إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

والله هاي اخرتها !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • والله هاي اخرتها !

    صحيفة "الوطن" السعودية تشجب بشدة تنفيذ العمليات الاستشهادية في دولة الكيان الصهيوني
    شجبت اليوم صحيفة "الوطن" السعودية بشدة تنفيذ العمليات الاستشهادية في دولة الكيان الصهيوني.
    هذا الخبر ذكر على صحيفة الغاصبين لارض فلسطين يديعوت احرونوت.

  • #2
    يا عالم يا هوووووووووووووو سيبونا في حالنا
    ما بدنا فلوسكم ولا تايدكم ،،،،،، الله والغني عنكم وعن دراهمكم
    الشعب اللى بيرضي يكون ذليل لحثالته يطم حاله ويدفن حاله بالحياه افضله

    تعليق


    • #3
      الإخوة الكرام
      صحيفة الوطن صحيفة سعودية تعتبر من أكثر الصحف السعودية جرأة وانفتاحا ولذلك تعرض اثنان من رؤساء تحريرها للإبعاد من موقعهم وأنا من المطالعين الدائمين لموقعها على الشبكة وقلما وجدت إشارات تستنكر العمليات الاستشهادية بل كثيرا ما أجد عكس ذلك وهي صحيفة فيها القلم الملتزم بقضية الأمة وحقوقها والقلم الذي يكتب بلا وعي كاف لهذه القضية ويقرأ بعيون الآخرين ويحلل بما يسمع من بعض المحطات ليبرز أنه "يفهم" في كل شيئ.
      والصهاينة يبحثون عن أي كلمة ولاسيما من الصحف السعودية التي لم يتعودوا منها انتقاد العمليات الاستشهادية بسبب ما يراه الصهاينة أنه قرار حكومي بذلك فعندما يجدون صحيفة تنتقد فيحسبون أن ذلك يغير من مواقف المملكة في هذا البند .
      وأذكر أنه سبق لهذه الصحيفة الصهيونية أنها نقلت مثل ذلك الانتقاد قبل أشهر ولما تحققت من الأمر وجدت مقالا يدعو إلى توجيه أكثر سدادا للعمليات الاستشهادية فلا تصدقوا أولاد الكذابين دائما!!.

      تعليق


      • #4
        ليس من خلاف على أن العمليات الفلسطينية هي جزء من المقاومة المشروعة للاحتلال للضغط عليه وإجباره على الانسحاب, كما أن المقاومة هي مكمّلة للاستراتيجية السياسية وهما وجهان لعملة واحدة, لكن مثلما للمواقف السياسية ظروفها ومعطياتها وواقعها, كذلك الأمر للعمليات, ولاسيما الفدائية وراء الخط الأخضر, لذلك فإن أي قرار بتنفيذ عملية من هذا النوع يجب أن تخضع للظرف السياسي القائم والوضع الداخلي مع دراسة مسبقة لنتائجها عسكرياً وسياسياً وكذلك دولياً.
        جزء كبير من الفلسطينيين يعتبر أن المرحلة السياسية الراهنة تفترض عدم القيام بعمليات وراء الخط الأخضر تستهدف المدنيين, خصوصاً وأن هناك عملية سياسية كبيرة جارية حالياً, وهناك مبادرة سلام عربية, وهناك حوار داخلي فلسطيني وهناك رأي عام دولي, والسؤال المطروح هو: من المستفيد من هذه العمليات سياسياً؟
        لاشك أن إسرائيل تحاول استثمار هذه العمليات في تأليب العالم على العرب والفلسطينيين وتحاول استثمارها للاستمرار في حربها الدموية ضد الشعب الفلسطيني وتريد استثمارها للتنصل من عملية السلام واستثمارها في أي مشروع تحاول أمريكا طرحه.. أكثر من ذلك أن القرار الآحادي الذي تتخذه بعض التنظيمات في تنفيذ هذه العمليات يظهر حالة الانقسام الكبيرة داخل الساحة الفلسطينية ويعطل كل الجهود السياسية الفلسطينية لتوحيد الموقف والرؤية.
        زوال الاحتلال يتم من خلال المقاومة ولكن أيضاً من خلال الجهد السياسي وقد تتطلب المرحلة تغليب الجهد السياسي على العمل العسكري ليس بمفهومه الشامل وإنما بنوعية العمليات العسكرية بحيث تأتي نتائجها بما يخدم القرار السياسي, ولا نظن أن هذا النوع من العمليات يخدم الفلسطينيين في هذا الظرف الدقيق جداً.
        هكذا ورد المقال حرفيا على صحيفة الوطن تحت عنوان "من المستفيد". واني ارى مجرد وضع عنوان كهذا لهو تشكيك في العمليات الاستشهادية. ولا اظن انه يحق لاي انسان يجلس على كرسيه المريح وفي غرفته المكيفة ان يقرر للشعب الفلسطيني الذي يعاني منذ اكثر من 54 عاما تحت ظلم الاحتلال الصهيوني توقيتا لمقاومة الاحتلال الغاصب. تحدث الكاتب عن القرار السياسي وكأنه بواسطة القرار السياسي ستحرر القدس !!!
        وأقول للكاتب ولمن تكلم باسمهم بأن الشعب الفلسطيني سيستمر بمقاومة الاحتلال بكل الوسائل وأهمها العمليات الاستشهادية البطولية ان ظننتم ام لم تظنوا بان هذا النوع من العمليات بخدم الفلسطينيين في هذا الظرف الدقيق جدا !! كنت اتمنى لو ان الكاتب شرح لنا ماذا يقصد بالظرف الدقيق جدا !!!

