رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

اخي الكريم الله يكون بعون اسرانا في الضفة عند الخروج
يحتمل الابعاد او التصفية علة مراحل او اعادة الاعتقال عبر عملاء دايتون
وان لم يكن ذلك فاكيد 1000000 عين تراقبهم
على الاخوة كما عودونا ايجاد ترتيب لكل الاحتمالات بحيث الاستفادة من خبرة الاخوة الاسرى فلهم باع طويل في كافة امور الامور الدعوية والجهادية
الله يعينهم ظلم ذوي القربى او الغربة او الاثنين معا

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

نأمل ان لا توافق قياداتنا ( حركة حماس) بأن لا يرجعو الى مواطنهم

ولكن عسى ان يكون خير مثل ما قالها يحيى عياش

غزة فلسطين والضفه فلسطين

انا بعرف انو الي من الضفه بدهم يرسلو ال غزة والعكس

أو الى دول عربيه اخرى

عسى ان يكون خير

ننتظر قرارات اقيادة ان شاء الله

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

اتمنى -شخصيا- ان يتم ابعاد المجاهدين الى الخارج حتى يتسنى لهم البحث عن حياة كريمة بعيدا عن الملاحقة..

للاسصف اذا ما تم الافراج عنهم الى الضفة فسيعاد اعتقالهم بسهولة.. وربما اغتيالهم
بالاضافة الى ان الناس هنا -في الضفة- من الصعب ان تتعامل معهم بحرية خوفا على ارزاقهم وانفسهم من المساءلة_اقولها بمرارة وللاسف-
لذلك قد يحظون بحياة كريمة هناكاكثر من هنا!!!!
اساله تعالى ان يقدر لهم ولنا الخير

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

المشكلة ان من الاسرى من هم مسؤولون عن التخطيط لعمليات هزت اسرائيل , و بترحليهم ستخسر المقاومة كثيرا من العقول الفذة , و في نفس الوقت حياتهم مهددة بالخطر اذا عادوا الى غزة .

اما عن فكرة اعادتهم الى الضفة فهي مرفوضة كليا , لانهم سينتهون بسجون الامن .

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

1- هنالك أسرى محكومياتهم عادية (عدة سنوات) والنساء والأطفال وهؤلاء لن يكونوا في خطر يختلف عن الخطر الذي يواجه غيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني...

2- هنالك أسرى بالمؤبدات وأمضوا سنين طويلة (خمسة عشرا عاماً فما فوق) وهم كبار السن ولا خوف أيضاً عليهم....

3- هنالك من سيعاود استئناف نشاطه المقاوم من الفئتين السابقتين وبالتالي يتوقع أن يصبح عرضة مجدداً للملاحقة والاعتقال... وهذه ضريبة متوقعة لمن يجاهد في سبيل الله، وأهمية خروجهم هي للاستفادة منهم في الميدان، وإذا بقوا في منازلهم فصحيح أنهم سيسلمون لكن ماذا عن العمل المقاوم؟

4- الفئة الوحيدة التي هنالك حديث عنها عن إبعادها هي التي لم تمض فترات طويلة من أحكام المؤبدات، وخاصة قادة القسام (السيد، وحامد، والبرغوثي)، وخصوصاً لأن الصهاينة يخشون من تأثيرهم الجماهيري والمعنوي في الضفة الغربية.... إبعادهم إلى غزة يصب في مصلحتهم لكنه ليس في مصلحة العمل الجماهيري بالضفة، لكن احتمال أن يكونوا تحت المجهر والمضايقة قد يكون من الأفضل أن يقبل بإبعادهم (هذا فيما يخص القادة الثلاث فقط)....

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

حياك الله يا اخي

لو نظرنا اليها من ناحية سياسية تقريبا ممكن نقول ان الصهاينة سيحققون مكاسب أمنية كبيرة في هذه الصفقة طالما الوضع كما هو عليه في الضفة... اما المكاسب الفلسطينية السياسية فهي تبدو رمزية اكثر ولا اقلل من اهميتها..

ربما لو اصرت حماس على تحرير البرغوثي والقيادات النظيفة في حركة فتح والفصائل الاخرى ستضعف القبضة الدايتونية على الضفة لان الجمهور الفتحاوي او بعضه على الاقل سينفض عن امثال فياض وعبدربه وحتى محمود عباس.. وهذا بدوره سيخلق واقعا جديدا في الضفة يحتمل قيام قادة حماس المحررين باعمالهم..

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

واقع فتح ليس مرتبطاً بنظافة قياداتها... فيوجد من قادتها اليوم من النظيفين لكنهم مهمشين... فالوقت ليس وقتهم....

فتح يحكمها من يملك المال باختصار.... كما أن مروان البرغوثي وإن كان أفضل من غيره... فهو ليس من طينة مختلفة جداً... وله عيوبه والإعلام عمل له تلميع زيادة عن اللزوم....

بالنسبة لي أعول فقط على حماس بالضفة.... والوضع الحالي في طريقه إلى زوال بإذنه تعالى....

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

صحيح مائة بالمائة

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

"المقاومة ستحصل على السلاح بأية طريقة"
أبو عبيدة: شروطنا في صفقة التبادل نهائيةٌ ولا مجال للتنازل عنها
[ 15/03/2009 - 04:43 م ]
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

أكدت كتائب "الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن تصريحات الكيان الصهيوني بقرب التوصل إلى اتفاقٍ على صفقة تبادل "شاليط" بأسرى قائمة "حماس"؛ يدل على فشل الكيان في تحرير جنديه بالطرق العسكرية، وكذلك على نجاحٍ كبيرٍ للمقاومة الفلسطينية في فرض شروطها على الكيان.

