحتلين (اسم فاعل) بتدريب المحتل (اسم مفعول) كيف يستقل وكيف يقيم دولته. صحيح هي دولة بدون إقليم وبدون خمسة أسداس شعبها وبدون سيادة وبدون سلطة لكن سيكون اسمها "دولة فلسطين". صحيح هي دولة بلا دولة لكن المهم أن ضميرنا لن يؤنبنا حين نفرش السجاد الأحمر ويستعرض محمود عباس حرس "القرف" ونصدر الطوابع ونشارك في الأولمبياد (سنخسر خسارة مرة في كل لعبة سنشارك فيها لكن كما هو معلوم سيكفينا "شرف المشاركة" ما دام هذا يكفي باقي الدول العربية؛ وإن حصل وفاز عداء فلسطيني مثلاً في سباق ما "من الله" ثم بسبب جيناته فسيستقبله محمود عباس شخصيًّا في مقر إقامته إن حصل البطل الأوليمبي على "التنسيق الأمني" الصهيوني اللازم لمقابلة رئيس دولتنا في عاصمة دولتنا). ستمكننا هذه الكتائب البطلة التي يخرجها الأمير كيث والتي تدربت على قتل المجاهدين ومطاردتهم واعتقالهم - واعتقال امهاتهم إن لزم الأمر - ستمكننا من إقامة حكومتنا الافتراضية وضرب الطوابع (طابع بصورة دياب العلي وآخر لتوفيق الطيراوي وغيره بصورة قوات "الكوماندوز الفلسطيني" وهي "بغير هدوم" أثناء أدائها "واجبها الوطني") ومن يدري فقد نصدر عملتنا الخاصة التي ستحمل توقيع مدير البنك المركزي الفلسطيني وصورة محمود عباس (وطارق أو ياسر من بعده). نعم ويجب أن نغير نشيد "فدائي فدائي" إلى "معاشي معاشي" فهذا هو أكسير الحياة وحجر فلافسة النضال الوطني لمن كشف عنه الحجاب وأدرك أن الحقيقة المطلقة تكمن في الحصول على الراتب من فياض مهما كان الثمن ومهما بلغت التضحيات!

    أيتها الجنرالات الفلسطينية التي تدور في ساقية خدمة المحتل اطمئني؛ فالجنرال الأمريكي يعد بتوسيع برامج التدريب. يا كل أعناق شر الدواب المشرئبة للعليقة اليانكية افرحي؛ فالحزبان الجمهوري والديمقراطي - اللذين قلما اتفقا على شيء - يجمعان على دعم برامج تدريب كتائب الزعيم كيث دايتون. يا قادة الأمن الوطني والمخابرات والأمن الوقائي ابشروا؛ فهناك ثلاث كتائب جديدة سيتم تدريبها؛ وهذا لا يعني إلا زيادة في التمويل وزيادة في عديد المسترقين الذين يخدمون نفوذكم المكرس لمكافحة المقاومة والرجولة؛ وتكريس الدياثة خيارًا استراتيجيًّا نهائيًّا وأكيدًا للشعب الفلسطيني.