        تعليق


        • #5
          الاخ عثمان

          جريدة الوطن جريدة علمانية و من اكثر الصحف جرآة على الاسلام و اخواننا السعوديون من الاتجاه الاسلامي في صدام دائم مع هذه الجريدة.
          للعلم فقط.

          تعليق


          • #6
            خسئت هذه الاقلام المأجوره

            والله ما تستبعد يطلعلنا واحد يقلنا حماس والجهاد بتلقوا أوامر من شارون ...

            هؤلاء الجبناء لم يدركوا بعد أن الأمر بالعمليات الاستشهاديه يأتي من واحد أحد القوي الجبار رب العزه والجلال والاكرام...و بالنسبه لتوقيتها فأنا برأيي كل يوم مرتين أو ثلاث مرات ...ان شاء الله.

            تعليق


            • #7
              و الله هي من أولها هيك...

              يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين. صدق الله العظيم
              يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون صدق الله العظيم.
              و ما أفتاه الرسول الكريم صلى الله عليه و سلّم لن يبطله كائن من كان على وجه الأرض : فليكتبوا ما شاؤوا و في كل الصحف و باذن الله لن تتوقف العمليات الاستشهادية الى يوم الدين.
              و السلام عليكم.

              تعليق


              • #8
                اخي باسم :
                الظرف الدقيق الذي يقصدة كاتب المقال المأجور من اسيادة الامريكان وآل سعود الخونة هو :
                عدم زيادة الضغط على الامير عبد الله من الامريكان
                فيكفية الامير الضغط والاهانة بعد احداث سبتمبر
                فيا فلسطينيين اوقفوا كل شيء حتى لا يغضب بوش من ملك المستقبل
                فصحتة اهم من كل شيء!
                اخي عثمان :
                كان عليك التريث قبل الدفاع عن هذة الصحيفة !
                فبارك الله فيك اخي العزيز
                هناك من يبيع نفسة رخيصة لله
                ويجب علينا على الاقل ان لا نجد العذر للمتربصين به
                ومتى كانت صحيفة سعودية لآل سعود ملتزمة؟

                تعليق


                • #9
                  أخي ياسوس
                  أنا لم أدافع عنها وإنما قلت إن فيها من هو ملتزم وفيها من يظن نفسه يفهم كل شيئ ويقرأ بعيون الآخرين ويحلل...
                  ما أردت قوله أنني قرأت في هذه الجريدة العديد من المقالات التي تبجل العمليات الاستشهادية وقرأت فيها أيضا مثل هذه المقال المبطن بلغتين والصهاينة أبرزوا الجانب الآخر وعلينا هنا أن نكتب لهذه الجريدة لتتوقف عن مثل هذا الطرح ونسوق لهم ما ذكرته الجريدة العبرانية ليعرف أصحاب الجريدة ومحرروها من يخدمون بهذا الطرح .

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم،

                    لاحظوا أن إسهام العلمانيين في الثورة الفلسطينية الحديثة شبه غير موجود. لقد لاحظت كذلك توجه عدواني من بعضهم للكفاح المسلح بشكل عام وللخط الجهادي بشكل خاص. أعتقد أنه كون اليسار لايسهم في الثوره الفلسطينية بشكل يذكر، أخذ مؤيدي اليسار خط معادي للتقليل من إنجازات الآخرين. إذا كان العلمانيون ضد العمل المسلح في فلسطين الداخل، لماذا لا نجد منهم إسهام يذكر في العمل المسلح في الضفة والقطاع !

