تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى: ((اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ* مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إلا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ)).
ويقول رب العزة ( وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَادًا لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ).
أخي الحبيب عجيب أمرك هل نسيت صلاتك بالأمس ودعائك ورجائك لله عز وجل بان يجعلك من الناجحين ومداومتك على الصلاة تقرباً لله تعالى وتضرع والديك لله أن يوفقك للنجاح ؟؟؟؟!!!!
وبعد أن استجاب لك رب العزة وأكرمك وفضلك على كثير ممن خلق وأدخل السرور الى قلب والديك ومحبينك تتكبر عليه وتبارزه بالمعصية كأنك لست أنت من رجوته ودعوته.
وصدق الله تعالى ((وَإِذَا مَسَّكُمُ الْضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُورًا)).
أخي الحبيب أهكذا يكون الشكر ورد الجميل ولا تنسى أن الله غني عنك إنما أراد أن يختبرك ويمتحنك فإذا أنت تعصيه وتكفر به وتتبع خطوات الشيطان، فسارعت الى إنفاق أمولك في سبيل الشيطان ومعصية الرحمن!! أخي ألا تعلم أن التبذير يجعلك أخا للشيطان وأن الشيطان كفر بالله إذا أنت أخ لكافر هكذا شكرت الله أن جعلت له شركاء وحجتك أني أريد أن أفرح واعبر عن سروري وأهلي !!!عجبا أتفرح بالمعصية أتفرح بالنار أتفرح بالقطران (مذاب الرصاص) كما قال رسول الله (من جلس الى قينة صب في أذنيه الأنك يوم القيامة)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة »
أتفرح بالغناء والذي يعد من الكبائر.
وقد أقر الحنفية في كتبهم أن سماع الغناء فسق والتلذذ به كفر"أما الإمام مالك فقد قال الغناء باطل والباطل في النار.
أي فرح هذا وأي سرور مصيره النار وأي مبررات هذه والله أنها أهون من بيت عنكبوت؟ أخي تب الى الله عسى الله أن يغفر لنا ولك وعد إليه وعد الى الصلاة التي تركتها بعد النجاح وأعلم أنه اختبار من رب العالمين فكن من الشاكرين ولا تكن من الكافرين.
وقال تعالى:وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ * وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ .
قال ابن مسعود والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء.
وهدانا الله وإياكم الى طريق الحق والصواب
اللهم إنا قد بلغنا اللهم فاشهد
يقول الله تعالى: ((اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مَّعْرِضُونَ* مَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مَّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ إلا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ)).
ويقول رب العزة ( وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَادًا لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ).
أخي الحبيب عجيب أمرك هل نسيت صلاتك بالأمس ودعائك ورجائك لله عز وجل بان يجعلك من الناجحين ومداومتك على الصلاة تقرباً لله تعالى وتضرع والديك لله أن يوفقك للنجاح ؟؟؟؟!!!!
وبعد أن استجاب لك رب العزة وأكرمك وفضلك على كثير ممن خلق وأدخل السرور الى قلب والديك ومحبينك تتكبر عليه وتبارزه بالمعصية كأنك لست أنت من رجوته ودعوته.
وصدق الله تعالى ((وَإِذَا مَسَّكُمُ الْضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُورًا)).
أخي الحبيب أهكذا يكون الشكر ورد الجميل ولا تنسى أن الله غني عنك إنما أراد أن يختبرك ويمتحنك فإذا أنت تعصيه وتكفر به وتتبع خطوات الشيطان، فسارعت الى إنفاق أمولك في سبيل الشيطان ومعصية الرحمن!! أخي ألا تعلم أن التبذير يجعلك أخا للشيطان وأن الشيطان كفر بالله إذا أنت أخ لكافر هكذا شكرت الله أن جعلت له شركاء وحجتك أني أريد أن أفرح واعبر عن سروري وأهلي !!!عجبا أتفرح بالمعصية أتفرح بالنار أتفرح بالقطران (مذاب الرصاص) كما قال رسول الله (من جلس الى قينة صب في أذنيه الأنك يوم القيامة)
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة »
أتفرح بالغناء والذي يعد من الكبائر.
وقد أقر الحنفية في كتبهم أن سماع الغناء فسق والتلذذ به كفر"أما الإمام مالك فقد قال الغناء باطل والباطل في النار.
أي فرح هذا وأي سرور مصيره النار وأي مبررات هذه والله أنها أهون من بيت عنكبوت؟ أخي تب الى الله عسى الله أن يغفر لنا ولك وعد إليه وعد الى الصلاة التي تركتها بعد النجاح وأعلم أنه اختبار من رب العالمين فكن من الشاكرين ولا تكن من الكافرين.
وقال تعالى:وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ * وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ .
قال ابن مسعود والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء والله الذي لا اله إلا هو أنه الغناء.
وهدانا الله وإياكم الى طريق الحق والصواب
اللهم إنا قد بلغنا اللهم فاشهد