    ولو تركنا حديث الاستهزاء بسارحة البهم جانبًا نقول: ليست الكارثة فيما يفعله "دايتون" فهكذا تصنع القوى الاستعمارية منذ أن استبدت شهوة الاستحواذ بغازٍ. وليست أكبر مصائبنا في أن لدينا عملاء مستأجرين لقتال شعبهم فهذا حصل في مصر والجزائر ولبنان وغيرها وسيحصل في المستقبل كلما تجددت الظروف الملائمة لذلك. لكن المصيبة التي نستحق نحن الفلسطينيين عليها أن نقيم المآتم ونتقبل التعازي أن هناك تأصيلاً فكريًّا للخيانة والعمالة؛ وهناك اجتهادًا سياسيًّا وإعلاميًّا في حمايتها والطبطبة على ظهرها والتعمية على شرها وخطرها. لا أتحدث عن أبواق السلطة وتنعاب قادة فتح في الدفاع عن تسليم المجاهدين والأحزمة الناسفة والصهاينة الداخلين لمدن الضفة خطأ لعدونا؛ بل أقصد قطعان الإعلاميين والساسة من غير فتح من طوائف المستقلين والحزبيين الذين يرون كل هذا ثم لا يسمون الخائن خائنًا. يرون كل هذا العهر وهذه المثلية السياسية ثم يصرون على التمترس في خنادق الدفاع الجاهلي المفتقد للموضوعية وللوعي وللإنصاف ويتحدثون عن "انقسام" و"شطري وطن" و"فصيلين كبيرين مختلفين". كم منتظرًا زيديًّا نحتاج وكم خط انتاج في كم مصنع أحذية يكفي لإقامة حفل معاقبة هؤلاء المدلسين الكذابين المنافقين؟

    أما أنتم يا أبطال كتائب الزعيم "دايتون" فافرحوا بالألقاب والتدريب والتكريم و"البارودة" والبذلة العسكرية. افرحوا قليلاً أو كثيرًا لكن تذكروا أنه حين تحين ساعة العقاب - عقاب مادي في عالم الدنيا إن شاء الله تحقيقًا لا تعليقًا ولا نقصد عقاب الآخرة فقط - فإن كل السنين التي ستكون قد انقضت بين أيام العز الخياني ولحظة الحساب ستمر في شريط الذاكرة كلمح بالبصر؛ ولن يفلح اجترار التكريم الدايتوني القديم في تخفيف آلام العقوبة الناجزة القادمة لا محالة؛ وكلما درب دايتون أكثر كلما عزمنا على تعميق القبر لجيفة الخيانة أكثر وأكثر؛ ‏"حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين"!

  • #2
    رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

    ولو تركنا حديث الاستهزاء بسارحة البهم جانبًا نقول: ليست الكارثة فيما يفعله "دايتون" فهكذا تصنع القوى الاستعمارية منذ أن استبدت شهوة الاستحواذ بغازٍ. وليست أكبر مصائبنا في أن لدينا عملاء مستأجرين لقتال شعبهم فهذا حصل في مصر والجزائر ولبنان وغيرها وسيحصل في المستقبل كلما تجددت الظروف الملائمة لذلك. لكن المصيبة التي نستحق نحن الفلسطينيين عليها أن نقيم المآتم ونتقبل التعازي أن هناك تأصيلاً فكريًّا للخيانة والعمالة؛ وهناك اجتهادًا سياسيًّا وإعلاميًّا في حمايتها والطبطبة على ظهرها والتعمية على شرها وخطرها. لا أتحدث عن أبواق السلطة وتنعاب قادة فتح في الدفاع عن تسليم المجاهدين والأحزمة الناسفة والصهاينة الداخلين لمدن الضفة خطأ لعدونا؛ بل أقصد قطعان الإعلاميين والساسة من غير فتح من طوائف المستقلين والحزبيين الذين يرون كل هذا ثم لا يسمون الخائن خائنًا. يرون كل هذا العهر وهذه المثلية السياسية ثم يصرون على التمترس في خنادق الدفاع الجاهلي المفتقد للموضوعية وللوعي وللإنصاف ويتحدثون عن "انقسام" و"شطري وطن" و"فصيلين كبيرين مختلفين". كم منتظرًا زيديًّا نحتاج وكم خط انتاج في كم مصنع أحذية يكفي لإقامة حفل معاقبة هؤلاء المدلسين الكذابين المنافقين؟
    إن وجود اقلام مستقلة ونزيهة ودافعها الهم الفلسطيني وابراز الحقائق هو أمر هلامي استاذنا الفاضل وبات المهيمن على ساحتنا الفكرية والاعلامية اقلام مأجورة وغير نزيهة عل اقل تقدير .... ولدايتون حامي قضيتنا الجديد والذي يحمل هم نهضتنا أقول عد واقرأ التاريخ جيدا سيخبرك بعبثية مخططاتك واهدافك في النيل من هذا الشعب وقضيته العادلة ...