                    سلام
                    التعديل الأخير تم بواسطة salam_pal; 6/06/2002, 08:47 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      تقول الصحيفة : (((((((((جزء كبير من الفلسطينيين يعتبر أن المرحلة السياسية الراهنة تفترض عدم القيام بعمليات وراء الخط الأخضر تستهدف المدنيين, خصوصاً وأن هناك عملية سياسية كبيرة جارية حالياً, وهناك مبادرة سلام عربية, وهناك حوار داخلي فلسطيني وهناك رأي عام دولي))))))))))))))
                      هكذا تقول الصحيفة و هذا ما يروجه الكيثيرون من السلطويين عن راي الشارع الفلسطيني و كل هذا كذب و تزوير. و هل قامت باستفتاء حقيقي لتعرف رأي الفلسطينيين؟؟؟؟؟؟؟؟؟.مهما حدث و سيحدث من ضغوطات صهيونية على هذا الشعب فسيبقى مؤيدا و داعما للجهاد و رافضا رفضا قاطعا لكل الحلول الاستسلامية و كل أشكال التوسل و التفاوض للحصول على فتات الفتات من على موائد الغرب العفنة.
                      و الله شغلة بتقهر ما بدنا متحدثين عنا . والله بالغين عاقلين و نستطيع ان نعبر عن اراءنا بدون الحاجة الى وصي يزور على السنتنا كيفما يشاء.
                      و بعدين تعالو هون منذ متى هناك مدنيين على ارض فلسطين من اليهود؟؟؟؟ الليسوا كلهم عسكريين او مشاريع جنود.

                      تعليق


                      • #12
                        الى الاخوة المشرفين

                        الاخوة المشرفين، السلام عليكم

                        أرجو منكم حذف النص الاول من الرد الذي قدمته، فقد تكرر دون علم مني عندما اردت تصحيح بعض الاخطاء المطبعية، و معذرة عما ورد، كما أريد أن انوه، انني أكتب معبرا عما نعايشه من مآسي و نكبات لا أرى فيها أن عدونا الاوحد هو اليهود، الذي يتحمل مسؤوليتها، و كلنا يبدي آراءا تحتمل الخطا و الصواب، فان كان صوابا فمن الله و ان كان خطأ فمن نفسي فأسأل الله المغفرة. و السلام عليكم.
                        ـــــــــــــــــــــــــــــــ

                        ثم أريد في تلك المناسبة ان اعاتب أخي عثمان على رده على موضوع كنت قد أخطأت في فهمه لعدم تركيزي في قراءته و عندما عدت اليه و قرأته ثانية و جدت نفسي خاطئا و اعتذرت للأخ عثمان على تسرعي و رجوته أن يحذف الرد فلم يفعل، ولكنه واجهني برد، فهمته تقريعا منه على تصلبي لرأي شخصي ثم أغلق الصفحة حتى لا يكون رد بعد ذلك.
                        أرجو أن يسامحني و أسأله الاجابة و السلام عليكم
                        التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد الرحمن; 7/06/2002, 12:09 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          فقط احببت ان اعرف اذا كان الموضوع مقفلا ام لا...
                          هناك اشكاليه اصبحت تعايشنا .. وهي من معي ومن ضدي فقط ..ايها الاخوه ليس بالضروره ان الذي يخالفني الراى هو ضدي وبالذات فيما ليس من المقدسات .. العمليات الاستشهاديه ليست شئ مقدس ..هي اسلوب مقاومه ولكن المقاومه هي المقدس والثابت والذي يجب التركيز على حمايته والدفاع عنه .. رغم قناعتى ان باب العمليات الاستشهاديه حتى الان هو من اكثر الوسائل ثمارا وفاعليه ولعل العمليه الاخيره للجهاد وهي نوعيه بحق تعطي الدليل .. ولكن لا يمكن لشعب حي ان يعدم اسلوب او اساليب مقاومه جديده ونوعيه .. المقاومه العسكريه لها اساليب كثيره ويمكن ان تشكل الما حقيقيا للعدو , والعدو يدرك ذلك وما اجتياحه للضفه الا لمحاولة من تطوير انواع مقاومه اكثر تطورا واكثر خطرا

                          تعليق


                          • #14
                            أخي أبا أشرف ..

