إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

    [align=center]

    في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها..

    ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا ولحمنا
    [/align]

    في الذكرى الخامسة والعشرين لضم مدينة القدس إلى دولة الاحتلال الصهيوني، تبقى مدينة القدس رغم كل محاولات الاستيطان والتهويد مدينة عربية مسلمة بشهادة الدين والتاريخ.



    لقد حاول الصهاينة على مر التاريخ أن يطمسوا معالم هذه المدينة المقدسة المباركة "مسرى رسول الله صلى الله عليه و سلم" من خلال خطط وبرامج طويلة المدى استهدفت تهجير سكانها الأصليين من الفلسطينيين وإغراقها باليهود الغزاة الغرباء, واستخدمت سلطات الاحتلال الصهيونية في ذلك شتى السبل من هدم البيوت ومصادرة الأراضي وسحب الهويات من المواطنين ومنع التمدد السكاني في مدينة القدس المحتلة, إلى عدد لا يحصى من الإجراءات التعسفية العدوانية, والتي كان آخرها بناء الجدار العنصري الذي فصل مدينة القدس عن الضفة الغربية وأبقي مئات الآلاف من المواطنين خارج أسوارها، إلى جانب السور الالكتروني وكاميرات المراقبة.



    إن سياسة الاحتلال تجاه مدينة القدس تكشف بوضوح كذب توجههم نحو سلام عادل وشامل, فليس في القدس إلا الهدم والتخريب ومصادرة الأراضي وحصر السكان الفلسطينيين في سجون صغيرة ومعزولة, كما أن حكومة الاحتلال قد صممت على أن تبقى القدس المحتلة "العاصمة الأبدية" لهم وأنها غير قابلة للتقسيم أو التفاوض, وللأسف فإن السلطة الفلسطينية والأطراف الدولية تعاملت بنوع من التساهل أو التجاهل مع ما يجري في مدينة القدس من تهويد مخطط ومبرمج وشغلت نفسها في قضايا هامشية كان هدف دولة الاحتلال منها صرف الأنظار عما يجري في المدينة المقدسة من مخططات جهنمية شيطانية.



    إن مدينة القدس ومهما نفذ فيها من مخططات للتهويد فإنها ستبقى إسلامية عربية فلسطينية, ليس للاحتلال البغيض فيها أدنى حق. ومن هذا المنطلق فإننا سنظل على عهدنا مع مدينة الإسراء والمعراج وسنحميها بكل ما نملك ولن نفرط بشبر من ترابها, ولن نمنح هذا الاحتلال الفاشي البغيض شرعية أو راحة فيها.



    إن القدس ظلت على مدار التاريخ علماً من معالم الإسلام العظيمة وستبقى كذلك بإذن الله وستبقى جزءاً من أرض فلسطين التي جبلت بدماء الشهداء والمجاهدين.



    وإن الذين يعتقدون بأن ما تفعله دولة الاحتلال الصهيونية سيغير من إيماننا هم واهمون، لأن القدس هي ملك لأبناء الإسلام من مشرقه إلى مغربه, وأن الشعوب من جاكرتا إلى الرباط التي تخرج بين الحين والآخر تهتف للقدس وتبدي استعدادها للتضحية من أجل القدس لا يمكن بحال أن تسلم للغزاة المغتصبين بوجود في مدينتنا المقدسة.



    إننا في حركة المقاومة الإسلامية "حماس", ونحن نستشعر –ومعنا كل أبناء الشعب الفلسطيني وأبناء أمة الإسلام– هذا الخطر المحدق بمدينة القدس لنؤكد على ما يلي:

    أولا: إن القدس هي جزء لا يتجزأ من أرض فلسطين وهويتها عربيةً إسلامية ولا مكان للاحتلال الصهيوني فيها مهما كانت الاتفاقيات السياسية التي وقعت أو ستوقع مع العدو الصهيوني.

    ثانيا: إننا نعتبر أن كل الإجراءات التي تنفذها حكومة الاحتلال في مدينة القدس باطلة وغير شرعية ومن الضروري التصدي لها بكل الوسائل الممكنة.

    ثالثا: إننا نحيي إخواننا المرابطين في مدينة القدس على صمودهم وثباتهم وتمسكهم بأرضهم وبيوتهم وتصديهم بكل عزم وإصرار لممارسات الاحتلال لتهجيرهم من أرضهم وممتلكاتهم.