    تعليق


    • #3
      رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

      حسبنا الله ونعم الوكيل

      ربنا إنا مغلوبون فانتصر

      اللهم عليك بمبارك وعباس وجنودهما فإنهم لا يعجزونك

      تعليق


      • #4
        رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

        رشيد ثابت :

        سلمت يداك , و دمت ذخرا للحق و لفلسطين .

        تعليق


        • #5
          رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

          اولا سلمت يمناك اخ رشيد


          فلونزا الخنازير تنقل العدوى عن طريق النفس واللعاب ويمكن لاي شخص تجنب الاصابه بها


          ولكن مرض الخيانه المستشري في حركه فتح من راس هرمها الى اصغر صعلوك فيها هل انتقل عن طريق "الدم" ام انه وراثه تستورثه الافراد والكوادر من الرؤساء ومن العصابات المسنفعه في حركه فتح

          رشيد ثابت
          وكلما درب دايتون أكثر كلما عزمنا على تعميق القبر لجيفة الخيانة أكثر وأكثر؛
          واتمنى من الله العلي القدير ان تكون الحفره اعمق ما يمكن ان تصل اليه الايدي المتوضئه لدفن مستنقع الخيانه لكي لا نشتم رائحتها العفنه

          تعليق


          • #6
            رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

            المشاركة الأصلية بواسطة رشيد ثابت مشاهدة المشاركة
            ولو تركنا حديث الاستهزاء بسارحة البهم جانبًا نقول: ليست الكارثة فيما يفعله "دايتون" فهكذا تصنع القوى الاستعمارية منذ أن استبدت شهوة الاستحواذ بغازٍ. وليست أكبر مصائبنا في أن لدينا عملاء مستأجرين لقتال شعبهم فهذا حصل في مصر والجزائر ولبنان وغيرها وسيحصل في المستقبل كلما تجددت الظروف الملائمة لذلك. لكن المصيبة التي نستحق نحن الفلسطينيين عليها أن نقيم المآتم ونتقبل التعازي أن هناك تأصيلاً فكريًّا للخيانة والعمالة؛ وهناك اجتهادًا سياسيًّا وإعلاميًّا في حمايتها والطبطبة على ظهرها والتعمية على شرها وخطرها. لا أتحدث عن أبواق السلطة وتنعاب قادة فتح في الدفاع عن تسليم المجاهدين والأحزمة الناسفة والصهاينة الداخلين لمدن الضفة خطأ لعدونا؛ بل أقصد قطعان الإعلاميين والساسة من غير فتح من طوائف المستقلين والحزبيين الذين يرون كل هذا ثم لا يسمون الخائن خائنًا. يرون كل هذا العهر وهذه المثلية السياسية ثم يصرون على التمترس في خنادق الدفاع الجاهلي المفتقد للموضوعية وللوعي وللإنصاف ويتحدثون عن "انقسام" و"شطري وطن" و"فصيلين كبيرين مختلفين". كم منتظرًا زيديًّا نحتاج وكم خط انتاج في كم مصنع أحذية يكفي لإقامة حفل معاقبة هؤلاء المدلسين الكذابين المنافقين؟

            هذه الحالة لم يعرف لها تاريخ حركات التحرر مثلا.

            تعليق


            • #7
              رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

              يرون كل هذا العهر وهذه المثلية السياسية ثم يصرون على التمترس في خنادق الدفاع الجاهلي المفتقد للموضوعية وللوعي وللإنصاف ويتحدثون عن "انقسام" و"شطري وطن" و"فصيلين كبيرين مختلفين". كم منتظرًا زيديًّا نحتاج وكم خط انتاج في كم مصنع أحذية يكفي لإقامة حفل معاقبة هؤلاء المدلسين الكذابين المنافقين؟
              مايعتمد عليه هؤلاء المدلسون هو أن حماس ليس من صالحها الآن أن تفتح جبهة من الردود على كلمات هؤلاء وتدليساتهم ووضعهم للخائن والشريف في مقام واحد ..