                            أظن أن المسألة أكبر من كونها مجرد رأي مخالف لإنسان قد يكون معي لكنه يختلف عني في نظرته للأمور ضمن إطار معين ..
                            مناقشة جدوى العمليات الاستشهادية و وضعها تحت مجهر التشريح من قبل من هب و دب من كتاب و مفكري و إعلاميي الهزيمة في عالمنا العربي و الغربي هي قضية أكبر من أن تكون رأياً موضوعياً يستحق أن ينظر فيه ..

                            جيد أننا متفقون على أن المقاومة هي الأمر المقدس، لكننا في نفس الوقت لو أخذنا بعين الاعتبار أن الوسيلة شبه الوحيدة التي بتنا نمتلكها هي العمليات الاستشهادية، تصبح هذه العمليات بالتالي سلاحاً مقدساً و خطاً أحمراً لا يجب أن يسمح لأي كان أن يتجاوزه أو يزاود عليه من خلف المكاتب الفاخرة و من مدن الضباب الذي أعمى بصيرة الغارقين فيه حتى الثمالة ..

                            و صدقني أخي بأن الإشكالية ليست في العمليات الاستشهادية فقط .. فلو لم تكن هناك عمليات لوجد هؤلاء السفهاء ذريعة أخرى يطعنون من خلالها في جهاد شعبنا و تضحياته و يشككون في جدواه .. حتى لو لم يبق لنا غير حجارة نقاوم بها فلن نسلم من تلك الألسنة الآثمة ..

                            و بالتالي فأنا شخصياً أعتبر كل من يتصدى لهذه العمليات و لو من باب الكلام الذي لا يقدم و لا يؤخر عدواً لي و عدواً لشعبنا و تضحياته ..

                            جيد أن نتعامل مع الأمور بموضوعية .. لكن تبقى هنالك أمور غير قابلة لمجرد النقاش أو التفكير في جدواها .. لأن السماح بهذا الأمر يعني بداية التنازل عن ثوابتنا و كرامتنا و وجودنا ..

                            و فعلاً كما قال الأخ باسم :
                            و الله هاي آخرتها!

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم،

                              لقد تعددت أساليب الجهاد فمنها جهاد النفس وهو تقويم الخطأ باليد أولا ثم باللسان ثانيا وبالقلب وهو أضعف الايمان ثالثا وهناك أيضا الجهاد بالمال وهو ليس ماأريد الحديث عنه هنا. أما جهاد اليد فهو ما يقوم به أبطال المسلمين ، جند الله علي أرض الرباط المباركه وغيرها من بلاد المسلمين. ولاشك في أن أنجع وأوجع طرق الجهاد هو جهاد الاستشهادي الذي يقدم دمائه الزكيه خالصه لله عزوجل و الذي يحول نفسه الي صاروخ ذكي ومتطور جدا لا تمتلك ذكاءه أكثر الدول تطورا في المجال العسكري. فهذا الصاروخ المبارك من عند الله يفكر ويحلل ويدبر قبل أن يفجر. وهو أقوي سلاح تمتلكه المقاومه الفلسطينيه المسلمه. والاستراتيجيه العسكريه تحتم علينا استخدام ما ملكنا الله من قوه لدحر عدو احتل أرضا اسلاميه وأخرج أهلها منها و الأرض هنا ليست أرض الضفه وغزه أنما كل فلسطين والارض السوريه واللبنانيه المحتله وكل أرض اسلاميه دنسها احتلال صليبي أو يهودي. وحتي لو كنا عسكريين فنحن لا نستطيع استصدار الاوامر للقاءد الميداني المرابط من وراء شاشه الكمبيوتر أو في صحيفه ما. فمن يريد أن يصدر الاوامر عليه أن يكون طرفا مشاركا في المعركه. وأما من يربط الامور بتفاهات سياسيه فنقول له سياستنا واضحه وهي تحرير الارض من الدنس والوصول الي هذا يوجب الحرب ، فمن سرق بيتي ومالي ونكل بي لن يتعطف علي ويعيد لي حقوقي الا حين يري قوتي وجبروتي.
                              أما جهاد اللسان فهو الدفاع عن الحق ومايقوم به الاستشهادي هو الحق بعينه وأن تدافع عن هذا الجهاد تكون قد ساهمت بالجهاد. وتخونني ذاكرتي لحديث لافضل البشر نبينا الكريم صلي الله عليه وسلم ولكني أتذكر معناه أنه يأتي يوم علي أمتي تكون الكلمه فيه أحد من السيف أو كما قال المصطفي عليه أفضل التسليم. والكلمه أو التعبير الداعي لوقف العمليات الاستشهاديه هو كالسيف موجه ضد المسلمين. ومن هنا فأن كل من ينطق بكذا كلمه فكأنه يحارب مسلما ولذا هو عدو للمسلمين ويجب محاربته بشتي الوساءل الجهاديه المتوفره للمسلمين. و أقتطف زهره مما ذكرت الاخت العزيزه لمي خاطر في موضوعها "الأقـلام المأجـورة .. و عسكـرة الانـتـفـاضـة !!" وهو :" لم يعد مقبولاً لأي كان أن يخرج علينا بصيغ توفيقية فلسفية تتدثر برداء العقلانية و الواقعية لمناقشة جدوى العمليات العسكرية بمختلف أنواعها، حتى و لو كان الأمر بحسن نية، غير أنه الواجب المعلق في أعناقنا بأن نقف بحزم و قوة في طريق أية محاولة مسمومة من أي طرف كان للعبث بجهادنا و محاكمة شهدائنا و المزاودة على فصائلنا المجاهدة من كافة الأطياف .." وأضيف يل علينا قمع هؤلاء بأي وسيله متاحه لدينا.