وقالت الكتائب على لسان المتحدث باسمها أبو عبيدة في تصريحاتٍ له نُشرت اليوم الأحد (15-3) على موقع "القسام" الإلكتروني، إن صفقة تبادل الأسرى مسألةٌٌ إنسانيةٌٌ يجب إنهاؤها بالالتزام بشروط المقاومة؛ الأمر الذي كان في مقدور الاحتلال الصهيوني بدفع الثمن الذي طلبته المقاومة الفلسطينية، مؤكدًا أنه "حتى الآن لا نستطيع أن نتحدَّث عن حراكٍ جديدٍ وفعليٍّ يُنهي الصفقة سريعًا جدًّا".

وأوضح أبو عبيدة أن "حركة "حماس" لم تبلَّغ حتى الآن رسميًّا بموافقة الاحتلال الصهيوني على الإفراج عن 450 مقابل "شاليط" من قِبل الوسيط المصري، ولم نُبلَّغ رسميًّا أن الاحتلال الصهيوني قد وافق على الشروط كاملة غير منقوصة".

وأشار إلى أن الاحتلال الصهيوني يشترط إبعاد بعض الأسرى الفلسطينيين الموضوعة أسماؤهم في القائمة خارج فلسطين؛ الأمر الذي قوبل بالرفض من قِبل الحركة.

وأضاف أن حركة "حماس" ترفض مبدأ الإبعاد، وأن يفرض العدو الصهيوني قانون الإبعاد من جديد بعد أن أنهته وقطعته حركة "حماس" إلى الأبد بعد الإبعاد إلى مرج الزهور، قائلاً: "كل فلسطيني أسيرٌ مهما كان لا بد أن يعود إلى أرضه وبيته وأبنائه".

وعن تكرار الكيانِ الصهيوني مطالبتهَ "حماس" بتليين مواقفها تجاه صفقة الأسرى، قال أبو عبيدة: "لا مجال أمامنا لتليين المواقف؛ فنحن قلنا منذ البداية إن هذه الشروط نهائيةٌ ولا مجال فيها للتراجع؛ لأنها تتعلَّق بحياة أسرى ربما تكون هذه الفرصة هي الفرصة الحقيقية الوحيدة لإخراجهم من الأسر، وخاصةً أصحاب المحكوميات العالية والمؤبدات، وبالتالي لن نتنازل عن شيء من شروطنا مقابل الإفراج عن "شاليط"".

وكان الاحتلال الصهيوني أبعد في 17 كانون الأول (ديسمبر) 1992م 416 فلسطينيًّا من المنتمين لحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" إلى منطقة مرج الزهور بجنوب لبنان؛ حيث قام هؤلاء المُبعَدون بالمرابطة في مخيم "العودة" لإرغام سلطات الاحتلال على إرجاعهم، ونجحوا في ذلك بعد مكوثهم 14 شهرًا في المخيم.

سنقاوم بأية طريقة

وفي سياق استعانة الاحتلال الصهيوني بدولٍ عظمى لوقف تدفُّق السلاح إلى غزة، قال الناطق باسم "القسام": "إن هذا يدل على حالة اليأس التي يعيشها الاحتلال الصهيوني وعلى حالة الإحباط نتيجة فشله في حربه على قطاع غزة مؤخرًا" داعيًا العرب إلى يؤدوا حق المقاومة عليهم بدعم حقها المشروع في الحصول السلاح ومنع التضييق عليها.

وحذَّر أبو عبيدة كلَّ من يقدِّم التنازلات من مبادراتٍ سلميةٍ وتطبيعٍ مع الاحتلال من مؤامراته على القضية الفلسطينية، منوهًا بأن الاحتلال لا يعوِّل عليهم كثيرًا، ويستخدمهم فقط عند الحاجة إلى تمرير هذه المؤامرات، ويذهب باتجاه أطرافٍ غربيةٍ من أجل حلِّ القضايا والإشكالات الأمنية.

وأكد أبو عبيدة أن كل هذه المؤتمرات والاجتماعات الدولية وما يحاوله العدو الصهيوني من إثارة هذه القضية دوليًّا؛ كلها محاولات ستبوء بالفشل.

وشدد على أن الشعب الفلسطيني لديه قضيةٌ وإرادةٌ وعزيمةٌ على المضي في طريق الجهاد والمقاومة؛ لأنه الطريق الوحيدة لتي أثبتت فاعليتها في مواجهة الاحتلال الصهيوني، مضيفًا أنه "من حقِّنا أن نقاتل وندافع عن أنفسنا، وبالتالي سنحصل على هذه الوسائل التي نقاوم بها الاحتلال بأية طريقة مهما كان بإذن الله تعالى".

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟

طيب خلينا نقول "انظف" يا سيدي..

وحتى لو لم يكن البرغوثي مختلفا تماما, التلميع الاعلامي زاد من شعبيته كثيرا ومن الصعب تهميشه الان.. وبامكانه منافسة عباس وغيره على القيادة, وهذا بالتاكيد من مصلحة حماس..

ثم لماذا نحكم على الرجل قبل خروجه؟ ممكن يصير حليف قوي لو كسبناه في صف المقاومة..

رد : ما هي الخيارات لدى أسرى الضفة المحررين (باذن الله)؟