              وإذا انتقدت حماس مواقفهم المائعة المخزية تراهم جاهزون بسمفونية الردح الشهيرة : حماس تكفّر الكل .. حماس لا يعجبها أحد .. حماس حركة إقصائية تسعى للانفراد بالساحة ..
              الله يخزي هيك ناس .. لو سكتوا لكان أفضل


              بارك الله فيك وفي مقالك الساخن أستاذ رشيد ..

              تعليق


              • #8
                رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                كما عهدناك في مقالاتك الرائعة التي تصف فيها الامور بعين البصيرة واني لاتحدى اي شخص من اتباع هذا القذر ان يرد بعد هذا الكلام

                تعليق


                • #9
                  رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                  بارك الله فيك اخ رشيد,,
                  مقال في الصميم

                  تعليق


                  • #10
                    رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    أخي رشيد جزاك الله خيراً وما تفضلت به ليس ببعيد
                    وها هو جلوب باشا وانظر إلى كلمة ( باشا ) ليس عنا ببعيد
                    وها هو لورنس العرب أيضاً الذي كان قائداً لقطعان المجاهدين في زمنه يجوب بهم المشرق والمغرب يضرب بهم أعدائه موهمهم أنه يريد أن يحرر فلسطين
                    وهم كخروف العيد يتبع دون تفكير
                    وفي جميع البلدان التي تم استعمارها لو قرأت تاريخها لوجدت نفس الشخصيات ونفس القطعان التابعه
                    لكن المصيبه لشخصيات عصرنا بعد كل هذا التقدم التكنولوجي الرهيب أصبحو يعرفون تاريخ الماضي جيداً وما آلت إليه تلك الشخصيات التي باعت نفسها لأعدائها
                    لكنهم أيضاً كالدجاج ترى أختها تذبح بجانبها وهي في القفص تأكل وتزقزق ولا تدري أنها بعد دقائق ستكون في ( الممعطه )
                    عالم يلهث خلف الدولار ولا يريد أن يسبقه إليه أحد
                    سيموت وخزائنه مليئه بالدولارات حتى تبقى لعنةً عليه تطارده في قبره
                    فخامة الرئيس كان يجلس مع إسماعيل هنيه ويضع رجل فوق رجل وينظر إليه بطرف عينه ويكلمه من فوق أنفه
                    لكنه يجلس أمام عمه دايتون كالأرنب الذليل ويقول له سيدي
                    أعطاهم كل شيء ولم يأخذ منهم أي شيء
                    يقولها بملء فيه ولا يخجل وأمام الملايين على الفضائيات
                    يبدوا أنه كان يحلم أن يعطوه الصهاينة شيء
                    لم يكن عنده شيء ليعطيهم اياه فقدم عزة وكلرامة وناموس الشعب
                    فاعتقل كل مجاهديها في الضفه
                    والعدو عنده كل شيء ويقول له هاهو كل شيء ولن نعطيك شيء وستكمل
                    فيقول حاضر يا سيدي
                    بقي يتمسك بحياته كي ينجو بها
                    ولم يعد دايتون بحاجة له فعنده من هم أفضل منه بكثير
                    لكنها البترينه التي يعرض من خلالها ما يريد أن يعرضه للناس
                    لا تعجل عليهم لقد جعل ربك لكل أجل كتاب وما هي إلا ساعات
                    كم بقي من عمر عباس
                    دمت بخير