                              والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.

                              تعليق


                              • #16
                                الاخت لمى :
                                بارك الله فيك
                                فقد قلت ما كنا نود قوله
                                نعم يا اختي :
                                العمليات الاستشهادية خط احمر لا يجب تجاوزة
                                فان تخلينا عن هذا الحق فقدنا الكثير مما نملك من توازن الرعب
                                وبعدها سيصبح من السهل القضاء على مقاومتنا
                                وبارك الله بالاخوة جميعا

                                تعليق


                                • #17
                                  مغبون من ينكر ذلك

                                  بسم الله الرحمن الرحيم
                                  ليس لنا خيار في مقارعة اليهود حتى رحيلهم من فلسطين الا العمليات الاستشهادية، فهي ورقتنا الوحيدة لتجميد كل ما يملك هذا العدو من أسلحة غير تقليدية ، اي الاسلحة النووية فهي لا تجرؤ على استعمالها، فتصبح المواجهة بالاسلحة التقليدية، و بالتالى فقد أصبحت الدعاية الانهزامية ان الكيان الغاصب لا يهزم، دعاية كاذبة و تضليل ، و لكن العالم كله يحرمنا من التسلح باقل الاسلحة التقليدية للدفاع عن أرضنا و مقدساتنا ، وهو حق طبيعي يعترف به القاصي و الداني و المؤمن والكافر، ان مقاومة المحتل و الدفاع عن الارض و العرض و المال حق مقدس. و لكن هؤلاء المجرمين ــ دول المافيات المنظمة في القرن الواحد و العشرين ــ يمنعوننا من ذلك و باتجاه معاكس يسمح لليهود بامتلاك احدث الاسلحة، و يجب ان تكون متفوقة باضعاف مضاعفة على بقية الدول التي يعتبرها الكيان اليهودي دول عدوة، رغم ان هذه الدول تلهث خلف اليهود بتقديم الدعم الكامل و ادعاء السلام كخيار استراتيجي متحضر!
                                  فاليهود تعلم و كلهم يعلمون ان التوازن في التسلح يغير الحسابات و يهدد وجود الكيان في فلسطين.
                                  فهل يبقى لنا خيار آخر غير العمل الجهادي الاستشهادي، نواجه به جبروت وطغيان المحتل الغاصب، فقد تجاوز في اجرامه كل تصور، و استمرار العمل الاستشهادي هو ردع لليهود فهو السلاح الوحيد لدى شعبنا المسلم، يسبب رعبا حقيقيا لكل من جاء مغتصبا لارض فلسطين التي حرمت على اليهود بنص قرآني صريح، " قال فانها محرمة عليهم، اربعين سنة يتيهون في الارض" ، و هو الآن يعيد حسابه و يفكر في الرحيل لان الامن الذي يبحث عنه لن يتحقق له مادمنا كفلسطينيين نؤمن ان الارض لن تعود، و الحق لن يسود الا برحيل اليهود عن فلسطين وهذا لن يكون الا بالجهاد و الجهاد يؤدي اما الى النصر أو الشهادة، و العمليات الاستشهادية تحقق لنا الامرين و لن نجد شيئا آخر انجع لنا من الجهاد و العمليات الاستشهادية

                                  تعليق

                                  جاري التحميل ..
                                  X