تويت
مركز البيان للإعلام
[IMG]http://www.******.com/uploads/20090409/r0VKw-G4p6_72214915.gif[/IMG]
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"على أن التصعيد الصهيوني الخطير المبرمج والممنهج والمقر من قبل حكومة الاحتلال الصهيوني العنصرية المتطرفة وبالتنسيق مع المستوطنين المجرمين ما كان له أن يكون لو لا التنسيق الأمني الخطير مع السلطة الفلسطينية وتكبيل أيادي المقاومة من قبل سلطة رام الله ونزع سلاح المقاومة والذي أعطى الفرصة الكاملة لجموع المغتصبين الصهاينة بالإستشراس في استهداف أهلنا وأبنائنا في الخيل والقدس وسلوان، وتجرأهم على تصعيد هجماتهم الانتقامية والإجرامية.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم الحركة في تصريح خاص "مركز البيان للإعلام"لازال شعبنا الفلسطيني في الضفة وغزة يدفع ثمن اتفاقيات أمنية مجحفة ومدمرة دمرت الشعب الفلسطيني وحقوقه وثوابته والتي أعطت الاحتلال الصهيوني الحق في أكثر من 87% من أرضنا".
وأشار إلى أن الأدهى والأمر هو التزام السلطة في الضفة بموجب التنسيق الأمني والاتفاقيات الأمنية الخطيرة بحماية الاحتلال والمغتصبين الصهاينة على الأراضي الفلسطينية، مشيراً إلى أن ذلك مستمر حتى الآن وفي ظل تشكيل حكومة صهيونية متطرفة تتنكر لكل التزامات الحكومات الصهيونية السابقة وتصريحاتهم بأن السلام لا يأتي بالمفاوضات بل بالحرب.
وأضاف برهوم في تصريحه:"الرد الأقوى على كافة أشكال العدوان والاستيطان لا يأتي بالاختباء وراء تصريحات هزيلة لافتاً إلى أنه يأتي بالإسراع في وحدة الصف الفلسطيني بالرؤية وبالأجندة الفلسطينية والالتفاف حول خيار المقاومة وإطلاق العنان لها في الضفة الغربية والتي تعاني من تكبيلها ونزع سلاح المقاومين والإعلان الفوري بإنهاء كافة أشكال التفاوض والتنسيق مع الاحتلال الصهيوني، داعياً الجميع لتحمل مسئولية الدفاع عن أهلنا وشعبنا عبر جبهة فلسطينية قوية وموحدة".
[IMG]http://www.******.com/uploads/20090409/r0VKw-G4p6_72214915.gif[/IMG]
أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"على أن التصعيد الصهيوني الخطير المبرمج والممنهج والمقر من قبل حكومة الاحتلال الصهيوني العنصرية المتطرفة وبالتنسيق مع المستوطنين المجرمين ما كان له أن يكون لو لا التنسيق الأمني الخطير مع السلطة الفلسطينية وتكبيل أيادي المقاومة من قبل سلطة رام الله ونزع سلاح المقاومة والذي أعطى الفرصة الكاملة لجموع المغتصبين الصهاينة بالإستشراس في استهداف أهلنا وأبنائنا في الخيل والقدس وسلوان، وتجرأهم على تصعيد هجماتهم الانتقامية والإجرامية.
وقال فوزي برهوم المتحدث باسم الحركة في تصريح خاص "مركز البيان للإعلام"لازال شعبنا الفلسطيني في الضفة وغزة يدفع ثمن اتفاقيات أمنية مجحفة ومدمرة دمرت الشعب الفلسطيني وحقوقه وثوابته والتي أعطت الاحتلال الصهيوني الحق في أكثر من 87% من أرضنا".
وأشار إلى أن الأدهى والأمر هو التزام السلطة في الضفة بموجب التنسيق الأمني والاتفاقيات الأمنية الخطيرة بحماية الاحتلال والمغتصبين الصهاينة على الأراضي الفلسطينية، مشيراً إلى أن ذلك مستمر حتى الآن وفي ظل تشكيل حكومة صهيونية متطرفة تتنكر لكل التزامات الحكومات الصهيونية السابقة وتصريحاتهم بأن السلام لا يأتي بالمفاوضات بل بالحرب.
وأضاف برهوم في تصريحه:"الرد الأقوى على كافة أشكال العدوان والاستيطان لا يأتي بالاختباء وراء تصريحات هزيلة لافتاً إلى أنه يأتي بالإسراع في وحدة الصف الفلسطيني بالرؤية وبالأجندة الفلسطينية والالتفاف حول خيار المقاومة وإطلاق العنان لها في الضفة الغربية والتي تعاني من تكبيلها ونزع سلاح المقاومين والإعلان الفوري بإنهاء كافة أشكال التفاوض والتنسيق مع الاحتلال الصهيوني، داعياً الجميع لتحمل مسئولية الدفاع عن أهلنا وشعبنا عبر جبهة فلسطينية قوية وموحدة".
تعليق