                    تعليق


                    • #11
                      رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                      رشيد ثابت:
                      فخامة الأب القائد كيث دايتون
                      عندما أنظر اليكم يملؤني الفخر من حقيقة أنكم ارتقيتم لان تكونوا مؤسسي دولة فلسطينية
                      تكون جنبا الي جنب مع دولة اسرئيل وتكونون لهم فيها خير من استعبد وعليكم بلطاعة والخنوع ولاترفعوا اعينكم وانتم تقومون علي خدمتهم عن مواضع جزمهم فلا يحق لمن استعبد ان يرفع عينه في عين من تسيدهم وتلك جريمه ستؤدي بكم اما الي غياهب السجون او غياهب القبور
                      تلك هي الكلمة المختزله في كلمة القائد الامين دايتون اختزلها ليقولها صراحة عتدما يتحقق غرضه من استعباد باقي اهل فلسطين



                      صحيح هي دولة بلا دولة لكن المهم أن ضميرنا لن يؤنبنا حين نفرش السجاد الأحمر ويستعرض محمود عباس حرس "القرف" ونصدر الطوابع ونشارك في الأولمبياد
                      الاولمبياد وما ادراك ما الاولمبياد ففيه يحقق عرب الاعتلاال قول الله تعالي واعدوا لهم ماستطعتم من قوة وفي مضامير سباق الخيل يكون اكملوا باقي امر الله بأعداد رباط الخيل ولاتنسي اخي رشيد ان الجهاد الحضاري الذي اوصي به حوار الاعفان هو جهاد الكرة والاولمبياد

                      بصورة قوات "الكوماندوز الفلسطيني" وهي "بغير هدوم" أثناء أدائها "واجبها الوطني"
                      البركه في جيش الصهاينه الي عما بشلحوهم عراة ويلقوا بهم في العراء ليتعلموا معني التعري عن الواجب والاوطان والانكفاء علي البطون في خدمة الساميين الاطهار

                      ويجب أن نغير نشيد "فدائي فدائي" إلى "معاشي معاشي" فهذا هو أكسير الحياة وحجر فلافسة النضال الوطني لمن كشف عنه الحجاب وأدرك أن الحقيقة المطلقة تكمن في الحصول على الراتب من فياض مهما كان الثمن ومهما بلغت التضحيات
                      ياخي انما خلقوا لهتين الحسنيين متعة الكروش ومتعة الفروج وبدون معاشي معاشي كيف يسير الحال ماشي

                      أما أنتم يا أبطال كتائب الزعيم "دايتون" فافرحوا بالألقاب والتدريب والتكريم و"البارودة" والبذلة العسكرية. افرحوا قليلاً أو كثيرًا لكن تذكروا أنه حين تحين ساعة العقاب - عقاب مادي في عالم الدنيا إن شاء الله
                      ياخي انما عذاب الدنيا منتهي ومحدود الزمن ومع الزمن ينسي ذكرهم وينتهي حالهم الي مزابل التاريخ اما عقاب الاخرة فلا نهاية له ولايخفف عنهم العذاب ومنه تقشعر الابدان فان لم يخافوا منه وترتعد فرائطهم فهل يخافون عقاب اهل الدنيا

