بسم الله ناصر المستضعفين
الشهادة أشرف الموت وخير الختام... وهي إختيار إلهي...حيث ينظر الله تعالى إلى عباده المؤمنين والمجاهدين في سبيله فيختار منهم الأصفى سريرة والأنقى طهارة والأشد حبا لله فيتخذه شهيدا وخليلا وحبيبا ورفيقا في المحل الأعلى ... قال تعالى: وليعلمَ اللهُ الذين آمنوا ويتخذَ منكم شهداء
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أشرف الموت قتل الشهادة
فالمسلم الذي يقرأ ويسمع كلام الله تعالى وكلام نبيه صلى الله عليه وآله وسلم حول الشهادة ومنزلة الشهيد ثم لا يجد عنده الحب والإندفاع نحو الشهادة فليعلم أنه ضعيف الإيمان ولنتعلم حب الشهادة من نبينا الكريم وآل بيته وأصحابه المنتجبين.... الذين كان طعم الموت عندهم في سبيل الله عز وجل أحلى من العسل....
يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : والذي نفسي بيده لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل ....
ويقول علي بن أبي طالب عليه السلام : والذي نفس علي بيده لألف ضربة بالسيف أهون من موتة واحدة على الفراش
فالشهادة هي هدف وآمل كل مسلم أبي مجاهدٍ في سبيل الله وإعلاء كلمة الحق.... وهي الوصول الى جوار الله سبحانه وتعالى والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا......
الشهادة أشرف الموت وخير الختام... وهي إختيار إلهي...حيث ينظر الله تعالى إلى عباده المؤمنين والمجاهدين في سبيله فيختار منهم الأصفى سريرة والأنقى طهارة والأشد حبا لله فيتخذه شهيدا وخليلا وحبيبا ورفيقا في المحل الأعلى ... قال تعالى: وليعلمَ اللهُ الذين آمنوا ويتخذَ منكم شهداء
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أشرف الموت قتل الشهادة
فالمسلم الذي يقرأ ويسمع كلام الله تعالى وكلام نبيه صلى الله عليه وآله وسلم حول الشهادة ومنزلة الشهيد ثم لا يجد عنده الحب والإندفاع نحو الشهادة فليعلم أنه ضعيف الإيمان ولنتعلم حب الشهادة من نبينا الكريم وآل بيته وأصحابه المنتجبين.... الذين كان طعم الموت عندهم في سبيل الله عز وجل أحلى من العسل....
يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : والذي نفسي بيده لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل ....
ويقول علي بن أبي طالب عليه السلام : والذي نفس علي بيده لألف ضربة بالسيف أهون من موتة واحدة على الفراش
فالشهادة هي هدف وآمل كل مسلم أبي مجاهدٍ في سبيل الله وإعلاء كلمة الحق.... وهي الوصول الى جوار الله سبحانه وتعالى والأنبياء والصديقين وحسن أولئك رفيقا......
تعليق