    رابعا: ندعو السلطة الفلسطينية إلى ضرورة إيلاء قضية القدس أهمية كبرى خصوصاً دعم أهلها وتقديم كل المساعدات الممكنة لهم للحفاظ على وجودهم.

    خامساً: نؤكد أن دولة الاحتلال لا تعرف إلا سياسة القمع والهدم والتدمير وأن لغة المفاوضات معها أثبتت عقمها وعدم جدواها, ومن هنا نؤكد على خيار المقاومة كأسلوب أنجع في مواجهة مخططات الاحتلال لتهويد المدينة المقدسة.



    [align=center]وإنه لجهاد.. نصر أو استشهاد[/align]


    [align=right]حركة المقاومة الإسلامية

    حمــاس

    الأحد 25 جمادى الآخرة 1426هـ 31/7/2005 م [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة أجناد فلسطين; 1/08/2005, 07:51 AM.

  • #2
    رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

    بارك الله في المشرفين الذين قاموا بتثبيت الموضوع

    فلأجل القدس تبكي العيون والفؤاد يهواها والعين في شوق للقياها

    تعليق


    • #3
      رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

      جزاك الله كل خير أمير الذباحين الله يمكنك من اليهود المغتصبين كي تذبحهم وتخلصنا منهم

      القدس سترجع بإذن الله هذه المدينة العتيقة كم مرّ عليها من الزمن وكم شاهدت من أحداث على مر العصور وكم من الطواغيت مر بها
      ولكن كلنا أمل أن يأتي اليوم الذي تتحرر فيه وترجع لأصحابها معززة

      وإننا نحيي المرابطين القابضين على الجمر هناك الصامدين بوجه أعتى قوة في العالم ولكن الحمد لله بقوة إيمانهم وعزيمتهم سينصرهم الله

      تعليق


      • #4
        رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

        القدس لنا رغم الدماء النازفه

        تعليق


        • #5
          رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

          لأنها القدس فلا يتعدي المشاركون في الموضوع الثلاثة

          ولا يتعدي قارئوا الموضوع العشرين

          ونتهم بأنا نغرق الشبكة بما لا يخص فلسطين

          وعندما يكون خبر يستحق التعليق لا يوجد من يشارك

          فالامور الجدليه تستهويكم والمناكفات تجذبكم

          أما نصرة القدس والأقصي ولو بالكلمة لا يستفز قدرات أحد فيكم

          لرب قائل وما نفع الكلمات وكيف ستنصر القدس ونصرة القدس وحبها في القلوب محفوظه فحتي لو لم نشارك فهي قرة العيون ومهج الفؤاد

          إذا كنتم ممن سيقول أعلاه فلا تتهموا أحد بسرقة الشبكة وإغراقها بمواضيع غير فلسطين فحتي من يتحدث عن ذلك فأخبار فلسطين لا تجذب انتباهه

          تعليق


          • #6
            الكلمات منتقاة من كتابات غسان الأدبية

            الكلمات منتقاة من كتابات غسان الأدبية

            لا تمت قبل أن تكون ندا!

            إن قضية الموت ليست على الإطلاق قضية الميت..إنها قضية الباقين

            إن الموت السلبي للمقهورين و المظلومين مجرد انتحار و هروب و خيبة و فشل

            الثورة وحدها هي المؤهلة لاستقطاب الموت..الثورة وحدها هي التي توجه الموت..و تستخدمه لتشق سبل الحياة

            لنزرعهم شهدائنا في رحم هذا التراب المثخن بالنزيف..فدائما يوجد في الأرض متسعا لشهيد آخر

            إن كل قيمة كلماتي كانت في أنها تعويض صفيق و تافه لغياب السلاح..و إنها تنحدر الآن أمام شروق الرجال الحقيقيين الذين يموتون كل يوم في سبيل شيء أحترمه

            لك شيء في هذا العالم..فقم!

            أنا أحكي عن الحرية التي لا مقابل لها..الحرية التي هي نفسها المقابل

            لا أرتد حتى أزرع في الأرض جنتي..أو أقتلع من السماء جنتها..أو أموت أو نموت معا

            هذا العالم يسحق العدل بحقارة كل يوم!