                      تعليق


                      • #12
                        رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                        المشاركة الأصلية بواسطة رشيد ثابت مشاهدة المشاركة
                        [CENTER][SIZE=5]. لكن المصيبة التي نستحق نحن الفلسطينيين عليها أن نقيم المآتم ونتقبل التعازي أن هناك تأصيلاً فكريًّا للخيانة والعمالة؛ وهناك اجتهادًا سياسيًّا وإعلاميًّا في حمايتها والطبطبة على ظهرها والتعمية على شرها وخطرها."![/RIGHT]
                        هنا مربط الفرس أخي رشيد ،وعند هذه النقطة تحديدا يحتدم الصراع وتتشكل المعركة ، وهذا التأصيل الفكري للخيانة والعمالة ليس جديدا ، بل هو يفعل فعله على الأرض ما قبل قدوم جحافل الغزاة ، واستيلاءهم فعليا عليها ، ومن هنا نؤكد دوما أن المعركة في بعدها الأهم ليست معركة بنادق ، وإنما معركة أفكار وإيمان بالقيم والحقوق ، فإذا خسرنا معركة الفكرة ، أصبح من السهل ان تتجند البندقية (الفلسطينية) في خدمة المحتل كحال السلطة اليوم ، وما كان لحالة من هذا القبيل أن ترى النور أو يمتد بها العمر لسنوات ، لولا الخسارة المدوية في ساحة تقابل الأفكار والمباديء ، وباعتقادي فإن أقصر الطرق لمواجهة تداعيات الخسران في معركة الافكار ومواجهة نتائجها على الأرض هو فتح جبهة لحرب الأفكار المضادة ، وقد يقتضي الأمر تكون ساحة هذه الحرب ، تلك الأدوات التي أفرزها واقع الهزيمة ذاتها ، الامر الذي يفسر ويسوغ دخول حماس للعبة السياسية من أجل نقض حالة التأصيل المتنامية للخيانة ومجابهة آثارها وتداعياتها من جهة ، والتأسيس لحالة من المواجهة لا يكون فيها الطرف الفلسطيني محكوم في حراكه ، لحقيقة كونه خاسرا في معركة الأفكار بشكل مسبق من جهة أخرى.

                        تعليق


                        • #13
                          رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                          المشاركة الأصلية بواسطة رشيد ثابت;

                          [FONT=Times New Roman
                          "عندما أنظر اليكم يملؤني الفخر من حقيقة أنكم ارتقيتم لان تكونوا مؤسسي دولةكتائب الزعيم "دايتون" فافرحوا بالألقاب والتدريب والتكريم و"البارودة" والبذلة العسكرية. افرحوا قليلاً أو كثيرًا لكن تذكروا أنه حين تحين ساعة العقاب - عقاب مادي في عالم الدنيا إن شاء الله تحقيقًا لا تعليقًا ولا نقصد عقاب الآخرة فقط - فإن كل السنين التي ستكون قد انقضت بين أيام العز الخياني ولحظة الحساب ستمر في شريط الذاكرة كلمح بالبصر؛ ولن يفلح اجترار التكريم الدايتوني القديم في تخفيف آلام العقوبة الناجزة القادمة لا محالة؛ وكلما درب دايتون أكثر كلما عزمنا على تعميق القبر لجيفة الخيانة أكثر وأكثر؛ ‏"حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين"![/FONT][/RIGHT]
                          الاستاذ رشيد حفظك الله ورعاك صدقت فى هذا وان شاء الله ان يكون قريب جدا 0

                          تعليق


                          • #14
                            رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                            المشاركة الأصلية بواسطة رشيد ثابت مشاهدة المشاركة

                            لكن المصيبة التي نستحق نحن الفلسطينيين عليها أن نقيم المآتم ونتقبل التعازي أن هناك تأصيلاً فكريًّا للخيانة والعمالة؛ وهناك اجتهادًا سياسيًّا وإعلاميًّا في حمايتها والطبطبة على ظهرها والتعمية على شرها وخطرها.
                            هذا أكثر مايطعن في القلب!!!

                            حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يلبس الحق بالباطل!!!
                            حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يكتم الحق وهو يعلم!!!
                            حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يزين الباطل ويهون من أمره حين يساوي بينه وبين الحق !!!

                            المشاركة الأصلية بواسطة ر
                            أما أنتم يا أبطال كتائب الزعيم "دايتون" فافرحوا بالألقاب والتدريب والتكريم و"البارودة" والبذلة العسكرية. افرحوا قليلاً أو كثيرًا لكن تذكروا أنه حين تحين ساعة العقاب - عقاب مادي في عالم الدنيا إن شاء الله تحقيقًا لا تعليقًا ولا نقصد عقاب الآخرة فقط - فإن كل السنين التي ستكون قد انقضت بين أيام العز الخياني ولحظة الحساب ستمر في شريط الذاكرة كلمح بالبصر؛ ولن يفلح اجترار التكريم الدايتوني القديم في تخفيف آلام العقوبة الناجزة القادمة لا محالة؛ وكلما درب دايتون أكثر كلما عزمنا على تعميق القبر لجيفة الخيانة أكثر وأكثر؛ ‏"حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون، فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين"!
                            نسأل الله أن يكون قريبا جدا

                            تعليق


                            • #15
                              رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                              المشاركة الأصلية بواسطة رشيد ثابت مشاهدة المشاركة
                              فخامة الأب القائد كيث دايتون


                              "عندما أنظر اليكم يملؤني الفخر من حقيقة أنكم ارتقيتم لان تكونوا مؤسسي دولة فلسطينية"
                              أنت لماذا يصيبك الغيظ والحسد من الدولة الفلسطينية !!
                              حتى عنوان موضوعك متحيز , هو يستحق قداسة الأب كيث دايتون

                              تعليق


                              • #16
                                رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون




                                هذا القائد الفعلي لفتح و رئيس السلطه الأوحد و صاحب الكلمه الأولى

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                  حسبي الله ونعم الوكل عليهم وعلي اللي جابهم دايتون واتباعة

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                    ان وظيفة قوات فتح الدايتونية هي حماية اسرائيل والدليل على ذلك انه لم يحدث بينها وبين الجيش الأسرائيلي اي صدام , وهي تلاحق المجاهدين ليلآ ونهارآ

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                      الله يحرق فتح واليوم ال اجت في عالبلد
                                      من يوم مأجو وغزة مليئا بالفساد والحمد لله ال وفق حباينا بالحسم المبارك
                                      ونقول لاهلنا العقبا عندكم وتنعمو بحسم مبارك كبير ومن ثم التحرير الكامل باذن الله
                                      اللهم امين

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                        لا نقول الله يحرق فتح , ولكن نقول الله يهدي فتح وتعود الى الصف الوطني وتعود فتح ابو جهاد التي احبها الشعب الفلسطيني

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                          بارك الله في الاخ رشيد ثابت ولكل امرئ من اسمه نصيب حيث كان قد بلغ الرشد في تحليله وثابتا في اسس حكمه.
                                          التعديل الأخير تم بواسطة حسن بن محمد; 2/05/2009, 04:06 PM. سبب آخر: خطأ لغوي

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : فخامة الأب القائد كيث دايتون

                                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                                            استغرب منكم اخواني الكرام لماذا تستهجنون هذا العمل أليس دايتون جنرالا امريكيا و أليست امريكا هي الدولة الراعية لعملية السلام المزعومة فمن حقها أن يكون لها جنود في المنطقة فلا تجزعوا فمن يتلقوا التريب على يدي دايتون وأدنابه ليس أبنائنا وليس عربا بل امريكان تخلو عن مبادئهم وأخلاقهم ودينهم ألم تسمعوهم يتبجحون كيف ينفذون أوامر كلبهم الكبير دايتون ولو كانت هذه الأوامر ضد إخوانهم, فلماذا الاستغراب وفي الحقيقة ما هو أمر حينما تشهدونهم يتسارعون إلى جحورهم كالفئران حينما تمر دوريات الاحتلال بالقرب من هذه الجحور الت لا يستخدمونها إلا لتعذيب المجاهدين ولا تستعجبو من دايتون ألم يفعل أذناب امريكا والصهيونيون ما هو أمر من ذلك في 96 أم نسينا الماضي لا والف لا لن ننساه إلا باردتنا حينما نقرر أن أصحابه فعلا عادو لرشدهم وصوابهم وتابو الى الله الذي نسأله أن يهديهم أفضل من ان يبقو فيما هم فيه.

                                            تعليق

                                            جاري التحميل ..
                                            X