            إن الإنسان هو في نهاية الأمر قضية

            إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية..فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغير القضية

            الغزلان تحب أن تموت عند أهلها..الصقور لا يهمها أين تموت

            الأشباح ماتوا ..قتلتهم الفيزياء..و ذوبتهم الكيمياء..و أرعبتهم العقول

            جاعوا, وأخذت السماء تزخ, حيث يسقى فولاذ الرشاشات تضحى

            له رائحة الخبز

            ليس المهم أن يموت أحدنا..المهم أن تستمروا

            هذه المراة تلد الأولاد فيصيروا فدائيين..هي تخلف و فلسطين تأخذ

            في صفاء رؤيا الجماهير تكون الثورة جزءا لا ينفصم عن الخبز و الماء و أكف الكدح و نبض القلب

            إن ضرب السجين هو تعبير مغرور عن الخوف

            إن الخيانة في حد ذاتها ميتة حقيرة

            سيظل مغروسا هنا ينبض وحده في العراء..إلى أن يموت واقفا

            و أورثني يقيني بوحدتي المطلقة مزيدا من رغبتي في الدفاع عن حياتي دفاعا وحشيا

            أيمكن أن يكون القدر مرتبا على هذه الصورة الرهيبة..يا إلهي..أيمكن؟!

            إن حياتي و موتك يلتحمان بصورة لا تستطيع أنت و لا أستطيع أنا فكهما..ورغم ذلك فلا يعرف أحد كيف يجري الحساب ها هنا

            لماذا لم تقرعوا جدران الخزان؟

            لم أعد أشك في أن الله الذي عرفناه في فلسطين قد خرج منها هو الآخر..و أنه لاجئ في حيث لا أدري!

            فإذا بالجميع يصرخوا دفعة واحدة" أية حياة هذه..الموت أفضل منها" و لأن الناس عادة لا يحبون الموت كثيرا..فلابد أن يفكروا بأمر آخر

            إن الانتصار هو أن تتوقع كل شيء..و ألا تجعل عدوك يتوقع

            إنها الثورة! هكذا يقولون جميعا..و أنت لا تستطيع أن تعرف معنى ذلك إلا إذا كنت تعلق على كتفك بندقية تستطيع أن تطلق..فإلى متى تنتظر؟!

            بالدم نكتب لفلسطين
            الملفات المرفقة

            تعليق


            • #7
              رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

              لو عرفنا معنى كلمة القدس ... لعرفنا قيمتها

              والله إن حلم حياتي هو دخول تلك المدينة وإنشاء الله لن اخرج منها بعدها إن شاء الله وليفعل من يريد ما يريد

              قال حاخام إسرائيلي في تصريح له "صحيح أن السلام مهم ... ولكن القدس أهم"

              لأول مرة في حياتي أتفق مع يهودي ... لن أنسى هذه الجملة ما حييت ولكني دائما سأوجهها لهم ... القدس أهم

              شكرا

              تعليق


              • #8
                رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

                the lost land will never be won back by hopes in any peace agreement , but only by the force of Jihad and martyrdom... ..never forget

                تعليق


                • #9
                  رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

                  In the name of Merciful and Almighty God.Allah said. Fight against them so that Allah will punish them by your hands and disgrace them and give you victory over them and heal the hearts of a believing people..................There is no other deliverance from imperialistic oppression than hard fighting to preserve your freedom and faith. --- Lord Mohammad Amin Alhusseini

                  تعليق


                  • #10
                    رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا


                    You cannot call a Palestinian boy protecting his home with a stone against the most fatal arms ever is a terrorist.

                    تعليق


                    • #11
                      رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

                      لاجلك يا قدسنا

                      لملمت حبي والرصاص وقلت هاكي
                      ومضيت نحو الشمس وحدي كي اراكي
                      فخذي فؤادي واحضنيه
                      بثراكي شوكا ازرعيه
                      يدمي خطى الاعدء لو داسوا حماكي
                      يدمي خطى الاعداء لو داسو حماكي [

                      تعليق


                      • #12
                        رد : في الذكرى الخامسة والعشرين لضمها.. ستبقى القدس إسلامية عربية وسندافع عنها بدمنا

                        بارك الله فيكم

                        تعليق

                        جاري التحميل ..
                        X